يعد ابن النّفيس واحد من أبرز وأشهر علماء المسلمين الذين قاموا بتحقيق العديد من الإنجازات والنجاحات التي شهدت في عصره، حيث عرف عنه بالعالم والفقيه والطبيب والمفكر الذي درس وكان له نصيب كبير في نشر الطب وتطويره على أرض المسلمين، كما ولعب دورا كبير في نشر علمه وتعليمه، فكان له فضل كبير في التعرف على جسم الإنسان وأعضائه، ومعرفة كل عضو، ووظيفته التي لازلنا ليومنا هذا نتعلمها، كما وأنه قام باكتشاف العديد من العلوم التي نفعت المسلمين، وأدت إلى تقدم الحضارة العربية الإسلامية، وأيضا خبرته وعلمه وذكائه جعل كثير من علماء الدول الغربية بإعلان إسلامهم اندهاشهم من الدين الحنيف دين الإسلام.
- اين ولد ابن النفيس ؟ – صله نيوز
- اللجنة الدستورية السورية... التطلعات والمخاوف | الشرق الأوسط
- اللجنة الدستورية | OSES
- اللجنة الدستورية.. فرصة الحل السوري
- ختام الجولة السابعة من «الدستورية السورية» | الشرق الأوسط
اين ولد ابن النفيس ؟ – صله نيوز
الأخبار التى بأيدينا الآن، نتبع فيها غالب الظن، لا العلم المحقق. وأما نصرة الحق واعلاء مناره وخذلان الباطل وطمس آثاره فأمر قد التزمناه في كل فن. شارك المقالة مع أصدقائك لإفادتهم ثم شاركنا بأهم المعلومات التي حازت على إعجابك عن ابن النفيس من خلال نشرها على أي من مواقع التواصل الاجتماعي مع إضافة # ابن النفيس و# الموسوعة؛ وإذا رغبت في تنمية معرفتك بدرجة أكبر عن ابن النفيس فاطلع على مصادر المقالة. المصادر:
1. 2. اين ولد ابن النفيس في. 3. 4. كتاب ابن النفيس واتجاهات الطب العربي العلمية.
[٣]
المراجع
↑ أحمد تمام (4-10-2017)، "ابن النفيس.. الكاشف والمكشوف" ، ، اطّلع عليه بتاريخ 2-12-2018. بتصرّف. ^ أ ب "ابن النفيس.. أول من أوصى بالاعتدال بالملح" ، ، 9-1-2017، اطّلع عليه بتاريخ 2-12-2018. بتصرّف. ↑ د. عبد الحفيظ الحداد، "ابن النفيس.. مكتشف الدورة الدموية" ، ، اطّلع عليه بتاريخ 2-12-2018. بتصرّف.
الولاية
تقوم اللجنة الدستورية في سياق مسار جنيف الميسر من طرف الأمم المتحدة، بإعداد وصياغة إصلاح دستوري يطرح للموافقة العامه، كإسهام في التسوية السياسية في سوريا وفي تطبيق لقرار مجلس الأمن 2254 (2015). يقوم الإصلاح الدستوري من بين أمور أخرى بتجسيد المبادئ الاثني عشر الحية السورية-السورية الأساسية نصا وروحا في الدستور السوري والممارسات الدستورية السورية. ويمكن للجنة الدستورية أن تراجع دستور 2012 بما في ذلك في سياق التجارب الدستورية السورية الأخرى وأن تقوم بتعديل الدستور الحالي أو صياغة دستور جديد. التشكيل والهيكل
تتكون اللجنة الدستورية من هيئتان، مصغرة وموسعة: تضم الهيئة الموسعة 150 رجلا وامرأة - 50 مرشحا من طرف الحكومة السورية؛ 50 مرشحا من طرف هيئة المفاوضات السورية؛ 50 مرشحا من المجتمع المدني. وتضم الهيئة المصغرة للجنة الدستورية 45 رجلا وامرأة - 15 مرشحا من بين مرشحي الحكومة الخمسين؛ 15 مرشحا من بين مرشحي هيئة المفاوضات السورية الخمسين؛ و15 من بين مرشحي المجتمع المدني الخمسين. تقوم الهيئة المصغرة بإعداد وصياغة المقترحات الدستورية وتقوم الهيئة الموسعة بإقرارها. ويمكن عقد الهيئة الموسعة بشكل دوري أو مواز في الوقت الذي تواصل فيه الهيئة المصغرة أعمالها، وذلك لمناقشة المقترحات واعتمادها.
