For faster navigation, this Iframe is preloading the Wikiwand page for چاميس چاميرسون. تصنيف:كاتب من ألمانيا - ويكيبيديا. Connected to:
{{}}
من ويكيبيديا، الموسوعه الحره
الصفحه دى يتيمه, حاول تضيفلها لينك فى صفحات تانيه متعلقه بيها. چاميس چاميرسون
معلومات شخصيه
الميلاد
29 يناير 1936 [1]
تشارلستون، كارولاينا الجنوبيه
الوفاة
2 اغسطس 1983 (47 سنة) [1]
لوس انجليس
سبب الوفاة
تليف الكبد ، والتهاب رئوى
مواطنه
امريكا
الحياه العمليه
النوع
ريذم اند بلوز
الآلات الموسيقيه
جيتار ، وجيتار البيس ، وكونتراباس
المهنه
موسيقى
بداية فترة العمل
1956
تعديل مصدري - تعديل
چاميس چاميرسون كان عازف مزيكا من امريكا. حياته
چاميس چاميرسون من مواليد يوم 29 يناير 1936 فى تشارلستون, كارولاينا الجنوبيه, مات فى 2 اغسطس 1983. حياته الفنيه
كانت البدايه الفنيه سنه 1956.
تصنيف:كاتب من ألمانيا - ويكيبيديا
اليزابيث تايلور اليزابيث تايلور اليزابيث تايلور موضوعات متعلقة.. اتجننى يوم فرحك.. بالصور البنفسجى والفوشيا أحدث ألوان شعر العرايس بالصور... فستان ريهانا "الشفاف" من "Gucci" وصل سعره إلى 1900جنيه استرلينى
ج. سيبالد
والتير ليستيكو
والديمار بونسيلس
ويلهلم بوش
ويلهيلم جينازينو ي
يانوش
يوليوس الياس پ
پاول ستشيربارت
پيا فروهليتش
پيرو ميسيك چ
چاكوب ڤان هوديس
چاميس كروس
چواكيم ميرهوف
چوتشين كليپير
چوديث ستشالانسكى
چورج بيويرسدورف
چورج جراسير
چوريك بيكير
چولى زيه
چوليوس باب
چوليوس لانجبيهن
چوليوس ورجيس
چينى ارپينبيك
چينيفير تيجى ڤ
ڤيكو ڤون بولو
اتجابت من " صنيف:كاتب_من_ألمانيا&oldid=4218177 "
تصانيف: كاتب المانيا
01:01
الاحد 19 سبتمبر 2010
- 10 شوال 1431 هـ
قالت رئيسة مجموعة الفن الرقمي بالمملكة الفنانة التشكيلية منال الرويشد لـ"الوطن": إن معرض "إشكاليات إنسان" الذي أقامته المجموعة العام الماضي كان نقطة تحول في مسيرة المجموعة على اعتبار أن الفن الرقمي حديث إلى حد ما إذ يعد أسلوبا تمارس من خلاله مختلف الفنون البصرية ولكن بلغة العصر "الرقمية". وقالت الرويشد "إن المجموعة التي تضم الفنانات التشكيليات: هناء الشبلي، وهدى الرويس، وعائشة الحارثي، وفوزية المطيري، وضعت مجموعة من الأهداف تسعى إلى تحقيقها، من أبرزها النهوض بالحركة التشكيلية بلغة العصر من خلال برامج الحاسب الآلي للرسم والتصوير والتصميم وإنتاج أعمال فنية ولوحات تشكيلية، اعتمادا على الحاسب الآلي وبرامجه الخاصة بالرسم ومعالجة الصور من أجل دعم هذا الاتجاه في الفن التشكيلي السعودي الحديث. وإقامة المعارض التشكيلية الرقمية داخل وخارج المملكة، إضافة إلى التدريب على مهارات الرسم والتصميم والتصوير الرقمي وتأليف كتب وإصدارات في مجال الحركة التشكيلية.
التحليق في فضاءات خفية: التعبير الفني والفن الرقمي
ويمكن للزوّار توقّع مشاهدة أفلام مثل الدراما العائليّة "Ilo Ilo"، أوّل فيلم روائي سنغافوري يفوز بجائزة في مهرجان كان السينمائي؛ والفيلم الوثائقي "ذا سونغز وي سانغ The Songs We Sang"، الذي يجسّد رحلة الموسيقى السنغافوريّة الفريدة "Xinyao"؛ والكوميديا السوداء "تيونغ باهرو سوشيال كلَب Tiong Bahru Social Club"؛ و"7 رسائل 7 Letters"، ومختارات عاطفيّة من "رسائل الحب love letters" السينمائيّة لسنغافورة من قبل سبعة من صانعي الأفلام السنغافوريين اللامعين. ويمكن للزوّار ووفود الأعمال الحريصين على المشاركة في محادثات متعمّقة حول كيفيّة تأمين الاستدامة والابتكار لفرص العمل الجديدة، متابعة "سلسلة الأعمال السنغافوريّة Singapore Business Series" الشهريّة، حيث تشارك المؤسسات معارفها وخبراتها وابتكاراتها مع جمهورعالمي. وستعقد هذه الجلسات أيضاً على شكل ندوات هجينة حيث تسمح أيضاً للمشاركين الافتراضيين بأن يكونوا جزءاً من البرنامج.
يزيد في التهجين والمزج والتخالط والتنوّع، أن تشانغ هي نفسها كاتبة وعارضة أزياء ومصممة للموضة، بمعنى ان تشانغ نفسها هي "هجين" لثقافتي النخب والجمهور. بقول آخر، جاء ذلك "الهجين" الرقمي بوصفه صنعة الجمهور- المتلقي الذي ابتكر ببساطة شيئاً غير مألوف، عبر "تهجين" إلكتروني جمع لقطة سينمائية من القرن 21 مع لوحة كلاسيكية من ذرى الفن النخبوي الراقي في القرن التاسع عشر. تعني كلمة هجين التي استخدمت في الاعلام الغربي لوصف تلك الصورة، الشيء الذي ينجم من تلاقي نوعين مختلفين متباعدين. وفي الصورة هناك كثافة في حضور مفهوم الهجين: تجمع المثلية حاضراً ثقافة الجمهور الذي صعدت منه مع نخب الثقافة العليا، وتجمع تشانغ ممارسات الثقافة النخبوية في الكتابة مع ممارسات كانت تعتبر "من- تحت"، وصارت الآن في قلب الثقافة المعاصرة، كالأزياء وتنظيم الحفلات وقصَّات الشعر وعروض الأزياء. تجمع الصورة أيضاً بين الأشياء السابقة كلها، وبين التقنيات الرقمية التي انتجتها النخب العلمية للمعلوماتية والاتصالات المتطورة، عبر عمل هو في صلب ممارسات الحياة اليومية للجمهور حاضراً: استخدام برامج متطورة لصنع ما يلاقي هوى الفرد العادي، خصوصاً في المحتوى المرئي- المسموع.