مدرسة ابن خلدون الثانوية - الهيئة الملكية بينبع - YouTube
مدرسة ابن خلدون الثانوية بدل فاقد
ملتقى لطلبة مدرسة ابن خلدون تصويت التوقيت
بحـث بحث داخلي G o o g l e نتائج البحث رسائل مواضيع بحث متقدم المواضيع الأخيرة » نتائج الثانوية في الضفة الأحد يوليو 24, 2011 3:41 am من طرف المشرف العام » نتائج الثانوية العامة... مدرسة ابن خلدون الشاملة 2011 الأحد يوليو 24, 2011 3:00 am من طرف المشرف العام » الله يوفق الجميع الأربعاء مايو 25, 2011 12:57 am من طرف المشرف العام » ترقبوا الموقع بالحلة الجديدة الأربعاء مايو 25, 2011 12:56 am من طرف المشرف العام » تذكير هام....!! الخميس سبتمبر 02, 2010 3:40 am من طرف weessam » رمضان كريم الخميس أغسطس 19, 2010 12:15 pm من طرف ahmad: » ماذا نعرف عن التكنولوجيا و ما هي محاسنها ومساوئها؟ السبت أغسطس 07, 2010 1:00 pm من طرف salehh » الحلاق السبت أغسطس 07, 2010 12:56 pm من طرف salehh » أفضل عشرة أطعمة لمقاومة الشيخوخة والتعب والاكتئاب الجمعة يونيو 04, 2010 11:14 am من طرف ahmad: مكتبة الصور حصاد الجهود تتناغم الكلمات مزدانه بعبارات التهنئة والتباريك على هذه الخطوه التي انجزتموها في دروب الحياة تلك المتوجه بطموحكم والتي وصلت بكم في نهاية المطاف... الى درب النجاح.
فـعِندما وُلدت كنت تبكي.. و من حولك كانوا يبتسمون.. فـعِش حياتك جيدا..!! لكي تكون أنت من يبتسم عندما تموت..! بينما الآخرون من حولك يبكون..!! المتواجدون الآن ؟ ككل هناك 1 عُضو حالياً في هذا المنتدى:: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 1 زائر لا أحد [ مُعاينة اللائحة بأكملها] أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 12 بتاريخ الثلاثاء يونيو 25, 2013 3:28 am مدرسة ابن خلدون
يصف الشاعر السوري فرج بيرقدار ديوانه الأخير الذي احتوى قصيدة واحدة طويلة على التفعيلة، بأنه "شعر أو نزف منفرد طويل" كما جاء على غلاف الديوان الداخلي. وامتدت القصيدة على 60 صفحة من القطع المتوسط، تقاطع في صفحاتها الداخلية الشعر مع لوحات بالأبيض والأسود للفنان سعد عباس الذي رسم لوحة الغلاف كذلك. قصيدة عن الشعر الطويل حقائبي. الديوان الذي صدرت طبعته الأولى مؤخرا عن دار نون للنشر في رأس الخيمة بالإمارات العربية المتحدة، والذي افتتحه الشاعر بعبارة "قالني النهر، أم قلتُهُ.. ليتني كنت أدري"، كتبه أثناء فترة اعتقاله السياسي في سجن صيدنايا العسكري، وهو عبارة عن قصيدة واحدة طويلة من مجموعة قصائد كتبها بيرقدار إبان فترة اعتقاله التي امتدت 14 عاما. ومن مقاطع القصيدة:
سرّحتُ أسئلتي وكان النهر فاتحةَ القصائدِ صافيا كالحزن في الأعراس. علّمني البلاغة والغموض وظل جرحا ذاهل الإيقاع منتشيا بما يمضي إليه من المعاني واشتقاق الصمت والجريان