اللجنة الدستورية السورية... التطلعات والمخاوف | الشرق الأوسط
وكما دعا المبعوث الخاص، و بقوة ، فإن ما يقرب من 30 بالمائة من أعضاء الهيئتين الموسعة والمصغرة هم من النساء. هناك التزام قوي مع قبل الأطراف وأصحاب المصلحة الدوليين بضمان عدم تعرض أعضاء اللجنة الدستورية وأقاربهم للتهديد أو المضايقة المتعلقة بعملهم في اللجنة الدستورية ، وحل أي حوادث من هذا القبيل في حالة حدوثها. الرئاسة
تتمتع اللجنة الدستورية بترتيب متوازن لرئاستها مع رئيسين مشاركين أحدهما مرشح من قبل الحكومة السورية والآخر من قبل هيئة المفاوضات السورية. يشرع الرئيسان المشاركان بتوافق الآراء في رئاسة الهيئتين الكبيرة والصغير ة، ويمارسون الصلاحيات اللازمة لضمان التقيد بالنظام الداخلي وحسن سير عمل اللجنة الدستورية. التيسير
يقوم المبعوث الخاص بتيسير عمل اللجنة الدستورية بقيادة وملكية سورية، بما في ذلك دعم الرئيسين المشاركين للتوصل إلى توافق وتقريب وجهات النظر بين الأعضاء من خلال بذل مساعيه الحميدة عند الحاجة. سير العملية
يمثل الاتفاق على إطلاق اللجنة الدستورية أول اتفاق سياسي ملموس بقيادة وملكية سورية يعزز تنفيذ القرار 2254 (2015). ويلزم مرشحي الحكومة والمعارضة بالجلوس وجهاً لوجه مع المجتمع المدني على الطاولة.
اللجنة الدستورية | Oses
في وقت اتجهت فيه الأنظار إلى شمال شرقي سوريا لاستبصار تداعيات الهجوم التركي ونتائجه، انبعث من جنيف أمل جديد قد يمهد لعملية سياسية لحل الأزمة السورية، بعدما دشنت اللجنة الدستورية السورية أول اجتماع لها في 30 أكتوبر (تشرين الأول) الماضي، تتويجاً لما يناهز العامين من المفاوضات والسجالات. جاء ذلك حينما أعلن المبعوث الأممي غير بيدرسن، بنبرة تفاؤلية حذرة عن بدء أعمال اللجنة الدستورية، واصفاً إياها باللحظة التاريخية، وأنها قد تكون الخطوة الأولى لبدء عملية سياسية جادة وطريقاً لحل سياسي أشمل للأزمة السورية. ووفقاً لاتفاق الأطراف المعنية، فإن مهمة اللجنة هي إما صياغة دستور جديد، أو إجراء تعديلات على الدستور الحالي، وتتكون اللجنة من 150 عضواً بالتساوي بين الحكومة و«هيئة التفاوض السورية» (المعارضة)، التي تمثل المعارضة والمجتمع المدني، وسيتم من خلال هذه اللجنة إنشاء لجنة فرعية مكونة من 45 عضواً، وبالتساوي أيضاً بين الأطراف الثلاثة، مهمتها صياغة الدستور، أو تعديل الدستور الحالي، وعرضها على اللجنة الدستورية وإصدار القرارات بموافقة ثلثي الأعضاء، ثم عرض الدستور المعدل أو الجديد على الشعب السوري للاستفتاء عليه.
اللجنة الدستورية.. فرصة الحل السوري
واعتبر بيدرسن، أن "سوريا تعيش صراعا متأججا وليس خامدا"، وأضاف أمام مجلس الأمن: "شهدنا قصفا جويا في الشمال الغربي وصدامات مكثفة حول عفرين والشمال الشرقي، في ظل تبادل إطلاق النار بالقذائف والقصف على طول حدود التماس، بالإضافة إلى العبوات الناسفة والسيارات المفخخة". ويرى المحلل السياسي السوري فراس علاوي، أن بيدرسن يواصل محاولاته إحياء اللجنة الدستورية التي تعتبر ميتة أصلا، وذلك لمنافع شخصية، فبيدرسن لا يتوقع أي تطور في عمل اللجنة الدستورية، ولا يتوقع أي استجابة من دمشق لما يريد، بحسب علاوي. ويقول علاوي في حديثه لـ"الحل نت": "بيدرسن يريد فقط نفخ الحياة في عمل اللجنة، لأن حقيقة وجوده كوسيط للأمم المتحدة، بات يتوقف فقط على أمل استمرار اللجنة الدستورية، جميع الملفات الأخرى متوقفة، فإذا توقف عمل اللجنة الدستورية لن يبقى للمبعوث الأممي أي عمل". ويضيف "أعتقد بأن بيدرسن بحث عن مجد شخصي من خلال الملف السوري ولم يجده، والآن يريد تجنب الفشل، لذلك هو يريد استمرار العملية السياسية من دافع شخصي فقط، وليس من دافع الحرص على السوريين، لأنه يدرك تماما أن اللجنة الدستورية لن تفرز أي حل سياسي وهو ذكرها سابقا".
