مراد الرابع بن أحمد الأول بن محمد الثالث بن مراد الثالث بن سليم الثاني بن سليمان القانوني، السلطان العثماني السابع عشر، عمل على إصلاح الحكم في الدولة العثمانية، ولقب بفاتح بغداد وصاحب القرآن. سيرة حياة مراد الرابع:
ولد في السادس والعشرين من تموز ( يوليو) عام 1612 في مدينة اسطنبول وفيها نشأ. اعتلى سدة الحكم في العام 1032 وهو في سن الحادية عشرة، وذلك بعد أن تم عزل عمه السلطان مصطفى الأول لاختلاله العقلي، وكانت أمه السلطانة كوسم تدير البلاد في الفترة الأولى لحكمه. في بداية حكمه استمرت سيطرة الإنكشارية على الدولة مستغلين صغر سن السلطان، ولقد ساهم هذا الأمر في ازدياد نفوذ الإنكشارية، كما علا شأنها. وبسبب تسلط الإنكشارية عمت الفوضى أرجاء البلاد، ووصلت الفوضى إلى أطراف العاصمة، وبدأ الثورات تظهر في جسد الإمبراطورية العثمانية، ففي أرضروم قام الوالي أباظة باشا بطرد الإنكشارية وسار وسيطر على أنقرة. مراد الرابع
كما تمرد بعض الولاة في بلاد الشام، بالإضافة إلى ذلك فإن الدولة الصفوية استغلت هذه الاضطرابات لتفرض سيطرتها على بغداد. ولكن بعد أن وصل السلطان مراد الرابع إلى سن الثامنة عشرة تسلم مقاليد الحكم بنفسه، وبدأ يعمل على إخماد الفتن وقمع الثورات، فحاول استعادة بغداد وحاصر الصفويين فيها، ولكن ثورة الإنكشارية أجبرته على فك الحصار عن بغداد وتعيين خليل باشا كصدر أعظم عوضا عن حافظ باشا.
مراد الثالث - ووردز
طلب العثمانيون من خان القرم أن يساعدهم في محاربتهم للصفويين، إلا أنه رفض، فوجهوا جيوشهم لتأديبه إلا أن تلكم الجيوش أنهكت وتمت محاصرتها. قام عثمان باشا قائد الجيش العثماني بوعد أخي الخان بالحكم إن هو ساعدهم فقام بقتل أخيه الخان بالسم، فدخل عثمان باشا كافا عاصمة الخان. عين عثمان باشا لدى عودته لإستانبول صدرا أعظما. انهزم الصفويون في معارك عدة أجبرتهم على التنازل عن عدة ولايات من دولتهم للعثمانيين. حدثت ثورة قام بها أفراد من أمراء الأفلاق والبغدان وترانسلفانيا وانضموا إلى النمسا فسار إليهم سنان باشا الصدر الأعظم ودخل بوخارست عاصمة الأفلاق ولكن أمير الأفلاق استطاع أن ينتصر في النهاية وانسحب العثمانيون إلى ما بعد نهر الدانوب وخسروا عدة مدن. توفي الخليفة مراد الثالث عام 1003 هـ. وقد يدعو إلى حيرة الفلاسفة أن يرى المؤرخون اضمحلال الدولة العثمانية في عهد مراد الثالث (1574-1595) على حين أنه كان يحب الفلاسفة، ولكنه كان مولعاً بالنساء كذلك. وأنجب مائة وثلاثة أطفال من عدد غير كبير من الزوجات. وكانت "بافو" الزوجة ذات الحظوة لديه، وهي أمة من أسرى البندقية، أسرته بمفاتنها، وتدخلت في شؤون الدولة، واشترى نفوذها بالمال، وتقلص نفوذ سوكللي ، ولما اقترح بناء مرصد ثارت ثائرة الشعب ضده في نعرة تعصب ذميم، فقتلوه (1579)، وربما كان هذا بأمر السلطان مراد.
