مصطفى حسين
معلم الرياضيات
الأسئلة المجابة 43194 | نسبة الرضا 98. 6%
إجابة الخبير: مصطفى حسين
قياس زاوية الشكل الخماسي المنتظم هي....... قياس زاوية المضلع المنتظم = ( ن - 2) × 180 / ن قياس زاوية الشكل الخماسي المنتظم = ( 5 - 2)× 180 / 5 قياس زاوية الشكل الخماسي المنتظم = 3 × 180 / 5 قياس زاوية الشكل الخماسي المنتظم = 108 قياس زاوية الشكل الخماسي المنتظم هي 108 درجة يمكنك تحميل تطبيق جواب لمتابعة استفسارك مباشرة مع الخبير ، كما يمكنك التواصل مع خبراء مختصين في أكثر من 16 مجال. بالإضافة إلى مواضيع أخرى يومية من خلال الضغط على هذا الرابط تحميل تطبيق جواب
إسأل معلم الرياضيات
100% ضمان الرضا
انضم الى 8 مليون من العملاء الراضين
قياس الزاوية في مضلع ثماني منتظم = - الفكر الواعي
قياس زاوية الخماسى المنتظم يساوى/
مجموع زوايا الخماسى المنتظم =180+180+180=540 درجة
قياس الزاوية الواجدة =540÷5=108 درجة
اذا قياس زاوية الخماسى المنتظم يساوى 108 درجة
قياس زاوية مضلع منتظم و الزاوية الخارجية له - Youtube
ونستطيع حساب قياس الزاوية هندسيا باستخدام المنقله. أما حسابيا فنستطيع حساب قياس الزاوية بطرق عدة. فمثلا في المثلث القائم الزاوية نجد قياس الزاوية المجهولة عن طريق أحد الدوال المثلثية مثل جا ، جتا وذلك حسب معطيات السؤال. أو ممكن في مثلثات أخرى عن طريق معرفة أن مجموع قياسات زوايا المثلث تساوي 180° حيث يتم طرح الزوايا المعطاه من 180° فينتج لنا الزاوية المجهولة.
نسخة الفيديو النصية
هذا مضلع منتظم. أوجد قياس الزاوية ﺱ. إذا كان هذا مضلعًا منتظمًا، فإنه متساوي الزوايا ومتساوي الأضلاع. متساوي الزوايا يعني أن جميع الزوايا متساوية في القياس. ومتساوي الأضلاع يعني أن جميع الأضلاع متساوية في الطول. هذا يعني أن الزاوية ﺱ متساوية في القياس مع هذه الزاوية وهذه الزاوية وهذه الزاوية وهذه
الزاوية. والآن، توجد صيغة نستخدمها لإيجاد قياس إحدى زوايا المضلع المنتظم. وهي ﻥ ناقص اثنين في ١٨٠ الكل مقسوم على ﻥ، حيث ﻥ هو عدد الأضلاع. إذن لإيجاد عدد الأضلاع، علينا بكل بساطة عدها: واحد، اثنان، ثلاثة، أربعة، خمسة. يعني هذا أننا نتعامل مع شكل خماسي. هذا يعني أن علينا التعويض بخمسة عن ﻥ. فيصبح لدينا خمسة ناقص اثنين في ١٨٠ الكل على خمسة. حسنًا، خمسة ناقص اثنين يساوي ثلاثة. وثلاثة في ١٨٠ يساوي ٥٤٠. و٥٤٠ على خمسة يساوي ١٠٨. وبالتالي، ﺱ يساوي ١٠٨ درجات. الآن، لنفترض أننا لا نتذكر الصيغة. لكننا نتذكر أن مجموع قياس الزوايا في المثلث هو ١٨٠ درجة. وإذا أخذنا الشكل وقسمناه إلى مثلثات، فسنعرف مجموع قياسات جميع زوايا الشكل بالدرجات. لذا علينا اختيار رأس. ماذا عن هذا؟ ثم من هذا الرأس ننتقل إلى الأركان الأخرى، بقدر ما نستطيع، ونرسم أكبر عدد ممكن من المثلثات داخل
الشكل: واحد، اثنان، ثلاثة.