ختام الجولة السابعة من «الدستورية السورية» | الشرق الأوسط
وعلى خطوط التماس في إدلب وريف حلب، عادت مرّة أخرى عمليات القصف والاستهداف بشكل متواتر، من دون أيّ تغييرات في خريطة السيطرة، في وقت تشهد فيه مناطق انتشار الفصائل المعارضة في ريف حلب اقتتالاً متزايداً بين الفصائل التي تسعى إلى الاستحواذ على المشهد الميداني. ويأتي هذا بينما تترقّب تركيا الفرصة المناسبة لتوحيد المناطق الخاضعة لسيطرتها في الشمال والشمال الغربي من سوريا تحت قيادة عسكرية واحدة، يُعتبر أبو محمد الجولاني، زعيم «هيئة تحرير الشام»، المرشّح التركي الأبرز لقيادتها عسكرياً، بعد نجاحه في بسط سيطرته على إدلب، والتزامه بالاتفاقات التي أبرمتها تركيا مع روسيا، إضافة إلى استقلاليته المالية عن أنقرة، وقبوله في واشنطن، بالرغم من تصنيفه، حتى الآن، على «لوائح الإرهاب». وبالعودة إلى جلسة مجلس الأمن، فقد أبدى مندوبو الدول دعمهم لجهود بيدرسن، وهو الدعم نفسه الذي تلقّاه في الجولة السابقة، في وقت طفت فيه على السطح مرّة أخرى مسألة المساعدات، مع اقتراب انتهاء مفاعيل القرار 2585 الذي وافقت عليه روسيا – على مضض – لإدخال مساعدات عبر خطوط التماس ومعبر باب الهوى، والذي تمّ اعتماده لستّة أشهر وتمديده لستّة أشهر أخرى وفق الآلية المتّفق عليها سابقاً، بعد تعهّدات أميركية بتقديم دعم وتسهيلات لعملية «التعافي المبكر».
وتأمل الأمم المتحدة أن يؤدي هذا إلى مفاوضات سلام تؤدي إلى نهاية سلمية الحرب الأهلية السورية ، التي كانت مستعرة لأكثر من ثماني سنوات بحلول تشكيل اللجنة. تم تشكيلها بموافقة رسمية من الطرفين المعنيين، وكذلك الأمم المتحدة نفسها. [1]
وصفها الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريس بأنها جزء من عملية سلام «مملوكة لسوريا وتتزعمها سوريا». [2] [3] القرارات التي تتخذها ليست ملزمة بموجب القانون السوري وتعتمد اللجنة على حسن نية الطرفين لتنفيذها. [4]
التاريخ [ عدل]
يمكن إرجاع اقتراح إنشاء لجنة لتغيير الدستور السوري إلى قرار مجلس الأمن رقم 2254 الذي تم تبنيه في ديسمبر 2015. وفر القرار إطارًا لإنشاء مثل هذه اللجنة، لكن تم تأجيل تنفيذها إلى ما بعد محادثات السلام في جنيف حول سوريا ثم تأخر لاحقًا حتى تم التوصل إلى اتفاق إطاري تقريبي في روسيا في يناير 2018. [5]
استمر تأجيل تشكيل اللجنة عدة مرات، حيث اختلف الجانبان بشدة حول تكوينها واستمروا في قتال بعضهم البعض على الأرض. [6] [7]
بحلول الوقت الذي تم الاتفاق على تشكيل اللجنة، تمكنت الحكومة السورية من إعادة غالبية أراضي البلاد تحت سيطرتها عبر الوسائل العسكرية.