لو كان بين إخوة يوسف أخوات بنات لدافعنَ عنه..
ووضعنه في أعماق "القلب" لا في أعماق "الجُبّ"لكنها حكمة الله..
لو أن بين إخوة يوسف أخت واحدة..
لقصَّت أثره كما فعلت أخت موسى لتعيده لحضن أمه.. فالأخوات والبنات.. لا يعرفن أبداً طريق "الجُب"
يعرفن فقط طريق "الحب"
قال ﷺ " لا تَكْرَهُوا الْبَنَاتِ فَإِنَّهُنَّ الْمُؤْنِسَاتُ الْغَاليات "
- Diaaaaa — إنّ البيوتَ إذا البناتُ نزلْنَها مثلُ السماءِ...
- إن البيوت إذا البنات نزلنها مثل السماء تزيـنت بنجـومها هن الحياة إذا - خلِّدها
- Sihr Al Bayan — إن البيــوت إذا البنـــات نزلنهـا مثـل السمــاء...
Diaaaaa — إنّ البيوتَ إذا البناتُ نزلْنَها مثلُ السماءِ...
كلنا يعرف حال البنات في عصر الجاهلية، فكان من يرزق بأنثى، إما أن يئدها حية، أو يُبقي عليها على مضض، وقد حكى لنا القرآن الكريم موقف هؤلاء، وكانوا ينتهجون هذا السلوك لقيم جاهلية وعصبية مقيتة، سادت المجتمع الجاهلي آنذاك. Sihr Al Bayan — إن البيــوت إذا البنـــات نزلنهـا مثـل السمــاء.... ولما جاء الإسلام، أعطى للأنثى حقوقها الإنسانية وأهمها حق الحياة، وتاريخ العرب بعد الإسلام حافل بالنماذج النسائية الرائعة في شتى مجالات الحياة. الصحابيات الجليلات أنجبن وربين أسود الإسلام ورجال الأمة أصحاب الفكر والعلم والشجاعة والدهاء، فكانت المرأة سند الرجل ومصدر قوته. هذه الخواطر جاءت في خاطري وأنا أقرأ عن إحدى الفتيات واللاتي مثلهن الكثير، عندما يتخلى الأبناء عن آبائهم، فتتصدى لهم الابنة لتقوم بدورها ودور أخيها، فقد شاهدت عبر وسائل التواصل أحد كبار السن دموعه تنهمر بسبب قطيعة أبنائه وجفوتهم، فقد نقلوه إلى دار العجزة وتخلوا عنه وهو في أمس الحاجة إليهم، فلما علمت البنت سارعت إلى أبيها وأخرجته وأقامت له حفل استقبال لم يقمه الرجال. فبالله كيف لا تكون البنت قرة العين وتفاحة القلب وثمرة الفؤاد، وهي البنت العطوف الحنونة على والديها، لكننا نجد وللأسف الشديد أن هناك بعضا من الناس يحتقر البنات، وهم قلة شاذة، فتجدهم إذا تأخرت زوجته في الإنجاب اتخذ كل الوسائل المتاحة حتى ينعم بالذرية، ولذهب إلى الأطباء بالداخل، وربما سافر شرقا وغربا كي يعالج هذا التأخير، ناهيك عن دعائه بأن يرزقه الله تعالى بالذرية، دون أن يحدد نوع هذه الذرية.
إن البيوت إذا البنات نزلنها مثل السماء تزيـنت بنجـومها هن الحياة إذا - خلِّدها
إنّ البيوتَ اذا البنات نزلنها مثلَ السماء تزيّنت بنجُومها ✨✨ صرت خاله للمرّه الثانيه الحمدلله 💕💕✨ | Gifts, Gift wrapping, Food
Sihr Al Bayan — إن البيــوت إذا البنـــات نزلنهـا مثـل السمــاء...
إنّ البيوتَ إذا البناتُ نزلْنَها
مثلُ السماءِ.. تزيّنتْ بنجومِها
هُنَّ الحياةُ ، إذا الشرورُ تلاطمتْ
و إلى الفؤادِ تسلّلتْ بهمومِها
*******وقال أحمد شوقي عن البنات
إن البنات ذخائر من رحمة
وكنوز حب صادق ووفاء
والساهرات لعلة أو كبرة
والصابرات لشدة وبلاء
والباكياتك حين ينقطع البكا
والزائراتك في العراء النائي
والذاكراتك ما حيين تحدثا
بسوالف الحرمات والآلاء
الرجاء الاشترك بالقناة!! تنبية! !
إن البيوت إذا البناتُ نزلنها
مثل السماءِ تزيَّنت بنجومها
هُنَّ الحياة إذا الشرورُ تلاطمت
وإلى الفؤادِ تسللتْ بهمومها
انا ذهبت (Perforated)
9 2018/08/03
(أفضل إجابة) ليس كل البنات تستحق الدلع
في بنات عاقات بوالديها انا ذهبت ههههههههههههههه كنت عارفة هلاقيكي هنا ♥ النّورســــــــَـــــة ♥ هههههه الله يباركلك في بناتك يا غالي انت و نعم الاب
فيه ناس في سنك قسما بالله ما مصدق انهم رجالة حتى طبعا واكثر.. هنيئا لمن لديه بنات.. سيعرف قيمتهن كلما كبر عمره.
"إن البيوت إذا البنات نزلنها مثل السماء تزينت بنجومها هن الحياة إذا الشرور تلاطمت وإلى الفؤاد تسللت بهمومها". عن عائشة -رضي الله عنها- قالت:(دخلت امرأة معها ابنتان لها تسأل(فقيرة)،فلم تجد عندي شيئاً غير تمرة ، فأعطيتها إياها ، فقسمتها بين ابنتيها ولم تأكل منها ، ثم قامت فخرجت ، فدخل النبي -صلي الله عليه وسلم- علينا فأخبرته ، فقال: من ابتلي من هذه البنات بشئ كن له ستراً من النار). وعن أنس -رضي الله عنه- أن النبي - صلى الله عليه وسلم - قال:( من عال ابنتين أو ثلاثاً ، أو أختين أو ثلاثاً، حتى يَبن (ينفصلن عنه بتزويج أو موت)،أو يموت عنهن كنت أنا وهو في الجنة كهاتين - وأشار بأصبعه الوسطى والتي تليها). وعن عقبة بن عامر - رضي الله عنه - أن النبي - صلى الله عليه وسلم - قال ( من كان له ثلاث بنات فصبر عليهن ، وأطعمهن وسقاهن ،وكساهن من جدته(سعته وطاقته) ،ىكن له حجاباً من النار يوم القيامة). إن البيوت إذا البنات نزلنها مثل السماء تزيـنت بنجـومها هن الحياة إذا - خلِّدها. فمن خير الأرزاق ان يرزقك الله بأول ذريتك أنثى تكون لك ابنة وأخت وحبيبة ومصدر للسعادة ، وجودهن يخفف الأعباء ويلون الحياة بكل ألوان الحب والسعادة. وفي كلام الرسول صلى الله عليه وسلم ما يوصي من له ابنة بالتربية الحسنة والاهتمام والاحتواء وحسن المعاملة وقد تكون بفضل الله سبباً لمرافقة الرسول صلى الله عليه وسلم الجنة.