سرايا - أكد طبيب بريطاني معروف أجرى تشريحا لجثة الأميرة ديانا، أن الراحلة كانت ستنجو من الموت في حادث السيارة الشهير الذي وقع قبل 21 عاما، في حالة واحدة. وبحسب ما نقلت صحيفة "ميرور" عن البروفيسور المرموق، ريتشارد شيفرد، فإن الأميرة ديانا اصطدمت جراء الحادث بما يعادل وزن نصف فيل، وجسم الإنسان لا يستطيع تحمل هذه الضربة الهائلة. وأكد شيفرد أن الأميرة المحبوبة كانت ستنجو ببساطة لو أنها فقط، كانت تربط حزام الأمان في السيارة أثناء جلوسها بالمقعد الخلفي، لكنها لسوء الحظ لم تفعل ذلك. ولقيت ديانا مصرعها برفقة صديقها المصري، دودي الفايد، إثر حادث السير الذي وقع يوم 1997 داخل أحد أنفاق العاصمة الفرنسية. تشريح جثة الاميرة ديانا يكشف سبب موتها المفجع .. "تفاصيل" | شبكة المشاهد الإعلامية. ونقلت الأميرة البالغة من العمر حينها (36 عاما)، إلى مستشفى بتي سالبتير في باريس، لكن أعلن عن وفاتها بعد ساعات، مما شكل صدمة هائلة للملايين في إنجلترا والعالم. وأضاف شيفرد، الذي قام في مسيرته الطبية بتشريح قرابة 30 ألف جثة، أن الأميرة ديانا كانت ستصاب على الأرجح بكسر في ذراعها، أو مشكلة بعينها، أو ما شابه لو أنها قامت بارتداء الحزام، لكنها كانت ستتمكن لا محالة من البقاء على قيد الحياة حسب تقديره. وأوضح الطبيب أنه لم تكن ثمة مؤشرات تؤكد كون الأميرة ديانا حامل وقت الحادث لكن والد دودي، محمد الفايد، يقول إن الأميرة أكدت له مسألة الحمل قبل مدة قصيرة من وقوع الفاجعة.
- تشريح جثة الاميرة ديانا يكشف سبب موتها المفجع .. "تفاصيل" | شبكة المشاهد الإعلامية
- هل مرض السرطان معدي - استشاري
تشريح جثة الاميرة ديانا يكشف سبب موتها المفجع .. &Quot;تفاصيل&Quot; | شبكة المشاهد الإعلامية
ولم يخض الدكتور دهمان مع الصحيفة التي أجرت معه المقابلة في بعض تفاصيل العلاج الذي قدمه للمريضة، بسبب سرية ملفها، لكنه أكد المحاولات المستميتة من جانبه وجانب فريقه لإنقاذ حياتها، وقال إن التصوير بالأشعة السينية لصدر الأميرة "أظهر أنها تعاني من نزيف خطير للغاية"، وأشار إلى أنه أزال الزوائد من تجويف صدرها، لكن النزيف استمر، ولم تفلح عمليات نقل الدم من فصيلة O-Negative لذلك أصيبت بعد قليل بنوبة قلبية أخرى، مما أدخلها في وضع أكثر خطورة "وكان ذلك يعني مزيدا من العمل"، بحسب رأيه. وتوقف قلب الأميرة للأبد وفي المستشفى تم إخضاع الأميرة لعملية تدليك خارجي للقلب، لإنعاشه، فطلب طبيب آخر من منصف تنفيذ إجراء جراحي على الفور، وهو ما كان أمرا استثنائيا للغاية ويوضح مدى خطورة الحال، جراء الحادث الذي نرى سيناريو له وكيف حدث في فيديو تعرضه "العربية. نت" أدناه، فنفذ الإجراء لتمكين الأميرة من التنفس، لأن قلبها لم يكن يعمل بالشكل الصحيح وكان ينقصه الدم. ثم اكتشف الأطباء في وقت لاحق أن ديانا أصيبت بتمزق كبير في "التامور" وهو الغشاء الذي يحمي القلب، لذلك انضم إلى الفريق في وقت لاحق البروفيسور آلان بافي، أفضل جراح قلب في فرنسا، بعد أن تم إيقاظه واستدعاؤه من منزله "لأنه إذا كان بوسع أحد إنقاذ الأميرة فلن يكون سواه" كما قال.
تأثير مارتن بشير
بعد مرور 16 سنة، بدأ ستيفنز يرى طرف الخيط لفهم تلك الألغاز. وحسب هذا الشرطي، فإن كل شيء بدأ مع الصحفي مارتن بشير الذي بذل كل ما في وسعه لتغذية جنون الارتياب لدى ديانا، وتلاعب بها بالاعتماد على وثائق مزيفة من أجل الحصول على لقاء إعلامي، وهي المقابلة الصادمة التي حدثت بينهما عام 1995 وبثتها شبكة "بي بي سي" (BBC). وقد نجح بشير في إقناعها بأن الأمير يقيم علاقة مع المربية السابقة لأطفالهما بوركي. وعلى ضوء هذه التفاصيل، عبر ستيفنز عن ندمه حول عدم استجواب بشير في إطار تلك التحقيقات التي كان يشار إليها في أروقة الشرطة البريطانية تحت اسم العملية "باغيت". ويقول اللورد "لم نكن على علم بما قاله بشير لديانا. ولكن إذا كان قد تمكن من زرع الخوف داخلها، وأن هذا ما دفعها لكتابة تلك الورقة، فإن ذلك ما جعلنا نستجوب الأمير. وفي النهاية لم نجد أي دليل يثبت المخاوف التي عبرت عنها في تلك الورقة. ولكن ربما تكون مخاوفها بكل بساطة مبنية على ما ذكره لها ذلك الصحفي". وفي الختام، أشارت الكاتبة إلى أن "بي بي سي" فتحت تحقيقا منذ ذلك الوقت، توصل إلى أن هذا الصحفي البالغ 58 عاما استخدم بالفعل أساليب مضللة للوصول إلى الأميرة، وإجراء مقابلة معها عام 1995.
