مسلسل قيم اوف ثرونز الموسم الثاني الحلقة1 - YouTube
قيم اوف ثرونز الجزء الثاني الحلقة 10
قيم اوف ثرونز |ملخص الموسم الثاني | Game of Thrones - YouTube
قيم اوف ثرونز الجزء الثانية
قيم اوف ثرونز: سلسلة الفرق بين الكتب و المسلسل - رحلة تيرين لانستر ( الجزء الثاني) - YouTube
قصة العرض تتفكك عائلة ستارك بعد مقتل نيد على يد جوفري، لتسيطر عائلة لانستر على زمام الأمور، وبينما يستمر جون سنو في رحلته بالحراسة الليلية ودينيرس في الصعود، يظهر العدو الأخطر على الإطلاق.
ذات صلة ما مفهوم الأسرة في الإسلام مفهوم الأسرة في الإسلام
مفهوم الأسرة في الإسلام
تُعرف الأسرة في اللغة على أنَّها عشيرة الرجل، ورهطه الأقربون، وسُميت الأسرة بهذا الاسم لأنَّها تعني القوة، ويتقوّى بها الرجل، حيث تعد الأسرة الدرع الحصين، وجمعها أُسر، بينما تُعرف الأسرة في الاصطلاح على أنَّها مفهوم شامل وواسع، وهي الوحدة الاجتماعية التي تحفظ النوع الإنساني كله، وتتألف الأسرة من رجل وامرأة يرتبطان معاً بعلاقة زواج شرعي، وينتج عن هذه العلاقة الأبناء. [١]
يجدر بالذكر هنا إلى أنَّ لفظ الأسرة لم يرد في القرآن الكريم بشكل صريح، وإنما جاءت كلمات مرادفة له، [١] حيث يقول الله تعالى: (يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا قُوا أَنفُسَكُمْ وَأَهْلِيكُمْ نَارًا وَقُودُهَا النَّاسُ وَالْحِجَارَةُ عَلَيْهَا مَلَائِكَةٌ غِلَاظٌ شِدَادٌ لَّا يَعْصُونَ اللَّهَ مَا أَمَرَهُمْ وَيَفْعَلُونَ مَا يُؤْمَرُونَ). كتاب الاسرة في الاسلام. [٢]
أهمية الأسرة في الإسلام
للأسرة في الإسلام أهمية كبيرة، ويُمكن إجمال الأهمية بالنقاط الآتية: [٣]
تُعدُّ الأسرة اللبنة الأولى التي تنشأ فيها الأجيال. تتولى الأسرة مهمة تربية الأبناء؛ حتّى يُصبح هؤلاء الأبناء أصحاب أسر.
الاسرة في الاسلام
أهلاً بك
تسعى منصة تاء لتقديم تجربة جديدة لتعلم العلوم الشرعية، من خلال الاستفادة من الأدوات التنقية بقالب سهل وجذاب مناسب لمختلف الفئات العمرية. تقدم المنصة طريقة تفاعلية تنافسية لتعلم العلوم الشرعية بمختلف مجالاتها، لتجعل من طلب العلم تجربة ممتعة.
الاسرة في الاسلام 102 كتاب Pdf
5 ـ وإذا كان لابد من الطلاق، فأحسن حالاته أن يكون طلقة واحدة في طهر، لم يمس الرجل زوجته فيه، وهذا هو معنى قوله تعالى: { يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ إِذَا طَلَّقْتُمُ النِّسَاءَ فَطَلِّقُوهُنَّ لِعِدَّتِهِنَّ} [الطلاق من الآية:1]؛ ذلك لأن الفترة التي بها حيض فترة ركود أو نفور، أو استجابة لنوازع الغضب، أما فترة الطهر؛ فهي الزمن الملائم للامتزاج والتفاهم والاتصال. فإذا طلّق الرجل زوجته في الطمث، أو طلّقها في طهر مسها فيه، كان طلاقه بدعيًّا مخالفًا لما سنه الشرع الحكيم، كما قال بذلك بعض السلف ومنهم شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله؛ لأنه مخالف لما أذن الله به، ولأنه بدعة لا تزيل عقد الزواج الذي تيقن بالكتاب والسنة والإجماع، ولأن النبي صلى الله عليه وسلم رده وأبطله (زاد المعاد، ابن القيم، [4/72]، وهذا بخلاف قول الجمهور، الذي يرى وقوع الطلاق البدعي)، فإن رأى الزوج أن يُطلِّق زوجته بعد أن طلّقها في الطمث أو في طُهرٍ مسّها فيه ثم راجعها، كان عليه أن يُطلِّقها الطلاق المشروع. 6- إباحة التعدد بشرط العدل بين الزوجات وما فيه من محاسن عظيمة، منها على سبيل المثال: 1 ـ أن الزوجة ربما كانت مريضة بمرض عضال، لا هي تأمَل البُرأَ منه، ولا زوجها يتوقع شفاءها، وهي عاجزة عن تدبير شئون البيت، والقيام بحقوق الزوج، ثم هي مع ذلك كله فقيرة ليس لها مال تنفق منه إذا سرّحها زوجها، وليس لها عائل يقوم بأمرها، فهل من المروءة أن يطلقها زوجها؟ لا، إن المروءة تقضي بأن يبقيها في عصمته، ولكن هل من الإنصاف أن يبقيها في عصمته، وهو في حاجة قصوى إلى من يرعاه ويدبر شئونه، ويعصمه من الزلل، ويكفل له الذرية وزينة الحياة الدنيا؟ لا، إن هذا قضاء عليه بالشقاء، بل إنه شقاء للزوجة وله معًا.
ما عنيت شريعة من الشرائع السابقة بالأسرة كما عني بها الإسلام، فقد يسر لها الطرق والوسائل التي تحفظ أمنها وتديم استقرارها وكفل لها أيضًا بعض الأمور التي تمنع انهيارها أو تدميرها، ونحن في عصرنا الحالي حيث تكثر الفواحش وتعمّ الفتن، لابد وأن نعود مرة أخرى إلى هذا المعين الذي لا ينضب من القرآن والسنة وأقوال السلف الصالح والتي تنير لنا طريقنا لحفظ هذا الاستقرار المنشود. والأمور التي وضعها الإسلام حفظًا لاستقرار الأسرة والمجتمع الإسلامي كله أكثر من أن تعد أو تحصى، نكتفي منها في هذه المقالة بأمرين شرعهما الله تعالى بغرض الحفاظ على كيان الأسرة من التفكك، وحرصًا على وحدة المجتمع المسلم، وصموده أمام التحديات الجسام التي تواجهها أمتنا الإسلامية كلها، والتي تواجهها بالأخص الأسرة المسلمة والتي باتت هدفًا واضحًا لمخططات التغريب والإفساد التي يقودها أعداء الإسلام من اليهود وأعوانهم. 1- تضييق منافذ الطلاق صيانة للحياة الزوجية وحفظًا للمجتمع: فقد وضع الإسلام مراحل للصلح بين الزوجين، حتى لا يكون القرار الأول عند الخلاف هو الطلاق، ومن هذه الخطوات أو المراحل (مستفاد من: سماحة الإسلام، أحمد محمد الحوفي، ص: [20-41]، بتصرف).