قصة السلطانة هوماشاه الحقيقية | المرسال
وفي السنة ذاتها ثار أمير القرم وشق عصا الطاعة لأوامر الدولة فقهره السلطان، وأوقع به وبجنوده الخزي والفشل. ثم حدثت حرب في جهة الروم، فانتصر عليهم الجيش العثماني انتصارا مدويا. ورُوي أن مراد خان الثالث كان يحب النساء ويُكثر في القصر منهن، حتى قيل إنه أنجب من زوجاته الأربع وجواريه الأربعين مائة وخمسة عشر ولدا. ولكن وقبل أن يكمل الخمسين من عمره؛ عرض له عارض فُجائي فتوفي على إثره عام (1003هـ/ 1594م) ودفن بالمقبرة المخصصة له بجوار مسجد آيا صوفيا. أما عن مسجد مراد؛ فيشير د. حسين دقيل إلى أنه هو ذلك المسجد الذي بناه السلطان مراد خان الثالث بمصر عام (986هـ/ 1578م)، وهو يحمل رقم (181) بوزارة الآثار المصرية، ويقع بشارع بورسعيد على ناصية شارع الموسكي. وله مدخلان. وتوجد تحت المسجد ثلاثة دكاكين. وبجوار الباب الجنوبي للمسجد؛ يوجد سبيل يليه من جهة الجنوب قاعدة المئذنة التي أزيلت بناء على قرار لجنة حفظ الآثار العربية التي أوصت فيه بهدمها لخطورتها بعد ازدياد ميلها عام 1885م. ولحسن الحظ ما زالت الرسومات التي قامت بها اللجنة للمئذنة موجودة، وتُبين أنها بنيت على الطراز العثماني. وللمسجد أربعة شبابيك، تطل على الطريق، وشباكان كل منهما يطل على مدخل من المدخلين.
السلطان مراد الثالث – لاينز
المنبر الموجود حاليًا في المسجد النبوي والذي بناه السلطان مراد الثالث تجدد القتال مع الصفويين [ عدل] استغل العثمانيون وفاة طهماسب شاه الدولة الصفوية عام 984 هـ ومقتل ابنه فوجهوا جيشا لاحتلال الكرج ودخلوا عاصمتها تفليس عام 985 هـ ثم أكملوا المسير نحو شيروان في أذربيجان الشمالية فدخلوها عام 986 هـ. طلب العثمانيون من خان القرم أن يساعدهم في محاربتهم للصفويين، إلا أنه رفض، فوجهوا جيوشهم لتأديبه إلا أنها أنهكت في المسير لوعورة الطريق، وحاصرها خان القرم بجيش كبير. قام عثمان باشا قائد الجيش العثماني بوعد أخو الخان بالحكم إن هو ساعدهم، فقام بقتل أخيه الخان بالسم، فدخل عثمان باشا كافا عاصمة الخان، وعند عودته إلى إسطنبول كوفئ عثمان باشا بتعيينه صدرا أعظما.
مراد الثالث
وفي عهده استمرت العلاقة الجيدة مع فرنسا، كما حصلت بريطانيا على بعض الامتيازات التجارية، منها رفع سفنها للعلم البريطاني عوضا عن العلم الفرنسي الذي كان من الواجب رفعه على جميع الدول عند دخولها للموانئ العثمانية. كما تصدى للثورة التي حدثت في المغرب، حيث وقع قتال بين الحاكم الشرعي وابن أخيه والذي استعان بالبرتغاليين، فوقعت معركة وادي المخازن والتي انتصر فيها العثمانيون، وقتلوا سبستيان ملك البرتغال الأمر الذي أضعف الإمبراطورية البرتغالية فيما بعد وأفقدها قوتها. وفي العام 984 للهجرة قام مراد الثالث بقتال الصفويين مستغلا وفاة الشاه طهماسب، ومقتل ولده، فاحتل الكرج، ووصل إلى عاصمة الدولة تفليس واحتلها، ومن ثم سار نحو شيروان في أذربيجان الشمالية، واحتلها في العام 986 للهجرة. ومن ثم توجه لقتال خان القرم لرفضه مساعدته له في حرب الصفويين، ولكن الخان حاصر جيوش العثمانيين، فقام عثمان باشا قائد الجيش العثماني باستخدام الحيلة، فوعد أخو الخان بالحكم في حال قتل أخيه، فقام الأخير بقتل أخيه من خلال دس السم له. بعد ذلك تمكن مراد الثالث من قتل الصدر الأعظم محمد باش الصقلي، ولكنه لم يتكمن من السيطرة على الإنكشارية والتي اعتادت القتل والسلب، فقرر الصدر الأعظم سنان باشا إرسالهم إلى النمسا للقتال.
مراد الثالث سلطان عثماني كبير، واصل مسيرة الفتوحات التي بدأها والده، وكسبت في عهده الدولة العثمانية مساحات إضافية، قام ببناء منبر المسجد النبوي الشريف على الشكل الذي نعرفه به حاليا. سيرة حياة مراد الثالث:
مراد الثالث واسمه الكامل مراد بن سليم الثاني بن سليمان القانوني بن سليم الأول بن بايزيد الثاني، السلطان العثماني الثاني عشر. ولد في الرابع من تموز ( يوليو) عام 1546 في مانسيا، وكان أول أحفاد السلطان سليمان القانوني، فحظي بحبه. وبعد أن أصبح شابا تم تعينه واليا على سنجي آقشيهر وذلك لكي يتعلم شؤون الدولة والحكم، ومن ثم تم نقله إلى مانسيا، والتي بقي فيها حتى استلم عرش السلطنة. في مانسيا تزوج من صفية سلطان، وأنجب منها ولي عهده السلطان محمد الثالث. اعتلى عرش السلطنة العثمانية في بعد وفاة والده في العام 1574، وحاول وضع حد للصدر الأعظم محمد باشا الصقلي، والذي كان يحظى بحب الإنكشارية ، ويتحكم في شؤون الدولة منذ عهد والده. الأمر الذي جعل الخلاف يدب بين الطرفين، ولم يستطع مراد الثالث عزله بسبب حب الإنكشارية الكبير له. بعد ذلك قام بقتل أخوته وأبنائهم بحسب العادة العثمانية، وذلك لكي يستتب أمن الدولة، ويأمن على عرشه.
