أما بالنسبة للمنافسين الآخرين، سيكون التحدي هو الحد من الضرر حيث تراجعت مرشحة حزب الجمهوريين فاليري بيكريس بواقع نقطتين لتصل إلى 9%، بينما وصل يانيك جادو إلى 5%، يليه فابيان روسيل (3. 5%) ثم جان لاسال (2. الرئيس الفلسطيني: نحذر من استغلال الحادث المدان للقيام باعتداءات من قبل المستوطنين ضد الشعب الفلسطيني. 5%)، بينما استقرت آن هيدالجو ونيكولاس دوبون-آيجنان عند 2% وحصل فيليب بوتو على (1%) وناتالي أرتود على (0. 5%). وأشار الاستطلاع إلى أنه في الجولة الثانية أيضًا، اقتربت المنحنيات بين إيمانويل ماكرون ومارين لوبان، حيث حصلا على 53% و47% على التوالي من الأصوات، منوها إلى أنه قبل أسبوعين، كانت مارين لوبان عند 42% وماكرون عند 58%. يشار إلى أنه تم إجراء هذا الاستطلاع عبر الإنترنت، في الفترة من 31 مارس الماضي حتى الأول من إبريل الجاري على عينة من 1405 أشخاص تتراوح أعمارهم من 18 وما فوق.
ماكرون سعد الدين لألباني
د ب أ
نشر في:
الإثنين 25 أبريل 2022 - 7:21 م
| آخر تحديث:
أبرق رئيس الحكومة اللبنانية الأسبق سعد الحريري إلى الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، مهنئاً بإعادة انتخابه لولاية رئاسة ثانية للجمهورية الفرنسية. وقال بيان صادر عن المكتب الإعلامي لسعد الحريري، اليوم الإثنين أن الحريري وجه برقية إلى الرئيس ماكرون، مهنئاً بإعادة انتخابه بجدارة لولاية ثانية لرئاسة الجمهورية الفرنسية. وأعرب الحريري "عن سروره بهذه المناسبة، انطلاقاً من "العلاقة الشخصية بيننا"، والاهتمام الدائم والدعم الذي يحظى به لبنان من قبلكم". الحريري يهنئ ماكرون بفوزه برئاسة فرنسا لولاية ثانية - بوابة الشروق. وتمنى الحريري "التوفيق والنجاح للرئيس الفرنسي، في ولايته الثانية، لتحقيق أماني وتطلعات الشعب الفرنسي الصديق، في عالم يزداد تعقيداً وبحاجة للرؤية القيادية التي كانت سببا في تجديد ثقة الفرنسيين بشخصكم مرة أخرى". كان رئيس مجلس النواب اللبناني نبيه بري قد أبرق في وقت سابق اليوم للرئيس ماكرون، مهنئاً بإنتخابه رئيساً للجمهورية الفرنسية لولاية رئاسية جديدة. وقال بري في برقيته، بحسب بيان صادر عن موقعه الرسمي: "يطيب لي باسمي وباسم المجلس النيابي اللبناني أن أتوجه من سيادتكم بأحر التهاني بمناسبة انتخابكم رئيسا للجمهورية الفرنسية لولاية جديدة متمنياً لكم النجاح والتوفيق في قيادة فرنسا نحو المزيد من التقدم والازدهار وصون قيم الجمهورية في الحرية والمساواة والأخوة".