سورة النساء الآية رقم 130: إعراب الدعاس
إعراب الآية 130 من سورة النساء - إعراب القرآن الكريم - سورة النساء: عدد الآيات 176 - - الصفحة 99 - الجزء 5. ﴿ وَإِن يَتَفَرَّقَا يُغۡنِ ٱللَّهُ كُلّٗا مِّن سَعَتِهِۦۚ وَكَانَ ٱللَّهُ وَٰسِعًا حَكِيمٗا ﴾ [ النساء: 130]
﴿ إعراب: وإن يتفرقا يغن الله كلا من سعته وكان الله واسعا حكيما ﴾
(وَإِنْ يَتَفَرَّقا) فعل مضارع مجزوم لأنه فعل الشرط والألف فاعل والجملة معطوفة (يُغْنِ اللَّهُ كُلًّا) يغن جواب الشرط المجزوم بحذف حرف العلة وفاعله ومفعوله. (مِنْ سَعَتِهِ) متعلقان بالفعل قبلهما (وَكانَ اللَّهُ واسِعاً حَكِيماً) كان ولفظ الجلالة اسمها وواسعا وعليما خبراها والجملة مستأنفة وجملة (يُغْنِ) لا محل لها لم ترتبط بالفاء أو إذا الفجائية. الصور البلاغية و المعاني الإعرابية للآية 130 - سورة النساء
﴿ تفسير التحرير و التنوير - الطاهر ابن عاشور ﴾
ثم وسّع الله عليهما إن لم تنجح المصالحة بينهما فأذن لهما في الفراق بقوله: { وإن يتفرّقا يغن الله كلاًّ من سعته}. وفي قوله: { يغن الله كلاَ من سعته} إشارة إلى أنّ الفراق قد يكون خيراً لهما لأنّ الفراق خير من سوء المعاشرة. وإن يتفرقا يغن الله كلا من سعته | موقع البطاقة الدعوي. ومعنى إغناء الله كلاًّ: إغناؤه عن الآخر.
( وإن يتفرقا يغن الله كلا من سعته ... )
والثالث: يغني الله كل واحد منهما بمال يكون أنفع له من صاحبه. ومعنى قوله: {من سعته} أي من غناه لأنه واسع الغنى. - تفسير قوله تعالى: (وَإِن يَتَفَرَّقَا يُغنِ اللَّهُ كُلًّا مِن سَعَتِهِ). من لطائف وفوائد المفسرين:. من لطائف القشيري في الآية: قال عليه الرحمة: {وَإِنْ يَتَفَرَّقَا يُغْنِ اللَّهُ كُلًّا مِنْ سَعَتِهِ وَكَانَ اللَّهُ وَاسِعًا حَكِيمًا (130)} الصحبة التي لابد منها صحبةُ القلب مع دوام افتقارٍ إلى الله؛ إذ الحقُّ لابد منه. فأمَّا الأغيار فلا حاجة لبعضهم إلى بعض إلا من حيث الظاهر، وذلك في ظنون أصحاب التفرقة، فأمَّا أهل التحقيق فلا تحرية لهم أن حاجة الخلق بجملتها إلى الله سبحانه
وإن يتفرقا يغن الله كلا من سعته | موقع البطاقة الدعوي
فإذا ثبت أن الذين يهاجمون جزئية من جزئيات الذين يضطرون إلهيا تحت ضغط الأحداث فيجب أن ننبههم إلى عدم التسرع والعجلة والحكم على قضايا الدين الإسلامي بأنها غير صالحة؛ لأن الحق أرغم من لم يكن مسلمًا على أن ينفذ قضية إسلامية. فهو القائل: {وَإِن يَتَفَرَّقَا... } اهـ.. فوائد بلاغية: قال في صفوة التفاسير: البلاغة: تضمت الآيات أنواعا من الفصاحة والبيان والبديع نوجزها فيما يلي: 1- الاستعارة في {أسلم وجهه لله} استعار الوجه للقصد والجهة، وكذلك في قوله: {وأحضرت الأنفس الشح} لأن الشح لما كان غير مفارق للأنفس، كان كأنه أحضرها فاستعار الاحضار للملازمة. 