ميّز عن عبد الله بن أحمد العجيري. عبد الله بن صالح العجيري
عبد الله العجيري
عبد الله العجيري عام 2019
معلومات شخصية
الميلاد
1976 (العمر 45–46) الخبر ، السعودية
الإقامة
الظهران ، السعودية
مواطنة
السعودية
الجنسية
الديانة
مسلم ، أهل السنة والجماعة
الأولاد
منى، وفاطمة، وشيخة، وبلسم
الحياة العملية
التعلّم
جامعة الإمام محمد بن سعود. جامعة الملك فهد للبترول والمعادن. المهنة
مهندس ، مؤلف ، وباحث
المواقع
الموقع
تعديل مصدري - تعديل
عبد الله بن صالح العجيري ( 1396 هـ ، الموافق 1976م) باحثٌ ومُفكِّر سعودي. عبد الله العجيري - مكتبة نور. [1] يعمل مديراً لمركز تكوين للدراسات والأبحاث. [2] مهتمٌ بمنهج الفقه الإسلامي وبالمذاهب العقدية والفكرية، له العديد من المؤلفات والأبحاث والمقالات المنشورة وله عدد من الكتب المطبوعة. [3]
محتويات
1 سيرته وحياته
2 مؤهلاته العلمية
3 المؤلفات
4 انظر أيضًا
5 المراجع
6 وصلات خارجية
سيرته وحياته [ عدل]
الشيخ عبد الله العجيري مُحِب للقراءة منذ الصغر، وكانت بدايته مع الثقافة الجادة مع كتاب «صور من حياة الصحابة» للشيخ عبد الرحمن رأفت الباشا. [4]
مؤهلاته العلمية [ عدل]
بكالوريوس أصول الدين - جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية.
عبد الله العجيري - مكتبة نور
فجعلته حافظته ومحفوظاته يؤنس سامعيه دون أن يدركهم ملالة، ولا يتسرب لبعضهم أمنية بأن يسكت الرجل، وزاد مع الحفظ جمالًا في صوته، وتفوقًا في نمط الأداء أطرب الآذان ونشط الأذهان، وأمتع العقول، حتى قال يوسف ياسين: لولا ظلمة الليل وقلق راكب الراحلة لاقتطفت مختارات مما يحفظ العجيري وأودعتها للأمة العربية كتابًا سائغًا في الأدب العربي، وأبين في الدلالة على مكانة الرجل وقيمة حافظته وعلو كعبه في التحديث أنّ رسالة عاجلة وردته من الملك عبدالعزيز تقول له باختصار: يد في الكتاب ورجل في الركاب لا تستقيم ولا ساعة! هذا طرف من خبر الشيخ الأديب عبد الله بن أحمد بن عبد الله بن سعد العجيري (1278-1352) وفي سنة مولده اختلاف طبيعي بحدود عشر سنوات، ووفاته متفق عليها في بلدته رحمه الله وجميع الأموات المذكورين في هذا المقال. وقد درس العجيري وتعلم على يد والده المنحدر من أسرة علمية في حوطة بني تميم جنوب الرياض ولها انتشار في الجزيرة العربية. الشيخ العجيري - مكتبة نور. عقب ذلك طاف الراوية الأديب في بلدان عدة إن في نجد وحائل أو شرق الجزيرة العربية والشام لطلب العلم وتلقيه مشافهة، وعرفه الحكام حتى استقر به المقام مع الملك عبدالعزيز إلى أن توفي على حال من التعبد والتزهد والقرب من الله، ورثاه عقب موته مجاوره بلدانيًا الشاعر المتنسك محمد بن عبدالله بن سعد بن عثيمين (1270-1363) بقصيدة حزينة مليئة بالحكمة مطلعها قوله: (هو الموت ما منه ملاذ ومهرب***متى حط ذا عن نعشه ذاك يركب).