**** واهِ يا نخلة البال يا مُرّ قهوتنا يا صباح الصبايا اللواتي انتظرن على ساحل اليأس عودتنا.
قصيدة عن الشعر الطويل حقائبي
نتحدث معك عزيزي القارئ من خلال مقالنا اليوم من موسوعة عن بحث عن الوزن الشعري ، فهناك بعض الأشخاص الذين يرغبون في تعلم القافية والتعرف على وزن الأبيات الشعرية بشكل صحيح، ونجد أن بعض الشعراء واللغويين يطلقون على لفظ وزن القصيدة، كلمة تقطيع القصيدة، ومعناها تفصيلها. ووزن القصيدة يُشير إلى توضيح البحر الشعري الذي اتبعه الشاعر في كتابة قصيدته، من خلال درايته، ومعرفته بالتفعيلات التي تتعلق بالأبيات، ويُمكننا الاستدلال على البحر عن طريق موسيقى الشعر التي نسمعها عبر الأبيات الشعرية في القصيدة، ومن هنا دعنا نتعرف عليه بشئ من التفصيل خلال السطور التالية، فقط عليك متابعتنا. صوت العراق | بادية هاني فحص تتذكر: محمد حسن الامين، ولمحات عن الجواهري. تعريف الوزن الشعري لغة واصطلاحا
يُطلق عليه التفعيلة، وهي معانها أن اللفظ يتم بنائه على ثلاثة حروف أساسية وهم الفاء، والعين، وحرف اللام، بالإضافة إلى مجموعة من الحروف الزيادة التي تم جمعها في كلمة واحدة فقط وهي سألتمونيها. ونجد أن علم العروض هو المسئول والمختص ببحور الشعر العربي، وقد قام بوضعه العالم العربي المسلم الخليل بن أحمد الفراهيدي، فمن خلاله تم توزيع موسيقى الشعر على 16 بحر شعري من أجل حدوث تناسق وتناغم بين النصوص الشعرية؛ وهذا طبقاً للأصول العربية التي استخدمها العرب بدءً من الكتابة، وحتى الوصول إلى إلقاء القصائد الشعرية.
قصيدة عن الشعر الطويل بطريقة القرفصاء
كلامك.. كان أغنيهْ وكنت أُحاول الإنشاد ولكنَّ الشقاء أحاط بالشفة الربيعيَّة كلامك، كالسنونو، طار من بيتي فهاجر باب منزلنا، وعتبتنا الخريفية وراءك، حيث شاء الشوقُ.. وانكسرت مرايانا فصار الحزن ألفينِ ولملمنا شظايا الصوت. لم نتقن سوى مرثيَّة الوطنِ! سنزرعها معاً في صدر جيتارِ وفق سطوح نكبتنا، سنعرفها لأقمارٍ مشوَّهةٍ.. وأحجارِ ولكنّي نسيتُ.. نسيتُ.. يا مجهولةَ الصوتِ: رحيلك أصدأ الجيتار.. أم صمتي؟! رأيتُك أمسِ في الميناءْ مسافرة بلا أهل.. بلا زادِ ركضتُ إليكِ كالأيتامُ، أسأل حكمة الأجداد: لماذا تُسحبُ البيَّارة الخضراءْ إلى سجن، إلى منفى، إلى ميناءْ وتبقى، رغم رحلتها ورغم روائح الأملاح والأشواق، تبقى دائماً خضراء؟ وأكتب في مفكرتي: أُحبُّ البرتقال. وأكرهُ الميناء وأَردف في مفكرتي: على الميناء وقفتُ. وكانت الدنيا عيونَ شتاءْ وقشر البرتقال لنا. وخلفي كانت الصحراء! رأيتُكِ في جبال الشوك راعيةً بلا أغنام مطارَدةً، وفي الأطلال.. وكنت حديقتي، وأنا غريب الدّار أدقُّ الباب يا قلبي على قلبي.. قصيدة عن الشعر الطويل الاجل. يقرم الباب والشبّاك والإسمنت والأحجار! رأيتكِ في خوابي الماء والقمحِ محطَّمةً. رأيتك في مقاهي الليل خادمةً رأيتك في شعاع الدمع والجرحِ.
