54%)
688. 00
679. 00
(1. 31%)
481. 00
609. 00
26. 61%
423. 00
470. 00
11. 11%
317. 00
455. 00
43. 53%
448. 00
440. 79%)
381. 00
452. 00
18. 64%
434. 00
419. 00
(3. 46%)
378. 00
(18. 18%)
13, 334. 00
15, 070. 02%
أما على صعيد إنتاج الكلنكر، فقد أظهرت البيانات انخفاضًا في إنتاج الشركات خلال شهر ديسمبر 2020 بنسبة 3. 4%، حيث بلغ 4. 4 مليون طن، قياسًا بـ 4. 6 مليون طن في ديسمبر 2019. في حين بلغت مخزونات الكلنكر 37. 1 مليون طن في نهاية شهر ديسمبر 2020، منخفضة بنحو 12. 8% مقارنة بنفس الشهر 2019، والتي بلغت حينها 42. 5 مليون طن. إنتاج ومخزونات الكلنكر (ألف طن)
الإنتاج
المخزون
715. 00
3, 894. 00
636. 00
2, 403. 00
633. 00
5, 673. 00
360. 00
3, 937. 00
527. 00
4, 046. 00
347. 00
4, 680. 00
3, 033. 00
365. 00
2, 764. سهم اسمنت اليمامة ... - هوامير البورصة السعودية. 00
241. 00
5, 709. 00
238. 00
3, 764. 00
153. 00
1, 996. 00
176. 00
1, 188. 00
183. 00
1, 302. 00
221. 00
550. 00
372. 00
3, 620. 00
333. 00
3, 173. 00
639. 00
229. 00
1, 623.
- سهم اسمنت اليمامة ... - هوامير البورصة السعودية
- إن الذين يؤذون الله و رسوله لعنهم الله - مع القرآن (من لقمان إلى الأحقاف ) - أبو الهيثم محمد درويش - طريق الإسلام
- {إِنَّ الَّذِينَ يُؤْذُونَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ لَعَنَهُمْ اللَّهُ} - الصفحة 2 - هوامير البورصة السعودية
- من دلالة قوله تعالى {إِنَّ الَّذِينَ يُؤْذُونَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ لَعَنَهُمُ اللَّهُ فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ وَأَعَدَّ لَهُمْ عَذَابًا مُهِينًا} - إسلام أون لاين
- القرآن الكريم - تفسير ابن كثير - تفسير سورة الأحزاب - الآية 57
سهم اسمنت اليمامة ... - هوامير البورصة السعودية
21-06-2020, 10:22 PM
المشاركه # 1
عضو هوامير المميز
تاريخ التسجيل: Dec 2019
المشاركات: 812
ابغى رايكم في السهم وهل مستقبله طيب
وهل له طلوع خلال هذا الاسبوع
والدعم والمقاومه
21-06-2020, 10:30 PM
المشاركه # 2
تاريخ التسجيل: Jun 2018
المشاركات: 5, 122
رايي في سهم اسمنت اليمامه
ارباحه ممتازه و في نمو:: توزيع ممتاز وفي ازدياد:: سعره الحالي 20 ريال ماهو بعيد عن قاعه 17 يال:: من الاسهم اللي اشوفها آمنه:: حتى لو صحح السوق ونزل تبقى امنه و اي نزول زود كميه:: هذا للمستثمر:: اما للمضارب:: شراء ب 19. 7 و بيع ب 20. 1::
شركتك ممتازه:: من افضل الفرص الامنه بالسوق..
21-06-2020, 10:39 PM
المشاركه # 3
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خالد زمانه
والله ياخوي اليوم شريت فيه ٢٠. ٣٨ ابغى احددسعر
السهم وغلط وطلبت بسعر السوق ونفذ لي
ولا ادري كيف الحل
21-06-2020, 10:49 PM
المشاركه # 4
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابوعبدالله 2020
والله ياخوي اليوم شريت فيه 20. 38 ابغى احددسعر
اوه:: زود كميه مع كل نزول:: غدا احتمال نشوف 19.
