أفضل عروض رمضان من أسواق النخبة
15-06 أبريل
عرض
عروض التوفير في شهر رمضان من أسواق النخبة
26 مارس-05 أبريل
عروض رمضان من أسواق النخبة
25-16 مارس
رمضان كريم من أسواق النخبة
15-06 مارس
أفضل العروض على الإطلاق من أسواق النخبة
26 فبراير-05 مارس
عروض نار من أسواق النخبة
15-09 فبراير
وفر & وفر من أسواق النخبة
25 يناير-08 فبراير
اسواق النخبة عروض رائعة
31-16 ديسمبر
أسواق النخبة توفير أكثر
30 أكتوبر-05 نوفمبر
أسواق النخبة عروض طازج
30 أكتوبر-02 نوفمبر
أسواق النخبة - توفير كبير
25-16 أكتوبر
عروض التوفير أسواق النخبة
15-11 أكتوبر
عرض
- اسواق النخبة مكة يلتقي بأولياء الأمور
- اسواق النخبة مكة بث مباشر
- اسواق النخبة مكة بمنزله
- إن الله لا يغفر أن يشرك با ما
- إن الله لا يغفر أن يشرك به سایت
- إن الله لايغفر أن يشرك به ويغفر مادون ذلك
اسواق النخبة مكة يلتقي بأولياء الأمور
مركز النخبه للمفروشات أقوى العروض: مركز النخبه للمفروشات يقدم لكل عملائه الكرام مجموعة من اقوى العروض و الحسومات على أفخم و أحدث موديلات المفروشات الفاخرة. مركز النخبه للمفروشات … أكمل القراءة »
اسواق النخبة مكة بث مباشر
منتهية الصلاحية
عروض رمضان
28 صفحات
تم النشر في أبريل 14
30 صفحات
تم النشر في أبريل 05
عروض رمضان الخير والتوفير
26 صفحات
تم النشر في مارس 17
عروض رمضان التوفير والتوفير الإضافي
20 صفحات
تم النشر في مارس 06
أفضل العروض على الاطلاق
تم النشر في شهر فبراير 24
عروض الخضم العظيم
تم النشر في شهر فبراير 16
عروض خاصة
2 صفحات
تم النشر في شهر فبراير 09
عروض نار... وتوفير جبار
16 صفحات
تم النشر في شهر فبراير 08
وفر، وفر, وفر, وفر
تم النشر في شهر فبراير 06
اسواق النخبة مكة بمنزله
أسواق النخبة
شركة الثلاجة العالمية
النشرة البريدية
لتتلقى احدث العروض من متاجرنا
تاريخ النشر: الأربعاء 9 ربيع الأول 1425 هـ - 28-4-2004 م
التقييم:
رقم الفتوى: 48074
83066
0
771
السؤال
قول الله تعالى إن الله لا يغفر أن يشرك به ويغفر ما دون ذلك. لماذا توبة المشركين لا يقبلها الله؟ فان الله قد وصف نفسه التواب الرحيم. وهل وقع تعارض مع قوله تعالى قل للذين كفروا إن ينتهوا يغفر لهم ما قد سلف. الإجابــة
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:
فالآية الكريمة التي سألت عنها لا تعني أن توبة المشركين لا تقبل عند الله تعالى، بل على العكس، فإن من دخل الإسلام يغفر له كل ما كان ارتكبه من الذنوب. روى الإمام أحمد في المسند من حديث عمرو بن العاص رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال له: يا عمرو: أما علمت أن الهجرة تجب ما قبلها من الذنوب؟ يا عمرو: أما علمت أن الإسلام يجب ما كان قبله من الذنوب. ؟ وأخرج ابن ماجه في سننه من حديث عبد الله أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: التائب من الذنب كمن لا ذنب له. وعليه، فالآية إنما تعني أن الله تعالى لا يغفر لمن مات على الكفر، وأما من تاب من شركه قبل موته فإن الله يغفر له كسائر المذنبين، قال الطبري في تفسيره للآية المسؤول عنها: فحرم الله تعالى المغفرة على من مات وهو كافر... (3/644) ويؤيد ذلك ما رواه مسلم وغيره من حديث جابر أن رجلا سأل النبي صلى الله عليه وسلم قال: يا رسول الله: ما الموجبتان؟ فقال: من مات لا يشرك بالله شيئا دخل الجنة، ومن مات يشرك بالله شيئا دخل النار.
