2. تخصيص بعض الوقت من كل حصة دراسية أثناء هذا اليوم من خلال ورقة معدة من قبل المرشد الطلابي للمعلم يقدمها للطالب لنشر الثقافة التعليمية والمهنية بين الطلاب وإثارة اهتماماتهم بمستقبلهم التعليمي والمهني وتشجيعهم على الاستفادة من الخدمات الإرشادية المقدمة لمساعدتهم في هذا المجال. 3. اقتصار نشاط الإذاعة المدرسية هذا الأسبوع على الموضوعات ذات العلاقة بمجال التوجيه والإرشاد التعليمي والمهني. 4. عبارات عن الارشاد المهني والتقني. توزيع بعض النشرات والمطويات والكتيبات حسب ما يتوفر لدى المدرسة لتوعية الطلاب وأولياء أمورهم تعليمياً ومهنياً لتبصيرهم بأهمية التفكير بالمستقبل التعليمي والمهني والاختيار السليم للتخصصات أو المهن التي تتناسب مع ميول وقدراتهم. 5. تنفيذ بعض اللوحات الحائطية واللوحات القماشية للإعلان عن بدء الأسبوع وأهميته وكتابة بعض العبارات الهادفة ذات العلاقة بهذا المجال. 6. إعداد معرض أو ركن للإرشاد التعليمي والمهني يتضمن بعض اللوحات والرسوم الفنية والملصقات ذات العلاقة بمجال التوجيه والإرشاد التعليمي والمهني ودعوة المؤسسات التعليمية والمهنية والعسكرية للمشاركة في المعرض وتنظيم زيارة لجميع طلاب المدرسة للمعرض أو الركن ودعوة المدارس المجاورة للزيارة.
- عبارات عن الارشاد المهني التعليمي
- منظمة المؤتمر الإسلامي
- منظمة المؤتمر الإسلامية
عبارات عن الارشاد المهني التعليمي
المهارات و الأسس العلمية في العمل الإرشادي
أولاً- الأسس العلمية: وهي الجانب العلمي في تخصص الإرشاد النفسي من خلال النظريات والمسلمات العلمية التي تنطلق من علم النفس والعلوم الأخرى ذات الصلة مثل: علم الاجتماع والطب النفسي والفيزيولوجية والدراسات الإنسانية والاجتماعية. عبارات عن الارشاد المهني للمهندسين. وقد أوردت اللجنة التي شكلتها الجمعية الأمريكية للإرشاد في مجال التأهيل المقررات التالية باعتبارها مقررات يشترك فيها جميع المرشدون في مختلف تخصصاتهم:
1- أسس السلوك الإنساني وديناميات تغيير السلوك
2- العوامل الاجتماعية والثقافية والاقتصادية المؤثرة في الأفراد والجماعات
3- دراسات متخصصة في الإرشاد تشتمل على:
- الأسس الفلسفية ومسلمات الإرشاد (السلوك)،
- نظريات الإرشاد وممارسته،
- طرق وأساليب الإرشاد الفردي والجمعي،
- طرق القياس النفسي والمهني باستخدام المقاييس والإحصاء،
- النمو المهني. ثانياً ـ المهارات اللازمة للإرشاد:
تتطلب ممارسة مهنة الإرشاد توفر مجموعة من المهارات التي تساعد في الوصول إلى أقصى كفاءة وفاعلية في أداء المرشد. ويتفق الباحثون على مهارات أساسية مثل المهارات الخاصة بتكوين العلاقة الإرشادية، والمهارات المتعلقة بتطبيق الاختبارات والمقاييس وتفسير نتائجها.
9. تنفيذ برنامج التهيئة الإرشادية للطلاب قبل وبعد انتقالهم إل صفوفهم الدراسية الجديدة لتحقيق توافقهم النفسي والتربوي معها ولا و الاندماج مع عناصرها وتجاوزهم لفترة الانتقال بين الصفوف المراحل الدراسية وهم على درجة عالية من التوافق الذاتي والبيئي دون مواجهة أي صعوبات. 10.
أوغلي يهيب بالمجتمع الدولي الاعتراف بدولة فلسطين
أوغلي ورئيس كازخستان يحملان الشعار الجديد للمنظمة
بإجماع جميع الدول الأعضاء في منظمة المؤتمر الإسلامي تم تغيير اسم المنظمة من منظمة (المؤتمر الإسلامي) ، إلى (منظمة التعاون الإسلامي جاء ذلك في افتتاح أعمال الدورة (38) لمجلس وزراء الخارجية بالدول الأعضاء في منظمة التعاون الإسلامي (منظمة المؤتمر الإسلامي سابقا)، في عاصمة جمهورية كازاخستان، أستانة، يوم أمس الثلاثاء 28 يونيو 2011، بحضور فخامة الرئيس الكازاخستاني نور سلطان نزار باييف، والأمين العام للمنظمة البروفيسور أكمل الدين إحسان أوغلى. وقدم الرئيس نزار باييف جملة من المقترحات عكست إيمانه الكبير بأداء المنظمة وطاقاتها الكامنة، لافتا إلى أن العالم الإسلامي يستحوذ على ما نسبته 70% من الموارد الطبيعية في مقابل نسبة 7% فقط من نصيبه في التجارة العالمية. وقال الرئيس الكازخستاني إن ذلك يستدعي تقديم عدد من التصورات الاقتصادية، التي تتعلق بدعم المشاريع المتوسطة والصغيرة، فضلا عن تعزيز نظام التمويل الإسلامي والذي قطعت كازاخستان خطواتها الأولى الواعدة فيه. كما تقدم الرئيس الكازاخستاني باقتراح زيادة تمثيل منظمة التعاون الإسلامي في مجموعة العشرين، لتمكينها من الدفاع عن مواقفها في القضايا الحيوية على المستوى العالمي.
