احلى ما غنى كاظم الساهر ها حبيبي من عبارات كريم العراقي و الحان كاظم الساهر
ها حبيبي مو على بعضك احسك
ها حبيبي لخاطرى لا تأذى نفسك
منو زعلك انت
منى تزعل لك و الله زعل الدنيا كلها و لا مكروة يمسك
أبتسم هدى اعصابك
خل راسك بين ايديا
لك ادلل عليا ادلل عليا
يا هبه ربى من السما و أجمل هدية
راح للعشره اعيد لك
واحد. عشرة
شو تعال بوسنى كم مره ابوسك حبيبي
بيدى امشط لك حبيبي
وأمسح دموعك بأيديا
آة منك من جمالك حتي دمعك جاذبيه
عبارات ها حبيبي
كاظم الساهر ها حبيبي
297 مشاهدة
- كاظم الساهر ها حبيبي مني تزعل
- ها حبيبي كاظم الساهر
- السلطان مراد الرابع
كاظم الساهر ها حبيبي مني تزعل
كاظم الساهر - ها حبيبي (النسخة الاصلية) - YouTube
ها حبيبي كاظم الساهر
كاظم الساهر ها حبيبي - YouTube
بعد الحب
حصل على 5
من 5 نجوم
من عدد تصويت 130
مراد الرابع
حرم القهوة والخمر وقتل بيده من وجده يشربهما، ثم مات هو من فرط إقباله على النبيذ. وأطلق يد السلفيين على خصومه مدعيا حكمه بالشريعة الإسلامية، بينما كان لا يتورع عن سفك الدماء لأهون الأسباب.. هذا هو سلطان المتناقضات، السلطان العثماني مراد الرابع المولود في العام 1612 والذي تربع على عرش السلطنة العثمانية طيلة 17 عاما (1632 - 1640). مراد في حجر أمه
بويع مراد بن السلطان أحمد الأول بالسلطنة في إسطنبول وهو لا يزال صغيرا في الحادية عشر من عمره، بعد أن عزل عمه السلطان مصطفى الأول. السلطان مراد الرابع. وكانت أم مراد السلطانة كوسم هي المتولية على الحقيقة شؤون الإمبراطورية العثمانية، حيث حجبت مراد عن الأنظار وادعت اضطرارها لذلك بحكم صغر سنه. استمر وجود مراد الرابع في حجر كوسم تسع سنوات كاملة (1623-1632)، دب الفساد فيها وسيطر على الدولة، حيث أصبح للإنكشارية حلفاء كوسم اليد الطولى في البلاد، حتى إنهم قتلوا السلطان "عثمان الثاني" (1618 - 1622). و كان عثمان سلطانًا صغير السن حاول النهوض بالسلطنة وتقليص نفوذ الانكشارية المتنامي، فأشعلوا ثورة في إسطنبول راح ضحيتها السلطان الشاب الذي لم يجاوز عمره الثامنة عشرة. و بعد مقتل عثمان الثاني وتولى مصطفى الأول العرش، تبين أن الأخير لا يملك من أمره شيئا، و صارت مقاليد البلاد في يد الإنكشارية، و عمّت أرجاء الدولة الفوضى و الاضطرابات، و ظلت ثمانية عشر شهرًا دون أن تجد يدًا حازمة تعيد للدولة أمنها و سلامتها.
السلطان مراد الرابع
لم يسكت خسرو على عزله ذاك. حول قصة السلطان مراد الرابع والرجل الذي اشتهر عنه الزنى وشرب الخمر - الإسلام سؤال وجواب. ، فأوعز إلى رؤساء الانكشارية - والذي كان هو في يوم من الأيام فردا منهم - أن السلطان لم يعزله إلا لوقوفه إلى جانبهم وتعاطفه معهم، فثارت الانكشارية في إسطنبول، وطالبت مراد الرابع بإعادة خسرو باشا إلى منصبه، لكن السلطان رفض مطلبهم، فاشتعلت ثورتهم في 10 من فبراير 1632، وقتلوا حافظ باشا أمام السلطان الذي لم يستطع أن يبسط حمايته عليه، ويدفع عنه أذاهم. وأجبر الإنكشارية السلطان أن يعين طوبال رجب باشا صدراً أعظم، وكان السلطان يسميه "رئيس الأشقياء" لأنه كان الساعد الأيمن لخسرو باشا. كان السلطان يعلم أن خسرو باشا وراء هذه الثورة؛ فأمر بالقبض عليه، لكنه لم يذعن للأمر ورفض التسليم، وكانت هذه أول مرة في التاريخ العثماني يعترض وزير على أمر سلطاني، لكن القوات المكلّفة بالقبض عليه حاصرته في قصره، وقتلته في 11 من مارس 1632 وفي اليوم الثاني أشعل الانكشاريون ثورة هائلة أمام باب سراي السلطان؛ في محاولة لإرهاب السلطان وإفزاعه، لكن مراد واجه التمرد بالحزم، ورفض مطالبهم، واجتمع بالديوان والعلماء وأعلن أنه أصدر فرمانا بإنهاء وصاية السلطانة كوسم عليه، وأنه ينوي القضاء على الفوضى التي تغلغلت في كيان الدولة، وهدد بأنه لن يتردد في البطش بمن لا يطيعه مهما كان ذلك الشخص.
المصادر [ تحرير | عدل المصدر]
مراد الرابع آل عثمان وُلِد: 16 يونيو 1612 توفي: 9 فبراير 1640
ألقاب ملكية
سبقه عثمان الثاني
سلطان الدولة العثمانية 10 سبتمبر, 1623 - 9 فبراير, 1640
تبعه ابراهيم الأول
ألقاب إسلامية سنية
خليفة المسلمين 10 سبتمبر 1623 - 9 فبراير 1640
إسلام أون لاين: الدولة العثمانية 2: الشخصيات: مراد الرابع تصريح