وأشار إلى أنه لا فرق في أسعار الشقق بين جنوب جدة وشرقها، إلا أن الشمال مازال متمسكاً بسعره القديم للشقق الجديدة أما الشقق القديمة فهي في تراجع حيث أن نسبة الانخفاض خلال الأشهر الثلاثة الأخيرة تصل إلى 15%. تعددت الأسباب
من جانبه قال المواطن نواف خالد إن سوق العقار في العام الجاري يشهد تداولات ممتازة، إذ لم تتأثر أسعار العقارات في أحياء معينة مثل شمال مدينة جدة وغربها ولا سيما ،المطلة على البحر الأحمر، مؤكداً على أن التداول العقاري بدأ يتنفس الصعداء، بعدما شهد مؤخراً تراجعاً في جنوب وشرق مدينة جدة ليس فقط بسبب كثرة الشقق السكنية، وإنما لوجود عوامل عالمية ومحلية عدة. اسعار العقارات في جدة و«المرور» يضبطه. وأرجع "نواف" السبب فى تراجع أسعار العقارات خلال الفترة الماضية لقلة الطلب عليها خصوصاً الوحدات الصغيرة التجارية، فأسعار المحلات التجارية، هي الأكثر تراجعا، تليها الشقق السكنية، وبعدها الفيلات والأدوار السكنية. وأشار إلى أن أسعار الشقق السكنية في أحياء شمال جدة، تراجعت بنسبة تراوحت بين 20% إلى 35%، ناصحاً الشباب والمقبلين على الزواج انتهاز الفرصة بشراء شقق أو فيلات ،والابتعاد عن فكرة الإيجار، مضيفاً أن كافة المساحات متوفرة ابتداء من 3 غرف وحتى 5 غرف.
- اسعار العقارات في جدة و«المرور» يضبطه
اسعار العقارات في جدة و«المرور» يضبطه
المشاريع اولاً
#3
التأثير سوف يلحق بجميع المدن
#4
جدة غير مجاري غير روائح غير امطار غير كانها من افريقيا غير
#5
نحتاج خبراء عالميين حتى يجدو النزول الي يتكلم عنه البعض في المنتدى
كل فتره قرار وبعدها تطبيل للقرار وبعدها لاشي ومن ثم قرار اخر وبعدها تطبيل اخر
وبعد 5 سنوات من انشاء وزاره ووزير وتصاميم و 400 م لا خلوها 500 م وتسجيل وأيقونات ومؤهل وغير مؤهل وبعدها توزيعات مخجله لاتصل ل 1٪ من عدد المستحقين وشيل وزير وجيب غيره وقبلها 30٪ وبعدها رسوم فتطبيل فانتظار
والنتيجة 99. 5٪ من المستحقين لإزالو يدفعون الإيجار من 5 سنوات وننتظر ماذا سيحدث مستقبلا
وشهد سوق العقار في منطقة المدينة المنورة حالة من الركود رغم انخفاض أسعار الأراضي بنسبة تراوح بين 30- 40% خارج حدود الحرم النبوي، وتراجع الأسعار داخل حدود الحرم إلى 20%، بحسب آراء مختصين ومستثمرين في القطاع العقاري بالمنطقة. اسعار العقارات في جدة اليوم. وأوضح تركي السهلي (مستثمر عقاري) أن الجمود هو الصفة السائدة لسوق العقار في المنطقة خلال الفترة الحالية؛ بسبب الترقب لما ستسفر عنه المرحلة القادمة، واستبيان الرؤية بشأن الأحياء التي ينتظر إزالتها حول المنطقة المركزية وصرف التعويضات. وبين أن معظم الأحياء السكنية تتواصل بها عمليات البناء مع البدء في تطبيق رسوم الأراضي البيضاء، وأن العديد من المستثمرين خفضوا الأسعار حتى لا تطالهم الرسوم. وقال: «السوق تشهد حالة من الترقب خوفا من هبوط أسعار العقارات أكثر من اللازم، وانتظار الانتهاء من مخططات وزارة الإسكان، التي يتوقع أن تؤدي إلى تراجع الأسعار». وأضاف: «سعر المتر تراجع خارج حدود الحرم في عدد من المخططات السكنية إلى نحو 30 -40% مثل مخططات باقدو ومخطط الملك فهد والمخططات التي تقع في حي العزيزية، وبلغ متوسط سعر المتر 1000 ريال بعد أن كان في السابق قد وصل إلى أكثر من 2000 ريال، بينما أسعار المخططات داحل الحرم، التي تقع على طريق الملك عبدالعزيز، بلغ سعر المتر بها 5000 ريال، ويختلف السعر حسب العرض والموقع والمواصفات خصوصا للأراضي متعددة الأدوار».