ارتفعت المبيعات الإجمالية لشركات الأسمنت السعودية البالغة 17 شركة بنسبة 9% خلال شهر ديسمبر من عام 2020 لتصل إلى 5. 2 مليون طن، قياساً بمبيعات قدرها 4. 7 مليون طن تم تحقيقها خلال نفس الشهر من عام 2019، وذلك حسب البيانات الصادرة عن شركة أسمنت اليمامة. إجمالي مبيعات الأسمنت في السعودية (ألف طن)
البند
2019 (ديسمبر)
2020 (ديسمبر)
التغير
المبيعات المحلية
4, 537. 00
5, 008. 00
10. 38%
مبيعات التصدير
210. 00
188. 00
(10. 48%)
الإجمالي
4, 747. 00
5, 196. 00
9. 46%
وعلى صعيد المبيعات المحلية للشركات فقد شهدت 11 شركة ارتفاعًا في مبيعاتها، تصدرتها "أسمنت العربية" بنسبة 43% تليها كل من "أسمنت القصيم" و "أسمنت نجران" بنسبة 30% لكل منهما مقارنة بالشهر المماثل من العام السابق. فيما انخفضت مبيعات 6 شركات تصدرتها "أسمنت الشمالية" بنسبة 11% مقارنة بشهر ديسمبر 2019. المبيعات المحلية (ألف طن)
الشركة
أسمنت الجنوبية
708. 00
724. 00
2. 26%
أسمنت السعودية
480. 00
520. 00
8. 33%
أسمنت ينبع
395. 00
458. 00
15. 95%
أسمنت القصيم
337. 00
439. 00
30. 27%
أسمنت اليمامة
422.
وقوله (لَعَنَهُمُ الله فِي الدُّنْيَا وَالآخِرَةِ) يقول تعالى ذكره: أبعدهم الله من رحمته في الدنيا والآخرة وأعد لهم في الآخرة عذابًا يهينهم فيه بالخلود فيه.
إن الذين يؤذون الله و رسوله لعنهم الله - مع القرآن (من لقمان إلى الأحقاف ) - أبو الهيثم محمد درويش - طريق الإسلام
تاريخ النشر: الأحد 6 جمادى الآخر 1427 هـ - 2-7-2006 م
التقييم:
رقم الفتوى: 75667
43988
0
366
السؤال
أسأل عن الآية التي تقول " إن الذين يؤذون الله و رسوله لعنهم الله في الدنيا و الآخرة" في أي سورة؟ و أسأل أيضاً عن المعنى وكيف يتسنى لأحد أن يؤذي الله و هو مالك الملك ذو الجلال و الإكرام؟ و جزاكم الله كل خير. الإجابــة
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:
فإن قول الله تعالى: إِنَّ الَّذِينَ يُؤْذُونَ اللهَ وَرَسُولَهُ لَعَنَهُمُ اللهُ فِي الدُّنْيَا وَالآَخِرَةِ وَأَعَدَّ لَهُمْ عَذَابًا مُهِينًا {الأحزاب:57} في سورة الأحزاب. وأذى الله تعالى يكون بسبه أو سب ما يقدره, أو عداء أوليائه أو بالإلحاد في أسمائه وصفاته, أو بمعصيته وقد ورد في الحديث القدسي: يؤذيني ابن آدم يسب الدهر, وأنا الدهر بيدي الأمر أقلب الليل والنهار. رواه البخاري وأبو دود وغيرهما عن أبي هريرة رضي الله عنه. {إِنَّ الَّذِينَ يُؤْذُونَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ لَعَنَهُمْ اللَّهُ} - الصفحة 2 - هوامير البورصة السعودية. قال الخطابي: معناه أنا صاحب الدهر ومدبر الأمور التي ينسبونها إلى الدهر, فمن سب الدهر من أجل أنه فاعل هذه الأمور عاد سبه إلى ربه الذي هو فاعلها, وإنما الدهر زمان جعل ظرفا لمواقع الأمور. وقد قال البغوي في تفسير الآية: قوله عز وجل: إِنَّ الَّذِينَ يُؤْذُونَ اللهَ وَرَسُولَهُ لَعَنَهُمُ اللهُ فِي الدُّنْيَا وَالآَخِرَةِ وَأَعَدَّ لَهُمْ عَذَابًا مُهِينًا.