إن الله لا يغفر أن يشرك با ما
127 - 401 - تفسير الآية ( إن الله لا يغفر أن يشرك به ويغفر... ) - الشيخ ابن عثيمين
إن الله لا يغفر أن يشرك به سایت
تفسير القرآن الكريم
إن الله لايغفر أن يشرك به ويغفر مادون ذلك
أقسام البدع:
تقدم تقسيمها في (باب وجوب الدخول في الإسلام)، وتتميماً للفائدة؛ أذكر أمرًا لم يذكر قبل:
قال الشيخ العقل في "شرحه لهذا الباب": أقسام البدع ثلاثة:
الأول:بدع مكفرة، وهي بدع الشرك، والبدع التي تخل بأصول الإسلام الناقضة للدين، أو إنكار المعلوم من الدين بالضرورة، أو الإعراض عن الدين بالكلية، حتى ولو لم يكن في ذلك شيء من الشرك الصريح، فإنه يعد من البدع الكفرية. الثاني: البدع المغلظة التي هي من كبائر الذنوب، بل من أعظم الكبائر. والبدع المغلظة هي الأكثر مما يقع فيه كثير من أهل البدع في العصور المتأخرة، ومنها على سبيل المثال: الموالد البدعية والبناء على القبور، واتخاذ المزارات والمشاهد، والتبرك بما لم يرد الشرع ببركته ونحو ذلك، هذه بدع كبيرة ومغلظة. الثالث: بدع صغيرة، يقع فيها أكثر جهلة المنتسبين للبدع إذا لم يقعوا في كبائر البدع، وقد يقع فيها بعض المنتسبين للسنة، مثل: التزام السبحة عند التسبيح، أو التزام شعار معين، أو تقليد الأشخاص، ومثل بعض التصرفات التي تكون عند المآكل وفي الجنائز، فهذه غالبًا من أنواع البدع الصغيرة. إذًا: الشرك هو أعظم أنواع البدع، ولذلك أدخله الشيخ هنا للاستدلال على أن البدع أشد من الكبائر؛ كذلك الكذب على الله تعالى؛ اهـ.
وَمِنْ مَسَائِلِ الأَخْلَاقِ مَا يَتَسَبَّبُ بِالرِّفْعَةِ فِي الدَّرَجَاتِ، أَوْ ضِدِّهَا، رَوَى أَبُو دَاوُوُد وَغَيْرُهُ وَحَسَّنَهُ الأَلْبَانِيُّ عَنْ أَبِي أُمَاَمَةَ البَاهِلِيِّ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ أَنَّ رَسُولَ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: (أَنَا زَعِيمٌ بِبَيْتٍ فِي رَبَضِ الجَنَّةِ لِمَنْ تَرَكَ الـمِرَاءَ وَإِنْ كَانَ مُحِقًّا، وَبِبَيْتٍ فِي وَسَطِ الجَنَّةِ لـِمَن تَرَكَ الكَذِبَ وَإِنْ كَانَ مَازِحًا، وَبِبَيْتٍ فِي أَعْلَى الجَنَّةِ لـِمَن حَسُنَ خُلُقُه). وَمِنْ أَعْظَمِ مَا يَمْنَعُ الخَيْرَ عَنِ الإِنْسَانِ: التَقَاطُعُ وَالهُجْرَاَنُ، رَوَى البُخَارِيِّ وَمُسْلِمٌ فِي صَحِيحَيْهِمَا عَنْ أَنَسٍ رَضِيَ اللهُ عَنْهَ أَنَّ رَسُولَ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: (لَا تَقَاطَعُوا، وَلَا تَدَابَرُوا، وَلَا تَبَاغَضُوا، وَلَا تَحَاسَدُوا، وَكُونُوا عِبَادَ اللهِ إخْوَانًا، وَلَا يَحِلُّ لِمُسْلِمٍ أَنْ يَهْجُرَ أَخَاهُ فَوْقَ ثَلاَث). (لَا يَحِلُّ لِمُسْلِمٍ): فَفِيهِ تَحْرِيمُ أَنْ تَهْجُرَ أَخَاكَ فَوْقَ ثَلَاثَةِ أَيَّامٍ. أَتَدْرِي أَنَّ الهَاجِرَ لِإِخْوَانِهِ لَا يُعْرَضُ عَمَلُهُ عَلَى اللهِ حَتَّى يَصْطَلِحَ مَعَ أَخِيهِ؟
بَلْ لَا يُغْفَرُ لَهُ حَتَّى يَتَصَالَحَ مَعَهُ، رَوَى مُسْلِمٌ فِي صَحِيْحِهِ عَنْ أَبِي هُرَيرَةَ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ أَنَّ رَسُولَ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: (تُعْرَضُ الأَعْمَالُ فِي كُلِّ اِثْنَيْنِ وَخَمْيسٍ، فَيَغْفِرُ اللهُ لِكُلِّ امْرِئٍ لا يُشْرِكُ باللهِ شَيْئًا، إِلَّا اَمْرَءًا كَانَتْ بَيْنَهُ وَبَيْنَ أخِيهِ شَحْنَاءُ، فَيقُولُ: اتْرُكُوا هذَيْنِ حَتَّى يَصْطَلِحَا).
خطبة عيد الفطر 1443هـ 1/10/1443هـ
الحَمْدُ للهِ، الحَمْدُ للهِ كَثِيرَاً، وَسُبْحَانَ اللهِ بُكْرَةً وَأَصِيلَاً، وَاللهُ أَكْبَرُ كَبِيرَاً. اللهُ أَكْبَرُ، اللهُ أَكْبَرُ، اللهُ أَكْبَرُ، اللهُ أَكْبَرُ، اللهُ أَكْبَرُ، اللهُ أَكْبَرُ، اللهُ أَكْبَرُ، اللهُ أَكْبَرُ، اللهُ أَكْبَرُ (تِسْعَ تَكْبِيرَاتٍ) لَا إِلَهَ إِلَا اللهُ، اللهُ أَكْبَرُ اللهُ أَكْبَرُ وَللهِ الحَمْدِ. اللهُ أَكْبَرُ كُلَّ مَا صَامَ صَائِمٌ وَأَفْطَرَ، اللهُ أَكْبَرُ كُلَّمَا لَاحَ صَبَاحُ عِيْدٌ وَأَسْفَرَ، اللهُ أَكْبَرُ كُلَّمَا لَاحَ بَرْقٌ وَأَنْوَرَ، اللهُ أَكْبَرُ كُلَّمَا أَرْعَدَ سَحَابٌ وَأَمْطَرَ. الحَمْدُ للهِ الذِي سَهَّلَ لَنَا الصِّيَامَ وَالقِيَامَ وَيَسَّرَ، نَحْمَدُهُ عَلَى نِعَمِهِ التِي لَا تُحْصَى وَلَا تُحْصَرُ، وَأَشْهَدُ أَلَّا إِلَهَ إِلَّا اللهُ وَحْدَهُ لَا شَرِيكَ لَهُ تَفَرَّدَ بِالخَلْقِ وَالتَّدْبِيرِ وَكُلُّ شَيءٍ عِنْدَهُ بِأَجَلٍ مُقَدَّرٍ، وَأَشْهَدُ أَنَّ مُحَمَّدَاً عَبْدُهُ وَرَسُولُهُ أَفْضَلُ مَنْ صَامَ وَقَامَ وَصَلَّى وَزَكَّى وَحَجَّ وَاِعْتَمَرَ، صَلَّى اللهُ عَلَيهِ وَعَلَى آلِهِ الذَينَ أَذْهَبَ عَنْهُمُ الرِّجْسَ وَطَهَّرَ، وَعَلَى التَّابِعِينَ لَهُمْ بِإِحْسَانٍ مَا بَدَا فَجْرٌ وَأَنْوَرَ، وَسَلَّمَ تَسْلِيمَاً كثيراً.