2- الجناس المغاير في {ضل.. ضلالا} وفي {خسر.. خسرانا} وفي {أحسن.. محسن} وفي {صلحا.. والصلح} وفي {تميلوا كل الميل}. 3- التشبيه في {فتذروها كالمعلقة} وهو تشبيه مرسل مجمل. 4- الإطناب والإيجاز في عدة مواضع. اهـ.. فوائد لغوية وإعرابية: قال ابن عادل: قوله: {كُلَّ المَيْلِ}: نصبٌ على المَصْدرية، وقد تقرر أن {كل} بحسَبِ ما تُضَاف إليه، إنْ أضيفَت إلى مَصْدرٍ- كانت مَصْدَرًا- أو ظرفٍ، أو غَيْرِه؛ فكذلك. ( وإن يتفرقا يغن الله كلا من سعته ... ). قوله: {فَتَذَرُوهَا} فيه وجهان: أحدهما: أنه مَنْصُوب بإضْمَارِ «أنْ» في جَوابِ النَّهْي.
- تفسير قوله تعالى: (وَإِن يَتَفَرَّقَا يُغنِ اللَّهُ كُلًّا مِن سَعَتِهِ)
الرئيسية » القسم الثقافي » إن يتفرقا يغن الله كلا من سعته.. هل كتب الله على نفسه السعة للرجل والمرأة إن انفصلا بالطلاق ؟ وهل في الطلاق سعة رزق ؟
بقلم محمد مختار ( كاتب وباحث)
يقول المولى عز وجل في كتابه العزيز: إن يتفرقا يغن الله كلا من سعته وكان الله واسعا حكيما، فما هى السعة التي سوف يغني الله كل من الزوج والزوجة منها بعد الطلاق ؟ وكيف تكون حكمة المولى عز وجل في تشريع الطلاق؟ وما هى مشروعية الطلاق؟ وهل كتب الله على نفسه السعة للرجل والمرأة إن انفصلا بالطلاق ؟ يقول القرطبي في تفسير هذه الآية: يغن الله الزوجَ والمرأة المطلقة من سعة فضله. أما هذه، فبزوج هو أصلح لها من المطلِّق الأول، أو برزق أوسع وعصمة. وأما هذا، فبرزق واسع وزوجة هي أصلح له من المطلقة، أو عفة=" وكان الله واسعًا "، يعني: وكان الله واسعًا لهما، في رزقه إياهما وغيرهما من خلقه (58) =" حكيمًا "، فيما قضى بينه وبينها من الفرقة والطلاق، أما السعدي فيقول في تفسير هذه الآية: إذا تعذر الاتفاق فإنه لا بأس بالفراق، فقال: { وَإِنْ يَتَفَرَّقَا ْ} أي: بطلاق أو فسخ أو خلع أو غير ذلك { يُغْنِ اللَّهُ كُلًّا ْ} من الزوجين { مِنْ سَعَتِهِ ْ} أي: من فضله وإحسانه الواسع الشامل.
من أقوال المفسرين:. قال الفخر: اعلم أنه تعالى ذكر جواز الصلح إن أرادا ذلك، فإن رغبا في المفارقة فالله سبحانه بيّن جوازه بهذه الآية أيضًا، ووعد لهما أن يغني كل واحد منهما عن صاحبه بعد الطلاق، أو يكون المعنى أنه يغني كل واحد منهما بزوج خير من زوجه الأول، ويعيش أهنأ من عيشه الأول.