5. الشمندر (beetroot)
يندرج الشمندر ضمن قائمة أعشاب لتنظيف الكلى لعدة أسباب تمثلت في ما يأتي:
قدرته على تحفيز إنتاج أكسيد النيتريك (Nitric oxide) في الجسم، والذي يعمل على توسيع الأوعية الدموية ، مما يزيد من تدفق الدم إلى جميع أجزاء الجسم، الأمر الذي من شأنه أن يعزز من قدرة الكلى على أداء وظيفتها. احتوائه على البيتانين (Betalain)، وهذا المركب قد يساهم في تقليل الالتهاب والإجهاد التأكسدي، الذي يساهم في حماية الكلى من التلف. قدرته على زيادة إنتاج مضاد الأكسدة المعروف باسم الكاتالاز، والذي يعمل على حماية الكلى من الإصابة بالفشل، نتيجة الإفراط في تناول المضادات الحيوية، وذلك بقدرته العالية في التخلص من السموم الموجودة في الكلى. 6. الزنجبيل (Ginger)
يمكن أن يكون للزنجبيل دورًا مهمًا في تنظيف الكلى من السموم، فقد وُجد أن الزنجبيل يزيد من إنتاج مضادات الأكسدة الطبيعية في الكلى، مما قد يساعد في وقاية الكلى من الالتهاب والتليف. أقوى من المضادات الحيوية.. توابل لتنظيف الجسم من السموم وحرق الدهون تعرف عليها | يمن فويس للأنباء. 7. جذر الهندباء (Radicchio root)
أعشاب لتنظيف الكلى أحدها جذر الهندباء، إذ يعد جذر الهندباء من الأعشاب المدرة للبول، والغنية بمضادات الأكسدة التي تعمل على كل مما يأتي:
منع إصابة الخلايا بالتلف.
تنظيف الجسم من المضادات الحيوية الى طاقة تنتج
من قبل
سلام عمر
-
الأحد 2 كانون الثاني 2022
وعلى النقيض من التأثير الوقائي المرتبط عادة بالأجسام المضادة، فإنها – أي الأجسام المضادة الزائدة- كانت تُعيق عمل نظام المناعة في الجسم، ما فاقم المرض الرئويّ في جسميهما. لذا قررنا إزالة الأجسام المضادّة من الدورة الدمويّة، وكانت النتائج إيجابيّة للغاية"، وفقاً لما قاله البروفسور إيان هندرستون، مدير معهد علم الأحياء الدقيقة والأمراض المعدية، في جامعة برمنغهام. نوع من غسيل الدم
وأضاف البروفسور هندرستون قائلاً: "لقد احتجنا إلى أسلوب جديد تماماً لمعالجة هذه المشكلة. وبالتعاون مع خبراء في أمراض الكلى وعلم المناعة، استخدمنا عملية تسمّى (استخراج البلازما)، والتي تشبه عملية غسل الكلى إلى حد كبير. واستخراج البلازما هو عمليّة تنطوي على فصل بلازما الدم، والمعالجة ثم إعادتها إلى الدورة الدمويّة. متى يخرج المضاد الحيوي من الجسم؟ - مقال. وقد ساعدت طريقة العلاج هذه، على استعادة قدرة الدم لدى المريضين في التخلّص من الالتهاب". بعد العلاج تحسنت صحة كلا المريضين، واستعاد جسماهما مناعته الذاتيّة وقدرته على الحركة.