الذكر "الحمد لله رب العالمين" مكرر ١٠٠٠ مرة - الشيخ ميثم التمار - YouTube
- الحمد لله رب العالمين مزخرفه
- الحمد لله رب العالمين انجليزي
- الحمد لله رب العالمين حمدا يليق بمقام
- الحمد لله رب العالمين الشيخ عبد الباسط
- الحمد لله رب العالمين الرحمن الرحيم
الحمد لله رب العالمين مزخرفه
الحمد لله ربى يهتف باسمك قلبى - YouTube
الحمد لله رب العالمين انجليزي
الحمد لله رب العالمين ، بحسب أول آية من سورة الفاتحة. الحمد هو الثناء بالجميل على واهب الجميل، والله علم الذات الأقدس واجب الوجود ذي الجلال والجمال، والرب هو السيد المالك المربي، والعالمين جمع عالم أريد به جميع الكائنات من كل ما سوى الله عز وجل. [1]
أما الشكرُ فهو الثناء عليه بإنعامه، فكلُّ شكرٍ حمدٌ، وليسَ كلُّ حمدٍ شكراً، فهذا فرقُ ما بين الحمد والشكر، ولذلك جاز أن يَحْمِدَ الله تعالى نفسه، ولم يَجُزْ أن يشكرها. فأما الفرق بين الحمد والمدح، فهو أن الحمد لا يستحق إلا على فعلٍ حسن، والمدح قد يكون على فعل وغير فعل، فكلُّ حمدٍ مدحٌ وليْسَ كل مدحٍ حمداً، ولهذا جاز أن يمدح الله تعالى على صفته، بأنه عالم قادر، ولم يجز أن يحمد به، لأن العلم والقدرة من صفات ذاته، لا من صفات أفعاله، ويجوز أن يمدح ويحمد على صفته، بأنه خالق رازق لأن الخلق والرزق من صفات فعله لا من صفات ذاته. شرح الكلمات [ عدل]
{الحمد}: الوصف بالجميل، والثناء به على المحمود ذى الفضائل والفواضل كالمدح والشكر. {لله}: اللام حرف جر ومعناها الاستحقاق أي أن الله مستحق لجميع المحامد والله علم على ذات الرب تبارك وتعالى. {رب}: السيد المالك المصلح المعبود بحق جل جلاله.
الحمد لله رب العالمين حمدا يليق بمقام
وحسنه الألباني في " صحيح الترمذي ". وروى الترمذي (3383) عن جَابِر بْن عَبْدِ اللَّهِ ، يَقُولُ: سَمِعْتُ رَسُولَ
اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ: ( أَفْضَلُ الذِّكْرِ لَا
إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ ، وَأَفْضَلُ الدُّعَاءِ الحَمْدُ لِلَّهِ). فهذا الذكر من أفضل الحمد ،
الذي هو أفضل الدعاء ، فلا بأس به ، ولكن كونه يرفع سبعين نوعا من البلاء أدناها
الهم: لا يصح ، ولا يجوز أن ينسب إلى النبي صلى الله عليه وسلم ، وفيما ثبت عنه
الغنية والكفاية ، والحمد لله. والله أعلم.
الحمد لله رب العالمين الشيخ عبد الباسط
أي حاضت(). ومنه قول الشاعر:
وضحك الأرانب فوق الصفا كمثل دم الحرق يوم اللقا. 5 - الاكبار: والمرأة مكبر، ومنه قوله تعالى: "فلما رأينه أكبرنه"، قال ابن عباس: معناه حضن عند رؤيته. قال الشاعر:
نأتي النساء على أطهارهن ولا نأتي النساء إذا أكبرن إكبارا
6 - الاعصار: والمرأة معصر، ومنه قول الشاعر:
جارية قد أعصرت أو قد دنا إعصارها
هذه ستة أسماء للحيض، وزاد بعضهم أربعة نظمها بقوله:
أسامي المحيض العشر إن رمت حفظها مفصلة
حيض نفاس وإكبار وطمث وطمس ثم ضحك وبعدها عراك فراك والدراس وإعصار
*
فائدة: ذكر الجاحظ في كتاب "الحيوان" أنّ الذي يحيض غير المرأة من الحيوان ثلاثة: الضبع والأرنب والخنافس. وزاد عليه غيره أربعة أخرى وهي: الناقة والكلبة والوزغة والحجر (وهي الأنثى من الخيل قال الشيخ ابن عثيمين رحمه الله و هو دم طبيعي وليس له سبب من مرض او حتى جرحني وسقوط اوولاده وبما انه دم طبيعي فانه يختلف بحسب حال المكان والبيئه. الحيض شرعًا:
دمُ طبيعةٍ يَخرج من قَعر الرحم، يصيب المرأةَ في أيامٍ معلوماتٍ إذا بلغَت.