منظمة المؤتمر الإسلامي
منظمة المؤتمر الإسلامي أطلق عليها حديثاً اسم منظمة التعاون الإسلامي، ويرمز لها بـ (OIC)، وهي عبارة عن منظمة تنضم لعضويتها سبع وخمسون دولة، وتعتبر بمثابة الصوت الجماعي للعالم الإسلامي بالرغم من عدم انضمام جميع الدول الإسلامية لعضويتها. تركز هذه المنظمة جل اهتمامها على حماية مصالح المسلمين الحيوية في كافة بقاع الأرض، ويتراوح عدد المسلمين ما بين 1. 3 مليار و1. 5 مليار نسمة، وتعتبر هذه المنظمة عضواً دائماً في الأمم المتحدة، حيث تنضم معظم الدول المسلمة في جميع القارات لعضويتها. تأسيس المنظمة يعود تاريخ تأسيس هذه المنظمة إلى الخامس والعشرين من شهر أيلول عام 1969م، وذلك بعد أن وقعت حادثة حرق المسجد الأقصى في واحد وعشرين من شهر آب من نفس العام، وانتفض زعماء العالم الإسلامي وعقدوا اجتماعاً أفضى إلى تأسيس هذه المنظمة، وتم خلال هذا الاجتماع رسم المبادئ الأساسية الواجب انتهاجها للحفاظ على كرامة المسلم، وشرفه، وحمايتهما، والمتمثلة بالمسجد الأقصى، وقبة الصخرة والتي تعتبر رابطاً مشتركاً بين جميع الطوائف المسلمة، واتخذت هذه المنظمة من محافظة الرياض مقراً لها. عقدت الهيئة القائمة على منظمة التعاون الإسلامي بعد انقضاء مدة ستة أشهر على الاجتماع الأول، اجتماعاً آخر حضره وزراء الخارجية للدول الأعضاء، وكان ذلك في شهر آذار من عام 1970م، وأفضى هذا الاجتماع إلى تأسيس أمانة عامة للمنظمة حتى تتولى مسؤولية ضمان استمرارية التواصل والاتصال بين الدول الأعضاء في المنظمة وتنسيق أمور العمل.
منظمة المؤتمر الإسلامية
التقسيمات الإدارية في المنظمة
يتألف الهيكل التنظيمي لمنظمة المؤتمر الإسلامي من:
مؤتمر الملوك ورؤساء الدول والحكومات، ويعقد كل ثلاث سنوات مرة واحدة ليتم رسم سياسة المنظمة وتحديثها. مؤتمر وزراء الخارجية، ويعقد مرة في السنة ليتم تنظيم أمور المنظمة ومتابعتها، وإطلاع الدول الأعضاء على التطورات أولاً بأول. الأمانة العامة، يترأسها أمين عام المنظمة أكمل الدين إحسان أوغلي، وتعد هذه الأمانة بمثابة الجهاز التنفيذي لها.
ومن بين الاجتماعات الأخرى
له اجتماع القدس عام 1931 واجتماعان في كراتشي عامي 1949 و1951 واجتماع في بغداد
عام 1962 وآخر في مقديشو عام 1964، وللمؤتمر لجنة مهمتها معالجة الشؤون الإدارية
والسياسية والاجتماعية والاقتصادية. ـ ندوة المؤتمر الإسلامي:
شُكلت هذه الندوة في اجتماع عقد في القدس عام
1953، وقد عقدت منذ ذلك الحين اجتماعاً في دمشق عام 1956، واجتماعين آخرين في
القدس عام 1960 و1961، وقد حضر هذه الاجتماعات مسلمون من البلدان العربية وغير
العربية. ـ المؤتمر الإسلامي العام:
كان الرئيس المصري أنور السادات أول أمين عام
لهذا المؤتمر الذي تكّون عام 1955، ويخصص المؤتمر بعثات دراسية للمسلمين الأجانب
للدراسة في الجامعات المصرية، كما يوفد علماء مسلمين إلى الخارج، وقد أنشأ عدداً
من المراكز الإسلامية في البلدان الأجنبية من أبرزها مركز في مقديشـو، كما رعى
المؤتمر اجتماعاً للعلماء المسلمين عقد في القاهرة عام 1966. ـ رابطة العالم الإسلامي:
أُنشئت هذه الرابطة بقرار من المؤتمر الإسلامي الذي
عقد في مكة عام 1962، وتهدف الرابطة إلى الترويج لتعاليم الإسلام ودحض الإثم ونشر
التوجيه، وبحلول عام 1966 كان في الرابطة ممثلون ليس من البلدان العربية وحدها
فحسب بل من الباكستان والهند ونيجيريا وإندونيسيا وتركيا وأفغانستان وموريتانيا والفليبين
والسنغال.