الشيخ العجيري - مكتبة نور
وقد صدر عن هذا النديم الذي ضاع اسمه مني الآن كتاب يوزع مجانًا كما سمعت في مجلس آخر. فأخذتني الحمية وقلت: يحفظ تاريخنا القريب نديمًا للملك عبدالعزيز من أعاجيب الدهر، وكانت محفوظاته واسعة لدرجة أنها شملت كتاب الأغاني للأصفهاني أو جله، وهو الكتاب ذو الأجزاء العديدة الذي ألفه أبو الفرج بعد عكوف عليه لمدة خمسين عامًا، وقال عنه الأمير الأديب الشجاع المعتمد بن عباد: إنه يغنيني عن جميع المؤلفات التي تحتويها خزانة كتبي.
عبدالله العجيري - مكتبة نور
لفت نظري في سيرة هذا الراوية التاريخي أمور عدة، منها الكم الكبير لمحفوظاته؛ حتى أن الشيخ يوسف ياسين ومن نقل عنه لم يكتموا هذا التعجب منه، وأبدى المثقف ذو الأصول السورية ظنه بأن الرجل ينقل عن كتاب واحد، ولكنه أيقن بعد مسيرة تقترب من الشهر معه أنه لا يستمد مروياته من كتاب واحد فقط، وأكد الشيخ يوسف حكمه هذا وهو البصير بكتب العرب وأدبها، وزيادة في تأكيد فتنته بالرجل أخبرنا صاحب كتاب الرحلة الملكية أن محفوظات العجيري جعلتنا نصدق ما وصف به حماد الراوية وغيره من الحفظة الأوائل، وتلك يد لراويتنا على أسلافه وعلى أدبنا العربي. كما لاحظت ثناء الشيخ ياسين على طريقة الأداء الصوتي عند العجيري، ومما روي عن الشيخ محمد سرور الصبان أن طريقة العجيري في قراءة القرآن وفي إنشاد الشعر قد راقت له كثيرًا وربما استولت على مسامعه الخبيرة بالأصوات حتى قال: هذ التنغيم والتلحين هو طريقة العرب الأوائل في إلقاء الشعر، وما أجدرنا باستحياء الأداء النجدي ونش ره عبر الإذاعات والجوامع خاصة الكبرى والشهيرة منها. ومن خيرية هذا الراوية وكرمه أنه لم يختص بمواهبه الملوك والأمراء وعلية القوم فقط، إذ كان يجلس في ساحة عامة ببلدته الحوطة؛ حتى يسمع منه عامة الناس وفقراؤهم، فهم بشر لهم مشاعر ونفوس تهفو للأنس والبهجة الحلال، وتتحين سماع التلاوة والذكر من أيّ متقن معمور قلبه بفهم ما يقوله مع الإيمان به، هذا غير ما روي عنه من سماحة ونجدة وكرم وبذل للمعروف.
الداروينية || عرض ونقد - Youtube
كذلك أصبح من غزارة المحفوظ لدى الأديب الشيخ العجيري أن الحكمة باتت قريبة من عقله، والبيان لا يفارق لسانه، ولذا قال عنه السياسي و رجل الدولة يوسف ياسين: إنه يصل القول بالقول بلحمة من ألفاظه كأنها من نوع ما يرويه لا ترى في كلماته شذوذًا ولا نفورًا، وتظن أن الكلام من مروياته وليس من نسج لحظته، وتلك براعة حرم منها جمهرة ممن يقرأ ولا يستوعب، أو يحفظ ولا يستجيد المحفوظ أو لا يكرر تمريره على ذهنه حتى يكون له به دربة تمكنّه وتسلس له قياد اللفظ والمعنى، ويمتلك مقدرة تسعفه حال الحاجة إليها. ومع هذا الحفظ الذي يستوعب مكتبة غير صغيرة، وتلك الحافظة الدفاقة التي لا تقف ولا تتلعثم كما وصفها من عاصرها، إلّا أن الرجل لم يتقحم مجالات لا يحسنها؛ فحين سأله الملك عبدالعزيز سؤال الخبير بالنتائج قائلًا: لم لا تقول الشعر مثل صاحبك ابن عثيمين وأنت تحفظ منه الكثير العالي؟ أجابه العجيري على نسق جواب الخليل بن أحمد حين قال: جيد الشعر لا يتأتى لي، وما يأتيني منه لا أرتضيه لنفسي! وأنشد العجيري: (وقد يقرض الشعر العيي لسانه*** وتعيي القوافي المرء وهو لبيب)؛ فاقتنع الملك الكبير الذي كان يرغب بوجود شاعر بليغ محسن ضمن قوته الناعمة التي فيها شعراء وعلماء وغيرهم.
عربي
Español
Deutsch
Français
English
Indonesia
الرئيسية
موسوعات
مقالات
الفتوى
الاستشارات
الصوتيات
المكتبة
جاليري
مواريث
بنين وبنات
القرآن الكريم
علماء ودعاة
القراءات العشر
الشجرة العلمية
البث المباشر
شارك بملفاتك
Update Required
To play the media you will need to either update your browser to a recent version or update your Flash plugin.