مشاهدة المواضيع
10-05-2011, 02: AM
#1
للشاعر إبن جدلان الأكلبي.. على الله تكلت الشون كلـه وانـا لله
من الراجعون إليـه بالعـز والذلـه
الله يقطع الحاجه ومشي بلا مشهـاه
والله يقطع اللي كل من قاربـه ملـه
والله يقطع اللـي لابغينـاه مانلقـاه
والله يقطع اللي لا صفا ماصفا كلـه
سلامي على حثلان واللي مثل شرواه
اي والله ثم اي والله ويقفاهم اي والله
أنه مسند الأصحاب في وجه ولا جاه
وانه اللي خلقه الله على طبع وجبله
لعل الله يعطـر قبـر شايـب ربـاه
ويعطر قبر من علقت ميـزب شلـه
لولا الله تعالى بعض الأحيان ثم لولاه
غدينا جفيـر لا نصـاب ولا سلـه
- الله يقطع الحاجة
الله يقطع الحاجة
محتاج لك حيل,,, والله يقطـع الحاجـه,,,
محتاج لك حيل والله يقطـع الحاجـه
حدتني وجيت اداري دمعـة عيونـي
باين علي التعـب والضيـق وانتاجـه
منهار لونـي متغيّـر ماهـو بلونـي
لقيتك.. اللي يصـد معقـد حجاجـه
وانت اقرب الناس والغالي ومضنوني
لكن على الله بديه الضيـق وافراجـه
والا انت الله معك خابت بك ضنونـي
بلاش منك ومـن موقفـك واحراجـه
رح واتبع اللي خذوا منـي وخلونـي
من صد عني تـرى مانيـب محتاجـه
من دونه اعيش دامه عاش من دونـي
وان قـدر الله مـع الايـام نتـواجـه
تمـر مثلـك مثـل ناسـن يمرونـي
في عيوني تصير ماتسـوا ولا حاجـه
من عقب ماكنت تسوا الناس في عيوني
التوقيع
دوام الحال من المحال
تاريخ النشر: السبت 6 جمادى الآخر 1430 هـ - 30-5-2009 م
التقييم:
رقم الفتوى: 122976
26074
0
407
السؤال
يرجى التكرم بإفادتي حول الحديث الذي ورد في صحيح مسلم والذي ورد بروايتين: الرواية الأولى: عن عائشة ،وذكر عندها ما يقطع الصلاة: الكلب والحمار والمرأة. فقالت عائشة: قد شبهتمونا بالحمير والكلاب. والله، لقد رأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم يصلي وإني على السرير، بينه وبين القبلة مضطجعة، فتبدو لي الحاجة، فأكره أن أجلس فأوذي رسول الله صلى الله عليه وسلم، فأنسل من عند رجليه. الرواية الثانية:يقطع الصلاة المرأة والحمار والكلب. ويقي ذلك مثل مؤخرة الرحل. فكيف يفسر وجود روايتين مختلفتين، حيث الأولى فيها تعقيب للسيدة عائشة رضي الله عنها، والثانية بدون تعقيبها وكلتاهما صحيحة، وهل هذا الحديث مرفوع وله حكم الرفع؟ يرجى الإفادة؟
الإجابــة
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:
فإن الحديثين المشار إليهما حديثان مرفوعان جاءا في الصحيحين وغيرهما. والحديث الأول من رواية عائشة كما أشرت، وقد ذكر عندها أن مرور المرأة والحمار والكلب بين يدي المصلي يقطع صلاته- كما في الحديث الثاني- وهو من رواية أبي هريرة فقالت ردا على ذلك ومستدلة بما كان يقع لها من الاعتراض بين يدي رسول الله صلى الله عليه وسلم وهو يصلي: قد شبهتمونا بالحمير والكلاب.