قصيدة عن الشعر الطويل الاجل
لكن عندما أكتب قصيدة قصيرة، أُحاول أن أكتبها ما بين (10) إلى (20) سطرًا. هو شيءٌ صعب؛ ولكنَّهُ يُعطيني بعض الفوائد، واحدة من هذه الفوائد هي معرفة أين سأقف. أحبُّ قراءة القصائد الطَّويلة تمامًا كحُبِّي لقراءة القصائد القصيرة. بعض القُرَّاء يُفضِّلون الشِّعر القصير وبعضهم الآخر يُفضِّل القصائد الطَّويلة. بعض القصائد القصيرة جيِّدة جدًّا، ويُمكن أن نأخذ على سبيل المثال:
بوح المطر
تَتَشامَخُ في مِشيتِها كالملِكَةْ..
في موكِبِ أقمارٍ تحرُسُها
وحَشيشُ الأرضِ يُطوِّقُها
وسَحابُ المُزنِ تَسوقُ لهَا
أمْطارًا.. تَتلو.. أمْطارًا
تتبلَّلُ كلُّ أعَاليها.. بحر الطويل - الديوان. بالقَطْرْ
والشَّعرُ الليليُّ الهاربُ
والجَسَدُ البَضّْ..
يَرتشفُ القَطْرْ
وأرَاها في قِمَّةِ نَشوَتِها
تهتزُّ كَوردٍ جُوريٍّ حينَ تَفتُّحِها
وأنا أرقُبُها منْ بُعْدٍ
وأنينُ دُعَاءٍ في صَدْري
أتمنَّى لوْ أنِّي مطرٌ
يَسْقي كَتِفيها… وأعَاليْ الصَّدرْ..! هل تشعر أنَّك أنهيت القصيدة بسرعة؟ عندي طول القصيدة كافٍ؛ لأنَّ القصيدة أخبرتنا كلّ شيءٍ عن مشاعر الشَّاعر. وأعتقد أنَّها تملك الرُّوح، روح الشِّعر. كذلك عنوان القصيدة (بوح المطر) ولكن المطر قد يأتي بالخير فيروي، أو يأتي بالشَّر فيتحوَّل إلى فيضانٍ قاسٍ فيُغرق، وهذه هي المُفارقة.
وأنتِ الرئة الأخرى بصدري.. أنتِ أنتِ الصوتُ في شفتي.. وأنتِ الماء، أنتِ النار! رأيتكِ عند باب الكهف.. عند النار مُعَلَّقَةً على حبل الغسيل ثيابَ أيتامك رأيتك في المواقد.. في الشوارع.. في الزرائب.. في دمِ الشمسِ رأيتك في أغاني اليُتم والبؤسِ! بحث عن الوزن الشعري وكيف تزن قصيدة شعرية - موسوعة. رأيتك ملء ملح البحر والرملِ وكنتِ جميلة كالأرض.. كالأطفال.. كالفلِّ وأُقسم: من رموش العين سوف أُخيط منديلا وأنقش فوقه شعراً لعينيكِ واسما حين أسقيه فؤاداً ذاب ترتيلا.. يمدُّ عرائش الأيكِ.. سأكتب جملة أغلى من الشُهَدَاء والقُبَلِ: "فلسطينيةً كانتِ. ولم تزلِ" فتحتُ الباب والشباك في ليل الأعاصيرِ على قمرٍ تصلَّب في ليالينا وقلتُ لليلتي: دوري! وراء الليل والسورِ فلي وعد مع الكلمات والنورِ وأنتِ حديقتي العذراءُ.. ما دامت أغانينا سيوفاً حين نشرعها وأنتِ وفيَّة كالقمح.. ما دامت أغانينا سماداً حين نزرعها وأنت كنخلة في البال، ما انكسرتْ لعاصفةٍ وحطّابِ وما جزَّت ضفائرَها وحوشُ البيد والغابِ.. ولكني أنا المنفيُّ خلف السور والبابِ خُذينيَ تحت عينيكِ خذيني، أينما كنتِ خذيني، كيفما كنتِ أردِّ إليَّ لون الوجه والبدنِ وضوء القلب والعينِ وملح الخبز واللحنِ وطعم الأرض والوطنِ!