ماكرون سعد الدين
الأحد 03/أبريل/2022 - 04:01 م
الانتخابات الرئاسية الفرنسية
أظهر أحدث استطلاع للرأي تم إجراؤه قبل أسبوع واحد من الجولة الأولى من الانتخابات الرئاسية الفرنسية، أن الفجوة بين الرئيس المنتهية ولايته إيمانويل ماكرون، وبين زعيمة اليمين المتطرف مارين لوبان، بدأت تضيق. وأشار استطلاع الرأي الذي أجراه معهد (إيفوب) لصالح صحيفة "لو جورنال دو ديمانش"، أن ماكرون حصل على 27% من نوايا التصويت بانخفاض بنحو 2. 5 نقطة مقارنة بآخر استطلاع أجري منذ أسبوعين، بينما واصلت زعيمة اليمين المتطرف مارين لوبان صعودها حيث حصلت على 22% من الأصوات بزيادة قدرها 3. تعرف على أبطال الأعمال الدرامية في رمضان 2022.. أبرزهم أحمد مكي ويسرا - فن - الوطن. 5 نقطة عن مارس الماضي. وأضاف الاستطلاع أن مارين لوبان،عادت إلى مستواها قبل خمس سنوات حيث حازت على نسبة 21. 3% من الأصوات في الجولة الأولى، بينما لا يزال ماكرون يحتفظ بثلاث نقاط أكثر مما كان عليه في العام 2017 بواقع 24. 01% ولا يفصل بين المرشحين سوى خمس نقاط، مقابل 11 نقطة سابقًا، مع الأخذ في الاعتبار هوامش الخطأ، التي تبلغ حوالي 2. 3 نقطة. وبحسب الاستطلاع، تتسع الفجوة بين مارين لوبان (التي تحتل المركز الثاني وبين مرشح حزب "فرنسا الأبية" (أقصى اليسار) جان لوك ميلنشون الذي يحتل المركز الثالث، على الرغم من التقدم الذي أحرزه مؤخرًا وارتفاع نسبته بمقدار نقطتين ليصل إلى 15% من نوايا التصويت.
ماكرون سعد الدين الايوبي
تابع أحدث الأخبار
عبر تطبيق
توفي والد الملحن خالد عز اليوم الخميس، ومن المقرر أن تستقبل عائلته العزاء غدا الجمعة في مسجد حسن الشربتلي بعد صلاة المغرب. وكتب خالد عز عبر حسابه على موقع التواصل الاجتماعي "فيس بوك": "إنا لله وإنا إليه راجعون، انتقل إلى رحمة الله تعالى والدي (الحاج عماد عز الدين) وسوف يقام العزاء بمسجد حسن الشربتلي بالتجمع الخامس يوم الجمعة بعد صلاة المغرب، بقاعة بدر - بوابة ٢، العزاء رجال وسيدات ونسألكم الدعاء بالمغفرة والرحمة وقرأة الفاتحة فضلا وليس أمرا". ماكرون سعد الدين. يذكر أن الملحن خالد عز تعاون مع كبار نجوم الغناء في الوطن العربي منهم سميرة سعيد، عمرو دياب، إليسا، أنغام، أصالة وغيرهم. وقدم خالد عز الألحان والتوزيع الموسيقي للأعمال: مسلسل أبو العروسة، مسلسل حلاوة الدنيا، مسلسل حكايتي، رحيم، كلمة سر، وغيرهم.
الثلاثاء 12/أبريل/2022 - 12:24 م
ضبط مخالفي ارتداء الكمامات
تمكنت الأجهزة الأمنية بوزارة الداخلية، اليوم، من ضبط 6189 شخصا لعدم ارتدائهم الكمامات الواقية، وتم التصالح وسداد الغرامة المقررة لـ6167 شخصا، واتخاذ الإجراءات القانونية والعرض على النيابة العامة حيال 22 شخصا لم يسددوا الغرامة المقررة. جاء ذلك في إطار حرص وزارة الداخلية على سلامة المواطنين، وتنفيذاً للإجراءات الاحترازية التي تتخذها أجهزة الدولة للحد من انتشار فيروس كورونا المستجد للحفاظ على الصحة العامة، ومواجهة تداعيات انتشار الفيروس.
واحد من فضلاء الصحابة، ومن السابقين للإسلام، أنصاري خزرجي، إنه البراء بن مالك بن النضر النجاري الخزرجي، وهو أخ أنس بن مالك، خادم رسول الله صلى الله عليه وسلم، من أبيه وأمه، شهد المشاهد كلها مع رسول الله، بدءا بأحد والخندق، ما عدا بدر، وكان من أشجع الرجال، مقداما لا يهاب ولا يتوانى........ وعرف ذلك عنه، حتى أن عمر بن الخطاب رضي الله عنه، كان يكتب لولاته، ألا تستعملوا البراء على جيش، من جيوش المسلمين، فإنه مهلكة من المهالك، يقدم بهم. وهذه الخصلة عرفها عنه الصحابة، في مواقف عديدة، في كل معركة تمر أو مشاركة حربية يكون البراء قد حضرها، ومن تلك المواقف ما رصد عنه تاريخيا، في معاركه مع رسول الله صلى الله عليه وسلم، وفي حروب الردة. ففي معركة اليمامة التي هي من حروب الردة، بعث أبو بكر الصديق رضي الله عنه لما تولى إمرة المؤمنين، بعد وفاة رسول الله صلى الله عليه وسلم جيشا بقيادة خالد بن الوليد رضي الله عنه لقتال مسيلمة الكذاب، الذي ادعى النبوة. ولما اشتد القتال بين المسلمين وبني حنيفة، على الحديقة التي فيها مسيلمة كان البراء بن مالك بشجاعته المعهودة، هو الفدائي الذي حسم المعركة، عندما قال: يا معشر المسلمين ألقوني عليهم، فاحتمل حتى إذا أشرف على الجدار، وهو سور حديقة مسيلمة التي فيها جيشه وسكنه وجميع قوته - وهي بمثابة حصن عظيم -، اقتحم رضي الله عنه هذا السور، وألقى بنفسه في وسط الأعداء وحيدا معتمدا على الله، ثم على قوة إيمانه، وشجاعته المتناهية، لأنه لا يهاب الأعداء مهما كثر عددهم.
