موقع تغليفات متخصص في توفير علب بلاستيك وعلب ورق وعلب كيك وتغليفات هدايا ومستلزمات الكافيهات والمطاعم والاسر المنتجة
0553668067
- كاسات حلا بلاستيك قطرها اكبر من
كاسات حلا بلاستيك قطرها اكبر من
سرايا - أثارت واقعة مقتل شاب في الإسماعيلية يدعى هشام زكريا بعد تعرضه لتنمر مجموعة من الأطفال غضبا كبيرا على منصات التواصل الاجتماعي، وتصدر اسمه ترند تويتر، وسط تساؤلات عن أسباب تزايد حوادث العنف والتنمر في المجتمع المصري. من جهتها استجوبت النيابة العامة الصِّبية الخمسة مرتكبي الجريمة، وتوصلت من حاصل التحقيقات إلى اتفاق الخمسة المذكورين على إلقاء أكياس بلاستيك ممتلئة بالمياه على المارَّة بدافع المزاح، حيث ألقى أحدهم كيسًا صَوْبَ المتوفَّى أثناء جلوسِهِ بأحد المقاهي بالإسماعيلية، فأصاب وجهه، مما دعاه لتوبيخِهم والجري خلفهم، ولكنه سقط أثناءَ جريه، ونُقِلَ للمستشفى حيث تُوفي. كاسات حلا بلاستيك 120 لتر برميل. تحريات الشرطة أكدت صحةَ تلك الرواية المتواترة في التحقيقات. وأمرت النيابة العامة بحبس الأطفال الخمسة المتهمين -تتراوح أعمارهم ما بين الخامسة عشرة والثامنة عشرة- أربعة أيام احتياطيًّا على ذمة التحقيق معهم؛ لارتكابهم جريمة ضرب المجني عليه/ هشام زكريا عمدًا مما أفضى إلى موته، واستعراضهم القوة واستخدامها ضدَّه بقصد إلحاق الأذى به؛ مما أدى لتكدير أمنه وسكينته وطمأنينته وتعريض حياته وسلامته للخطر. التكييف القانوني السؤال الذي شغل مواقع التواصل الاجتماعي: ما هو التكييف القانوني للحادث؟ قانونيون ذهبوا إلى أن التكييف القانوني ضرب أفضى إلى موت 6 شهور سجنا أو إصلاحية.
هل هذا هزار أطفال؟ الكاتب خالد منتصر ساءته الواقعة الوليمة، فكتب معلقا: "للأسف لدينا نسبة أطفال سيكوباتيين يقرعون أجراس الخطر، نسبة رهيبة من الأطفال عندنا يعانون من أنيميا التربية، إنها كارثة أن أطفالنا يحملون كل هذه العدوانية المجانية، شاب من محافظة الإسماعيلية مات نتيجة هزار أطفال ألقوا عليه أكياس مياه، جرى خلفهم، وقع من طوله، سكتة قلبية من النرفزة مع الجهد المفاجئ!! ". كاسات حلا بلاستيك قطرها اكبر من. وتابع متسائلا: هل تم القبض على تلك الظاهرة السخيفة، ومنع هذا اللهب الصبيانى الوقح الذى كانت نتيجته ضياع عمر شاب لقاء بعض ضحكات سمجة من أطفال المفترض فيهم البراءة، صار هذا النوع من الهزار العيالى الغلس السيكوباتى طقساً يومياً فى أرجاء مصر، شر دليفرى، ضحك على قسوة لزجة المفروض ألا تثير إلا الغثيان والاشمئزاز، أطفال يلقون بالحجارة على القطارات!! وخلص إلى أنه لو ظل مبدأ الهزار مرادفاً للوقاحة فهي فضيحة. واختتم قائلا: "الطفل براءة، والبراءة ليست مرادفاً للعبط والسذاجة، الطفل دهشة، والدهشة ليست مرادفاً للحشرية، الطفل ضحكة، والضحك ليس مرادفاً للوضاعة، عدد أطفال مصر 40 مليوناً، إنهم شعب، داخل شعب فلنهتم بأطفالنا، لا تدعوا الشارع بنفاياته يربيهم طلباً لراحة أدمغتكم، نريد طفلاً صحيحاً نفسياً وليس معتلاً اجتماعياً، الهزار بتلك الطريقة منتهى العار".