{إِنَّ الَّذِينَ يُؤْذُونَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ لَعَنَهُمْ اللَّهُ} - الصفحة 2 - هوامير البورصة السعودية
و من آذى المؤمنين و المؤمنات في أنفسهم أو دينهم فقد احتمل إثماً مبيناً, و يزداد الإثم حسب رتبة المؤمن, فسب الصحابة و إيذائهم أعظم شأناً و سب العلماء و الدعاة و إيذائهم أعظم شأنا من غيرهم, و يزداد الإثم لو كان الإيذاء و البغض بسبب موهوم أو مكذوب و هذا يسمى البهتان. ان الذين يؤذون الله ورسوله لعنهم. قال تعالى: { إِنَّ الَّذِينَ يُؤْذُونَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ لَعَنَهُمُ اللَّهُ فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ وَأَعَدَّ لَهُمْ عَذَابًا مُهِينًا * وَالَّذِينَ يُؤْذُونَ الْمُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِنَاتِ بِغَيْرِ مَا اكْتَسَبُوا فَقَدِ احْتَمَلُوا بُهْتَانًا وَإِثْمًا مُبِينًا} [الأحزاب 57 - 58] قال السعدي في تفسيره: لما أمر تعالى بتعظيم رسوله صلى اللّه عليه وسلم، والصلاة والسلام عليه، نهى عن أذيته، وتوعد عليها فقال: { { إِنَّ الَّذِينَ يُؤْذُونَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ}} وهذا يشمل كل أذية، قولية أو فعلية، من سب وشتم، أو تنقص له، أو لدينه، أو ما يعود إليه بالأذى. { { لَعَنَهُمُ اللَّهُ فِي الدُّنْيَا}} أي: أبعدهم وطردهم، ومن لعنهم في الدنيا أنه يحتم قتل من شتم الرسول، وآذاه. { { وَالْآخِرَةِ وَأَعَدَّ لَهُمْ عَذَابًا مُهِينًا}} جزاء له على أذاه، أن يؤذى بالعذاب الأليم، فأذية الرسول، ليست كأذية غيره، لأنه -صلى الله عليه وسلم- لا يؤمن العبد باللّه، حتى يؤمن برسوله صلى اللّه عليه وسلم.
من دلالة قوله تعالى {إِنَّ الَّذِينَ يُؤْذُونَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ لَعَنَهُمُ اللَّهُ فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ وَأَعَدَّ لَهُمْ عَذَابًا مُهِينًا} - إسلام أون لاين
تاريخ النشر: الأحد 6 جمادى الآخر 1427 هـ - 2-7-2006 م
التقييم:
رقم الفتوى: 75667
43990
0
366
السؤال
أسأل عن الآية التي تقول " إن الذين يؤذون الله و رسوله لعنهم الله في الدنيا و الآخرة" في أي سورة؟ و أسأل أيضاً عن المعنى وكيف يتسنى لأحد أن يؤذي الله و هو مالك الملك ذو الجلال و الإكرام؟ و جزاكم الله كل خير. الإجابــة
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:
فإن قول الله تعالى: إِنَّ الَّذِينَ يُؤْذُونَ اللهَ وَرَسُولَهُ لَعَنَهُمُ اللهُ فِي الدُّنْيَا وَالآَخِرَةِ وَأَعَدَّ لَهُمْ عَذَابًا مُهِينًا {الأحزاب:57} في سورة الأحزاب. إن الذين يؤذون الله و رسوله لعنهم الله - مع القرآن (من لقمان إلى الأحقاف ) - أبو الهيثم محمد درويش - طريق الإسلام. وأذى الله تعالى يكون بسبه أو سب ما يقدره, أو عداء أوليائه أو بالإلحاد في أسمائه وصفاته, أو بمعصيته وقد ورد في الحديث القدسي: يؤذيني ابن آدم يسب الدهر, وأنا الدهر بيدي الأمر أقلب الليل والنهار. رواه البخاري وأبو دود وغيرهما عن أبي هريرة رضي الله عنه. قال الخطابي: معناه أنا صاحب الدهر ومدبر الأمور التي ينسبونها إلى الدهر, فمن سب الدهر من أجل أنه فاعل هذه الأمور عاد سبه إلى ربه الذي هو فاعلها, وإنما الدهر زمان جعل ظرفا لمواقع الأمور. وقد قال البغوي في تفسير الآية: قوله عز وجل: إِنَّ الَّذِينَ يُؤْذُونَ اللهَ وَرَسُولَهُ لَعَنَهُمُ اللهُ فِي الدُّنْيَا وَالآَخِرَةِ وَأَعَدَّ لَهُمْ عَذَابًا مُهِينًا.