الصحابي الجليل البراء بن مالك رضي الله عنه - موقع الرسالة العربية
[5] [6]
بعد وفاة النبي محمد ﷺ ، شارك البراء بن مالك في حروب الردة ، وكان أحد مفاتيح نصر المسلمين يوم اليمامة حين رأى تأزم المعركة بعد أن تحصّن مسيلمة بن حبيب ومن معه في الحديقة، فأمر أصحابه أن يحملوه على ترس على أسنة رماحهم، ويلقوه في الحديقة، فاقتحمها، وشدّ على المدافعين عن الحديقة حتى تمكن من فتح باب الحديقة، فدخلها المسلمون وانتصروا في المعركة، وجُرح البراء يومئذ بضعة وثمانين جرحًا، أقام خالد بن الوليد عليه شهرًا يداوي جراحه. [2] [5] [6] ثم شارك البراء بعدئذ في فتوح العراق وفارس ، وأظهر فيها الكثير من مواقف الشجاعة والإقدام في الحرب، [5] وقد خشي الخليفة عمر بن الخطاب على المسلمين الهلكة إن أمّروه عليهم، فكتب إلى أمراء الجيش: « لا تستعملوا البراء على جيش، فإنه مهلكة من المهالك يقدم بهم » ، [2] [3] [5] وقد اشتهر عن البراء أن قتل في معاركها مائة رجل من الشجعان مبارزة. [2] [5] وفي إحدى معارك تلك الفتوح، كان هو وأخوه أنس بن مالك عند حصن من حصون الفرس يحاصرونها، وكان الفُرس يُلقون كلاليب في سلاسل مُحمّاة، فتخترق جسد الرجل فيرفعونه إليهم، فأصابوا أنس، فأسرع البراء وقبض بيده على السلسلة، يخلصه منها حتى تمكن من ذلك، ثم نظر إلى يده فإذا لحمها سقط، وبقيت على العظم.
" شجاعة البراء ابن مالك رضي الله عنه " - الكلم الطيب
﷽ البراء بن مالك الأنصاري الميلاد: يثرب. الوفاة: سنة 641 /تستر/. الأخوة و الأخوات: أنس بن مالك-و أبو عمير بن أبي طلحة- و عبد الله بن أبي طلحة الأنصاري. الأم: أم سليم بنت ملحان. لا تولوا البراء جيشا من جيوش المسلمين مخافة أن يهلك بإقدامه /عمر بن الخطاب/ كان اشعث اغبر ضئيل الجسم معروق العظم تقتحمه عين رائيه ثم تزورُّ عنه ازوراراً ولكنه مع ذلك ، قتل مائةً من المشركين مبارزةً وحده، عدا عن الذين قتلهم في غِمار المعارك مع المحاربين. إنّه الكميُّ الباسل المقدامُ الذي كتب الفاروق بشأنه إلى عمّاله في الآفاقِ: ألا يولُّوه جيشاً من جيوش المسلمين ،خوفاً من أن يُهلكهم بإقدامه. إنّه البراء بن مالك الأنصاريُّ، أخو أنسِ بنِ مالكٍ الأنصاريِّ خادم رسولِ اللَّه صلَّى اللَّهُ عليه وسلم. ولو رحتُ أستقْضي لكَ أخبارَ بطولاتِ البراء بنِ مالكٍ، لطال الكلامُ وضاقَ المقامُ، فأضع بينَ أيديكمْ قصةً واحدةً من قصصِ بطولاتِهِ، وهي تنبيك عمّا عداها. تبدأُ هذهِ القصة منذ السَّاعاتِ الأولى لوفاةِ النَّبيِّ الكريم صلَّى اللَّه عليه وسلَّم، حيثُ طفقت قبائلُ العربِ تخرجُ من دينِ اللَّه أفواجاً ،كما دخلتْ فيه أفواجاً، حتّى لم يبقَ في الإسلامِ إلا أهلُ مكةَ والمدينةَ والطَّائفِ، وجماعاتٌ متفرقاتٌ ممَّن ثبتهم اللَّه على الإيمان.