الحمد لله رب العالمين الرحمن الرحيم
فَقُلْنَ: وَبِمَ يَا رَسُولَ اللَّهِ ؟ قَالَ: " تُكْثِرْنَ اللَّعْنَ، وَتَكْفُرْنَ الْعَشِيرَ ، مَا رَأَيْتُ مِنْ نَاقِصَاتِ عَقْلٍ وَدِينٍ أَذْهَبَ لِلُبِّ الرَّجُلِ الْحَازِمِ مِنْ إِحْدَاكُنَّ ". قُلْنَ: وَمَا نُقْصَانُ دِينِنَا وَعَقْلِنَا يَا رَسُولَ اللَّهِ ؟ قَالَ: " أَلَيْسَ شَهَادَةُ الْمَرْأَةِ مِثْلَ نِصْفِ شَهَادَةِ الرَّجُلِ ؟ ". قُلْنَ: بَلَى. قَالَ: " فَذَلِكِ مِنْ نُقْصَانِ عَقْلِهَا، أَلَيْسَ إِذَا حَاضَتْ لَمْ تُصَلِّ، وَلَمْ تَصُمْ ؟ " قُلْنَ: بَلَى. قَالَ: " فَذَلِكِ مِنْ نُقْصَانِ دِينِهَا ". وفي هذا الحديث بين النبي صلى الله عليه وسلم
(أن نقصان دينها؛ فلأنها في حال الحيض والنفاس تدع الصلاة وتدع الصوم ولا تقضي الصلاة، فهذا من نقصان الدين، ولكن هذا النقص ليست مؤاخذة عليه، وإنما هو نقص حاصل بشرع الله ، هو الذي شرعه رفقا بها وتيسيرا عليها لأنها إذا صامت مع وجود الحيض والنفاس يضرها ذلك، فمن رحمة الله شرع لها ترك الصيام وقت الحيض والنفاس والقضاء بعد ذلك. وأما الصلاة فإنها حال الحيض قد وجد منها ما يمنع الطهارة، فمن رحمة الله جل وعلا أن شرع لها ترك الصلاة، وهكذا في النفاس، ثم شرع لها أنها لا تقضي؛ لأن في القضاء مشقة كبيرة؛ لأن الصلاة تتكرر في اليوم والليلة خمس مرات، والحيض قد تكثر أيامه، فتبلغ سبعة أيام أو ثمانية أيام أو أكثر، والنفاس قد يبلغ أربعين يوما، فكان من رحمة الله لها وإحسانه إليها أن أسقط عنها الصلاة أداء وقضاء، ولا يلزم من هذا أن يكون نقص عقلها في كل شيء، ونقص دينها في كل شيء. )
[📚 أخرجه الترمذي (برقم: ٢٠١٨) وصححه الألباني في صحيح الجامع (برقم: ٢٢٠١)]. ٩- محبة الله عز وجل:
عن أسامة بن شريك - رضي الله عنه - كنا جلوسًا عند النبيِّ كأنما على رؤوسِنا الطيرُ ما يتكلمُ منا متكلمٌ إذ جاءه أناسٌ فقالوا: من أحبُّ عبادِ اللهِ إلى اللهِ؟ قال: أحسنُهم خُلقًا. [📚 أخرجه ابن ماجه (٣٤٣٦)، وأحمد (١٨٤٥٤) باختلاف يسير مطولاً، وصححه الألباني في صحيح الترغيب (برقم: ٢٦٥٢)]. وإذا أحب الله يومًا عبده... ألقى عليه محبة في الناس
[📚 بهجة المجالس (٦٦٤/٢)]. ١٠- حسن الخلق أثقل شيء في الميزان يوم القيامة:
وعن أَبي الدرداءِ - رضي الله عنه: أن النبي - صلى الله عليه وسلم - قَالَ: «مَا مِنْ شَيْءٍ أثْقَلُ في مِيزَانِ العبدِ المُؤْمِنِ يَوْمَ القِيَامَةِ مِنْ حُسْنِ الخُلُقِ، وَإنَّ الله يُبْغِضُ الفَاحِشَ البَذِيَّ». [📚 أخرجه: أبو داود (برقم: ٤٧٩٩)، والترمذي (برقم: ٢٠٠٢) وصححه الألباني في صحيح الترمذي (برقم: ١٦٢٨)]. و«البَذِيُّ»: هُوَ الَّذِي يتكلَّمُ بِالفُحْشِ ورديء الكلامِ. ١١- زيادة الأعمار وعمارة الديار:
عَنْ عَائِشَةَ: أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ لَهَا: " إِنَّهُ مَنْ أُعْطِيَ حَظَّهُ مِنَ الرِّفْقِ، فَقَدْ أُعْطِيَ حَظَّهُ مِنْ خَيْرِ الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ، وَصِلَةُ الرَّحِمِ وَحُسْنُ الْخُلُقِ وَحُسْنُ الْجِوَارِ يَعْمُرَانِ الدِّيَارَ، وَيَزِيدَانِ فِي الْأَعْمَارِ ".