يلفّ مرض السرطان الكثير من المعتقدات الخاطئة التي تعيق خطط الوقاية والعلاج. فما هي المفاهيم الخاطئة المرتبطة بمرض السرطان وكيف نواجهها؟ - هل السرطان مرض معد؟ السرطان ليس مرضاً معدياً. غير أن بعض انواع السرطانات تعود إلى فيروسات أو بكتيريا تنتقل من شخص إلى آخر. فعلى سبيل المثال، يتسبّب فيروس الورم الحليمي البشري بسرطان عنق الرحم، ويزيد فيروس التهاب الكبد الوبائي "ب" و" ج" من خطر الإصابة بسرطان الكبد، كذلك تزيد بكتيريا "Helicobacter pylori" من نسب الإصابة بسرطان المعدة، غير أنه من المثبت أن السرطان لا ينتقل من شخص إلى آخر. ـ هل إصابة أحد افراد العائلة تؤدي إلى إصابة الفرد؟ يمكن أن يشكّل التاريخ العائلي بالإصابة بالسرطان عامل خطر على الفرد، غير أن ذلك لا يحتم الإصابة. اذ إن نسبة 4 من عشر سرطانات يمكن الوقاية منها من خلال تغيير نمط الحياة. وفي حال ظهور جينات وراثية تسبب السرطان، يمكن اجراء عملية جراحية او وصف بعض العلاجات للوقاية من إصابة السرطان. هل مرض السرطان معدي - استشاري. ـ هل تناوُل السكر يسبب السرطان؟ لا تتوافر اثباتات علمية أن تناول السكر يسبب السرطان. اذ تعتمد الخلايا الطبيعية والخلايا السرطانية على مادة السكر للنمو.
هل مرض السرطان معدي - استشاري
سؤال من أنثى سنة
الأورام الخبيثة والحميدة
16 يوليو 2014
3341
هل سرطان الثدي مرض معدي؟
2
9 نوفمبر 2021 إجابات الأطباء على السؤال (2)
لا، لا يعد أي نوع من أنواع السرطانات معدي، لكن هناك عوامل أخرى لها تأثير على الإصابة بالأورام السرطانية المختلفة مثل العامل الوراثي، والتدخين وتناول المشروبات الكحولية والغازية وتناول الأدوية المخدرة، كما أن التعرض للمواد الكيميائية والأشعة قد يسبب بعض أنواع السرطان. المراجع
0
0000-00-00 00:00:00
/اسئلة-طبية/الاورام-الخبيثة-والحميدة/هل-سرطان-الثدي-مرض-معدي-311824
طاقم الطبي
لا يمكن الإصابة بسرطان الثدي عن طريق العدوى ونقله من شخص لآخر بعد الإصابة به حيث أنه لا يوجد دليل على أن الاتصال الوثيق مثل الجماع أو اللمس أو استنشاق الهواء نفسه يمكن أن ينقل السرطان من شخص لآخر، وإن خلايا السرطان في شخص مصاب غير قادرة على العيش في جسم شخص آخر بصحة جيدة نتيجة تعرف الجهاز المناعي للشخص السليم على الخلايا الغريبة والسرطانية وتدميرها. كما أن سرطان الثدي يتطور نتيجة نمو الخلايا بشكل غير طبيعي نتيجة عوامل وراثية وجينية نتيجة وجود جين معين ينتقل في العائلة من الأجداد للأحفاد بالإضافة لعوامل الخطورة الأخرى التي تزيد فرصة الإصابة.
العلاج الهرموني ، إذ يسعى إلى استخدام الأدوية التي تؤثر في كيفية عمل هرمونات معيّنة، أو تؤثر في قدرة الجسم على إنتاج بعض الهرمونات، ويُستخَدَم بشكل خاص عندما تتداخل الهرمونات مع ظهور عدّة سرطانات -بما في ذلك سرطان الثدي وسرطان البروستاتا-. العلاج المناعي ، الذي تُستخدَم فيه الأدوية وغيرها من العلاجات التي تعزّز عمل الجهاز المناعي، بالتالي المساعدة في محاربة الخلايا السرطانية. العلاج الإشعاعي ، حيث استخدام جرعات عالية من الإشعاع لعلاج وقتل الخلايا السرطانية، بالإضافة إلى أنّه يُستخدَم في تقليص حجم الورم قبل الجراحة، أو لتقليل الأعراض المرتبطة بالأورام. زراعة نخاع العظم ، يُتّبع هذا العلاج للأشخاص المصابين بسرطانات الدم -خاصّةً-؛ بما في ذلك سرطان الدم ، أو سرطان الغدد اللمفاوية، ويزيل الخلايا المصابة؛ مثل: خلايا الدم الحمراء أو البيضاء التي جرى تدميرها عن طريق العلاج الكيميائي او الإشعاعي، ومن ثم تقوية هذه الخلايا وإعادتها للجسم. الجراحة ، التي يُلجَأ إليها في صورة جزء من الخطة العلاجية للسرطان، ومن خلال الجراحة تُزال الغدد اللمفاوية لتقليل أو منع انتشار السرطان. العلاج الموجّه ، تستهدف العلاجات الموجهة الخلايا السرطانية من الداخل لمنعها من التكاثر، بالإضافة إلى أنّها تعزّز وظائف الجهاز المناعي ؛ ومن أمثلتها: الأدوية التي تستهدف الجزئيات الصغيرة، والأجسام المضادة وحيدة النسيلة.