رجال صدقوا: البراء بن مالك
[7]
وفي حصار تستر سنة 20 هـ، [2] [6] استدل المسلمون بعد أن طال الحصار على سرب يصل إلى وسط المدينة، فدعى أبو موسى الأشعري أمير الجيش البراء بن مالك، ليجمع جماعة يدخلون معه السرب لفتح الحصن من الداخل. استعان البراء بمُجزأة بن ثور وعدد من الرجال، فاستطاعوا الخلوص إلى جوف المدينة، وفتح باب الحصن، إلا أن البراء ومُجزأة قتلا يومها، قتله يومها الهرمزان [5] [6] قائد الفرس. [2]
المراجع [ عدل]
البراء بن مالك رضي الله عنه هو أخو الصحابي الجليل أنس بن مالك رضي الله عنه وكان ممن شهدوا غزوة أحد وما بعدها من غزوات للرسول صّل الله عليه وسلم ، وقد عاش حياته في سبيل الله وكل ما كان يتمناه أنه يتوفاه الله شهيدًا. نسبة:
هو البراء بن مالك بن النضر بن ضمضم بن زيد بن حرام بن جندب بن عامر بن غنم ، ويرجع أصله إلى قبيلة الخزرج الأزدية ، وجاء مولده في يثرب وأمه اسمها أم سليم بنت ملحان. اشتهر البراء بن مالك بصوته العذب الجميل ، وقد دخل عليه أخوه أنس بن مالك في مرة من المرات وهو يتغنى بالشعر فقال له: يا أخي ، تتغنى بالشعر ، وقد أبدلك الله به ما هو خير منه القرآن ، فرد عليه البراء: أتخاف عليَّ أن أموت على فراشي ، لا والله ، ما كان الله ليحرمني الشهادة في سبيله ، وقد قتلت مائة بمفردي سوى من شاركت في قتله. وقد قام البراء بالمشاركة في العديد من حروب الردة وأظهر فيها البسالة والشجاعة المطلقة حتى أنه أبهر كل من رآه ، حتى في يوم اليمامة ، كان القائد هو خالد بن الوليد ، وقد أمر جيوش المسلمين بالزحف لمواجهه المرتدين ، وانطلقت جيوش المسلمين في وسط صيحات التكبير ومن بينهم البراء بن مالك. كانت المواجهه مع مسيلمة الكذاب وجيشه الذي كان أخطر جيوش الردة وأكثرهم عددًا ، وأخذ القتلة يتساقطون واحد وراء الأخر ولكن المعركة تحولت من مقاومة من جيوش الردة إلى هجوم وبدأ الخوف يملأ نفوس المسلمين ولكن خالد بن الوليد أسرع إلى البراء بن مالك ، وطلب منه أن يتكلم فصاح البراء في جيوش المسلمين مشجعًا لهم على مواصلة القتال وقال: يا أهل المدينة ، لا مدينة لكم اليوم، إنما هو الله وحده والجنة ، وأندفع الجيش الإسلامي نحو الاعداء وقاتلو قتالًا شديدًا حتى فازت جيوش المسلمين وتقهقر المرتدون للخلف هاربين.
ووسط شهداء المعركة, كان هناك البراء تعلو وجهه ابتسامة هانئة كضوء الفجر.. وتقبض يمناه على حثيّة من تراب مضمّخة بدمه الطهور.. قد بلغ المسافر داره.. وأنهى مع اخوانه الشهداء رحلة عمر جليل وعظيم, ونودوا: ( أن تلكم الجنة, أورثتموها بما كنتم تعملون)....