تفتقر سيرة هذه الشخصية الحيّة إلى الاستشهاد بأي مصدر موثوق يمكن التحقق منه. فضلاً، ساهم في تطوير هذه المقالة من خلال إضافة مصادر موثوقة. لا تصدق كل - الترجمة إلى الإنجليزية - أمثلة العربية | Reverso Context. في سير الأحياء ، يُزال المحتوى فوراً إذا كان من غير مصدر يدعمه أو إذا كان المصدر المُستشهد به مشكوكاً بأمره. (مارس 2016)
وليد إبراهيم عبدالله الهودلي
معلومات شخصية
الميلاد
1 يناير 1960 (العمر 62 سنة) مخيم الجلزون
الجنسية
فلسطيني
الحياة العملية
اللغات
العربية
أعمال بارزة
لا تصدق كل ما تسمع
بوابة الأدب
تعديل مصدري - تعديل
وليد الهودلي اديب فلسطيني وأسير محرر من مواليد مخيم الجلزون قضاء رام الله سنة 1960 ويرجع أصله إلى العباسية قضاء مدينة يافا وهو خريج معهد المعلمين في رام الله.
- لا تصدق كل - الترجمة إلى الإنجليزية - أمثلة العربية | Reverso Context
- إذا كنت تُصدِّق كُل ما تقرأ أو تسمع أو ترى فإظن لا تقرأ ولا تسمع ولا ترَ!!
لا تصدق كل - الترجمة إلى الإنجليزية - أمثلة العربية | Reverso Context
الصياد في نفسه: والله انها لكلمة رائعة, فالندم على ما فات حسرة ومرارة من غير طائل (فائدة) فكل شيء عند الله بمقدار, وانها بهذه الحكمة تستحق ان يطلق لها العنان (يطلق سراحها) كما اطلقت على لسانها الحكمة. تهادت القبرة على غصن شجرة وهي شاكرة حامدة; لما انعم الله عليها من الحكمة التي كانت سببا في نجاتها من الموت المحقق. القبرة: اما الثانية فهي: لا تصدق كل ما تسمع. إذا كنت تُصدِّق كُل ما تقرأ أو تسمع أو ترى فإظن لا تقرأ ولا تسمع ولا ترَ!!. الصياد: رائع خاصة في هذا الزمان الذي ملا فيه ضجيج الاعلام كل مكان. القبرة: بالمناسبة لقد نسيت ان اقول لك باني كنت قد ابتلعت جوهرة ثمينة فلو ذبحتني لكان مكسبك عظيما القبرة في نفسها: والان وهو على المحك امام بريق الذهب وليس امام قطعة اللحم. عض الصياد على اصبعه ندما وقال: لقد انطمت علي خدعتك اينها القبرة الخبيثة ولكن ما العمل؟ هاتي الثالثة. ضحكت القبرة بملء فيها, وخفقت اجنحتها في الهواء طربا على حال الصياد, وقالت: لم تعمل بنصيحتين, ونسيتهما خلال لحظات, فكيف اعطيك الثالثة؟! قلت لك: لا تندم على ما فات وها انت ذا اوشكت ان تقطع اصبعك حسرة وندامة, وقلت لك: لا تصدق كل ما تسمع وقد صدقتني بان في جوفي جوهرة ثقيلة فكيف انطلت عليك هذه وقبل قليل كنت في يدك خفيفة الوزن نحيلة هزيلة؟!
إذا كنت تُصدِّق كُل ما تقرأ أو تسمع أو ترى فإظن لا تقرأ ولا تسمع ولا ترَ!!
طاطا(خفض) الصياد راسه وقال: فعلا لقد نسيت سهل الله دربك فانا لا استحق الثالثة.
قراؤنا من مستخدمي تويتر يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر إضغط هنا للإشتراك لندن: في عصر الفوتوشوب وسناب تشات وشبكات التواصل الاجتماعي اصبح من المعتاد ان نرى صوراً جرى تحويرها ليبدو صاحبها نحيفاً وسيماً أو بالعكس. ولكن جيلا جديداً ظهر من أدوات التلاعب بأفلام الفيديو والصوت التي تستخدم انجازات الذكاء الاصطناعي والغرافيك الالكتروني لانتاج افلام تبدو واقعية تظهر فيها شخصيات عامة وهي تقول أي شيء. ولم يعد من المستغرب ان نرى دونالد ترمب يتحدث عن قدراته الخارقة في الرياضات المائية أو هيلاري كلينتون تتحدث عن اطفال مخطوفين تحتجزهم داخل قبو النبيذ في منزلها. ويقول خبراء ان هذا هو مستقبل الأخبار الكاذبة التي، بفضل التكنولوجيا الحديثة، سيكون من الصعب اكتشاف كذبها. وكان يُقال لنا تقليدياً ألا نصدق ما نقرأه في الجرائد وسيُقال لنا قريباً ألا نصدق ما نرى ونسمع ايضاً. محاكاة الأصوات وتمكن باحثون في جامعة ستانفورد الاميركية من تطوير برمجية قادرة على التلاعب بأفلام فيديو يظهر فيها قادة سياسيون وشخصيات اجتماعية لتمكين شخص ثان من تقويلهم أي شيء يريد ان يضعه في افواههم في الزمن الحقيقي.