حجاب المرأة المسلمة في الكتاب والسنة يا لها من مكتبة عظيمة النفع ونتمنى استمرارها أدعمنا بالتبرع بمبلغ بسيط لنتمكن من تغطية التكاليف والاستمرار أضف مراجعة على "حجاب المرأة المسلمة في الكتاب والسنة" أضف اقتباس من "حجاب المرأة المسلمة في الكتاب والسنة" المؤلف: محمد ناصر الدين الالباني الأقتباس هو النقل الحرفي من المصدر ولا يزيد عن عشرة أسطر قيِّم "حجاب المرأة المسلمة في الكتاب والسنة" بلّغ عن الكتاب البلاغ تفاصيل البلاغ
القارئ &Mdash; حجاب المرأة المسلمة في القرآن والسنة
والمراد بالخمار في الآية: هو غطاء شعر الرأس، وهذا نص من القرآن صريح ودلالته لا تقبل التأويل لمعنى آخر. وأما الحديث: فيقول النبي صلى الله عليه وآله وسلم: «يَا أَسْمَاءُ، إِنَّ الْمَرْأَةَ إِذَا بَلَغَتِ الْمَحِيضَ لَمْ يَصْلُحْ أَنْ يُرَى مِنْهَا إِلاَّ هَذَا وَهَذَا»، وَأَشَارَ إِلَى وَجْهِهِ وَكَفَّيْهِ. رواه أبو داود. ويقول صلوات الله وسلامه عليه: «لاَ يَقْبَلُ اللهُ صَلاَةَ حَائِضٍ –من بلغت سن المحيض– إِلاَّ بِخِمَارٍ».. [رواه الخمسة إلا النسائي]. وأما الإجماع: فقد أجمعت الأمة الإسلامية سلفًا وخلفًا على وجوب الحجاب وهذا من المعلوم من الدين بالضرورة. والحجاب لا يُعَدُّ من قبيل العلامات أو أشكال التمييز التي تميز المسلمين عن غيرهم، بل هو من قبيل الفرض اللازم الذي هو جزء من الدين. والله سبحانه وتعالى أعلم
فتاوى متعلقة:
- ما حكم خلع النقاب وهل يجوز خلع الحجاب ؟
- هل الحجاب مرتبط بالأخلاق؟
- هل يجوز لزوجي أن يفرض على لبس الحجاب؟
محتوي مدفوع
إعلان
قال رسول الله " إذا خرجت إحداكن إلى المسجد فلا تقربن طيبا" رواه مسلم قال رسول الله صلى الله عليه و سلم " أيما امرأة أصابت بخورا فلا تشهد معنا العشاء الآخرة" رواه مسلم 5،4- أن يكون فضفاضا لا يصف ، و سميكا لا يشف قال رسول الله صلى الله عليه و سلم " صنفان من أهل النار لم أرهما........... و نساء كاسيات عاريات مائلات مميلات رءوسهن كأسنمة البخت المائلة لا يدخلن الجنة و لا يجدن ريحها و إن ريحها لتوجد من مسيرة كذا و كذا " رواه مسلم فالكاسية العارية التي تلبس ثياب تخفي جزء و تظهر جزء ، أو تلبس ثياب شفافة تظهر ما تحتها ، أو ضيقة تظهر تفاصيل الجسد. الكعب العالى للحذاء يجعل المشية مائلة بالإضافة إلى الضرب بالقدم عند المشى و إحداث صوت يلفت النظر.