إنني كقارئ، على الأقل، أقف ضد تشويه أفكاري بمفرداتهم السامة، وأستميحهم عذراً أن مداركي المتواضعة لم تَرقَ بعد إلى مستوى إبداعاتهم!
- كان عاجز وميقدرش يتجوز مثل أي راجل ..؟ أسطورة الرقص الشرقي →
كان عاجز وميقدرش يتجوز مثل أي راجل ..؟ أسطورة الرقص الشرقي →
وفي كلمته لأبناء طرابلس يقول: لا أحد مرتاح اليوم من اللبنانيين أو من الطرابلسيين الذين يعيشون هواجس مختلفة معيشية وإقتصادية ومالية وصحية وأمنية، لكن لا يجوز أن نستسلم، ونحن كنا وما زلنا وسنبقى الى جانب أهلنا في طرابلس ولن نتخلى عنهم مهما كانت الظروف، وسيبقى بيوتنا ومكاتبنا مفتوحة للجميع.
نبيه البرجي
كتّاب الديار
ذاك المساء الخليجي في معراب
«جعجع رجلنا في لبنان».!.. يسألوننا «الى متى هذا الرقص العبثي وراء الزجاج» ؟ بتهكم «هذا الرقص العبثي على صفيح ساخن». ثم يقولون «هل تجرأت الصين أن تضع حجراً في سوريا أو أن تشق طريقاً في ايران لكي تراهنوا على استثماراتها لانتشالكم من تلك الحفرة الأبوكاليبتية التي وقعتم فيها، وقد تبقون فيها الى الأبد اذا ما واصلتم انتهاج سياسة ادارة الظهر للعالم»…
…»وهل باستطاعة أي حكومة، حتى لو كانت برئاسة جهاد الصمد، أو فيصل كرامي، أن تستورد النفط من ايران لكي تتحدثوا عن معامل الكهرباء، وعن الأعتدة العسكرية ؟ هذا اذا أغفلنا الى أي مدى انتهى الاحتقان الاقتصادي هناك، وقد لامس حدود الانفجار» ؟ …. …» لعلكم تعلمون أنه حتى روسيا تمنعت، حتى لا تزعج «اسرائيل»، عن تزويد آيات الله بالمنظومة الصاروخية اس. اس ـ 400، التي باتت في حوزة رجب طيب اردوغان، وهو الذي يطعن سوريا في الصدر، ويطعن ايران في الظهر». الافطار في معراب، وعشية المفترق الذي ينتظر لبنان، قد يكون أكثر من حدث عادي. كان عاجز وميقدرش يتجوز مثل أي راجل ..؟ أسطورة الرقص الشرقي →. اختزال للبانوراما السياسية الراهنة. كلام وراء الضوء عن أن الطريق الى الخليج يمر في معراب، اذا كنتم قد لاحظتم مدى الحبور الذي ظهر على وجه أحد السفراء، وهو يتابع كلمة قائد «القوات اللبنانية» ضد فريق لبناني له وزنه على الأرض.