القرآن الكريم - تفسير ابن كثير - تفسير سورة الأحزاب - الآية 57
ملعونين أينما ثُقِفوا أُخذوا وقُتِّلوا تقتيلاً. القرآن الكريم - تفسير ابن كثير - تفسير سورة الأحزاب - الآية 57. سنَّة الله في الذين خَلَوا من قبل ولن تجد لسُنَّة الله تبديلاً " ، ونجد الله تعالى يفرق بين أذية سائر المؤمنين وأذية رسول رب العالمين صلى الله عليه وسلم،
قال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله:" ومن كرامته – صلى الله عليه وسلم - المتعلقة بالقول أنه فرَّق بين أذاه وأذى المؤمنين فقال تعالى:" إن الذين يؤذون الله ورسولَه لعنهم الله في الدنيا والآخرة وأعد لهم عذاباً مهيناً. والذين يؤذون المؤمنين والمؤمنات بغير ما اكتسبوا فقد احتملوا بهتاناً وإثماً مبيناً "" ، وتأمل كيف أن الله تعالى قرن أذى رسول الله صلى الله عليه وسلم بأذى الله تعالى، كما قرن طاعته بطاعته، قال ابن تيمية رحمه الله:" وفي هذا وغيره بيانٌ لتلازم الحقين، وأن جهة حرمه الله ورسوله جهةٌ واحدةٌ، فمن آذى الرسول فقد آذى الله، ومن أطاعه فقد أطاع الله، لأن الأمة لا يَصِلُون ما بينهم وبين ربهم إلا بواسطة الرسول، ليس لأحدٍ منهم طريق غيره ولا سبب سواه، وقد أقامه الله مقام نفسه في أمره ونهيه وإخباره وبيانه، فلا يجوز أن يُفرق بين الله ورسوله في شئ من هذه الأمور ". وقال الحافظ ابن كثير رحمه الله في تفسير هذه الآية:" والظاهر أن الآية عامة في كل من آذاه بشيء، ومن آذاه فقد آذى الله، كما أن من أطاعه فقد أطاع الله " ثم ذكر حديث عبد الله بن المغفل المزني قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:" الله الله في أصحابي، لا تتخذوهم غرضاً بعدي فمن أحبهم فبحبي أحبهم، ومن أبغضهم فببغضي أبغضهم، ومن آذاهم فقد آذاني، ومن آذاني فقد آذى الله، ومن آذى الله يوشك أن يأخذه " ،.
إِنَّ الَّذِينَ يُؤْذُونَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ لَعَنَهُمُ اللَّهُ فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ وَأَعَدَّ لَهُمْ عَذَابًا مُّهِينًا (57) قول تعالى: متهددا ومتوعدا من آذاه ، بمخالفة أوامره وارتكاب زواجره وإصراره على ذلك ، وأذى رسوله بعيب أو تنقص ، عياذا بالله من ذلك. قال عكرمة في قوله: ( إن الذين يؤذون الله ورسوله): نزلت في المصورين. وفي الصحيحين ، من حديث سفيان بن عيينة ، عن الزهري ، عن سعيد بن المسيب ، عن أبي هريرة قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " يقول الله ، عز وجل: يؤذيني ابن آدم ، يسب الدهر ، وأنا الدهر ، أقلب ليله ونهاره ". ومعنى هذا: أن الجاهلية كانوا يقولون: يا خيبة الدهر ، فعل بنا كذا وكذا. فيسندون أفعال الله تعالى إلى الدهر ، ويسبونه ، وإنما الفاعل لذلك هو الله ، عز وجل ، فنهى عن ذلك. هكذا قرره الشافعي وأبو عبيد وغيرهما من العلماء ، رحمهم الله. وقال العوفي ، عن ابن عباس في قوله: ( يؤذون الله ورسوله): نزلت في الذين طعنوا [ على النبي صلى الله عليه وسلم] في تزويجه صفية بنت حيي بن أخطب. والظاهر أن الآية عامة في كل من آذاه بشيء ، ومن آذاه فقد آذى الله ، ومن أطاعه فقد أطاع الله ، كما قال الإمام أحمد: حدثنا يونس ، حدثنا إبراهيم بن سعد ، عن عبيدة بن أبي رائطة الحذاء التميمي ، عن عبد الرحمن [ بن زياد] ، عن عبد الله بن المغفل المزني قال: قال النبي صلى الله عليه وسلم: " الله الله في أصحابي ، لا تتخذوهم غرضا بعدي ، فمن أحبهم فبحبي أحبهم ، ومن أبغضهم فببغضي أبغضهم ، ومن آذاهم فقد آذاني ، ومن آذاني فقد آذى الله ، ومن آذى الله يوشك أن يأخذه ".