الترند الشهري
الليوه - فرقة ميامي
أي شركة إنتاج او منتج أو فنان، يرغب بإزالة اي اغنية خاصة به
من الموقع، يرجى الأتصال بالإدارة على هاتف رقم 0097336705570 شاكرين لكم تعاونكم
رقم تسجيل الموقع بهيئة شئون الإعلام بمملكة البحرين: EGASM406
إدارة موقع أسمريكا ساوندز ترحب بجميع الأعضاء والزوار الكرام / تحياتنا لكم طاقم إدارة موقع أسمريكا ساوندز.. معانا جوكم غير.. جميع الأغاني المطروحة بدون إحتكار صوتي ونسخة أصلية بدون حقوق صوتية
Web Hosting Reseller
ليلة نسائية بامتياز في خامس جلسات صوت الخليج الحصرية
تواصل إذاعة صوت الخليج تسجيل جلساتها الحصرية التي باتت بصمة مسجلة ، تمكنت من تكوين قاعدة جماهيرية واسعة لها ، بمشاركة نخبة من نجوم الأغنية ، تحت إشراف السيد محمد المرزوقي ، المدير العام للإذاعة ، وفريق عمل على مستوى احترافي مميز. وفي الجلسة الخامسة شاركت الفنانة شمس فائق بمجموعة من الأغنيات مثل ( عالمايا) للفنان ذياب مشهور ( منين ابدا يا قلبي) ، ( محبوب قلبي) ، ( لاتهجى) ، ( رمادي) و ( اما براوه) ، كما سجلت أيضاً الفنانة إيمان الشميطي مجموعة أخرى مثل ( ما مل قلبك) ، ( اليوم يمكن تقولي) ، ( اه يالاسمر يا زين) و( اجرح). الفنانة داليا كان لها حضور مميز أيضاً بأغنيات ( ترا حقي) ، ( الله حسيبك) ، ( قصر عالي) ، ( يوا يوار) ، ( لا طحت من عيني) ، ( يا زارعين العنب) ، ( هذا بلى ابوك يا عقاب) ، ( عينو رمني) و ( غصباً عن الكل).
بقلم - مشاري الذايدي
تَسَنَّت لي مقابلة بعض المنشغلين بحقل الفكر الديني من أساتذة وباحثين في رمضان الحالي، عبر حلقات من برنامج أقوم عليه في شبكة العربية هو برنامج (الندوة) وكان حديثنا وهمُّنا المقيم المقعد هو سؤال: الإصلاح أو التجديد الديني، ما الفرق بينهما، وما المطلوب منهما اليوم؟
تضافرت إجابات أولي الشأن بهذا الحقل، على تأكيد الفرق الكبير بين الإصلاح الديني والتجديد الديني، إذ الأول، وهو الإصلاح، يعني العودة التطهرية للأصول القديمة والنهل المباشر من النبع الأول، يعني هي مسيرة عكسية نحو الماضي المؤمثل (المثالي)، ونقطة الكمال العتيقة، والانطلاق منها مجدداً في العصر الراهن. هذه النظرة «السلفية» لا تخص لوناً واحداً من المسلمين، فلكل طيف وطائفة سلفيته الخاصة، الشيعة والسنة، وداخل السنة تلاوين أخرى من السلفيات كما داخل الشيعة، بل حتى خارج الإسلام، فما حركة الإصلاح الديني المسيحي التي أطلقها القس الألماني مارتن لوثر المتوفى 1546م، ونظيره الفرنسي جان كالفن المتوفى 1564م، إلا عودة نحو الجذور والينابيع والمسيحية «العتيقة». الإصلاح مرحلة مهمة نحو التغيير، لأن الإصلاح بالمعنى المشروح هنا، يحطم كثيراً من العوائق التي تكاثرت من الزمن، على الحيوية الفكرية، وراكمت عليه «الأغلال»، وعليه فهي تحرر الحركة من الأثقال، لكن دورها في تقديري يقف هنا، ليأتي دور التجديد، فالتجديد، هو نظرة للمستقبل والحاضر معاً، فنحن أبناء اليوم ورجال الغد.
بن رضوان غاليري, Dubai (00971509428999)
الاثنين 18 أبريل 2022 04:27 م اثنتا عشرة سنةً مضت من عمر فكرة معرض "كان يا ما كان... الخطاب الديني بين الإصلاح والتجديد - العرب اليوم. شباك"، إذ نشأ المقترح الأولي من قبل الدكتورة بثينة علي، المشرفة على المشروع، لاستبدال البشاعة التي تحيط بجسر "الرئيس" ضمن منطقة البرامكة في دمشق، بمظهر جمالي يلفّ المكان، ويلفت اهتمام الناس في الشارع، بحيث يكونون جزءاً منه، يتفاعلون معه، ويدخلون في فراغه ويشغل فراغهم بحيِّزٍ جمالي ما. أجّلت الحرب التي دارت في سوريا منذ عام 2011، مشروع "التجهيز بالفراغ/ الإنستوليشن" ذاك، ليعود الآن بنكهة مُغايرة، حافظت على البعد الجمالي للفكرة العامة، لكنها أضافت إليها الكثير مما عايشه 15 فناناً شاباً من ألم الحرب ودمارها والحسرات التي أحدثتها، إلى جانب الخوف والأنين والعزلة والرغبة الشديدة في الانعتاق من أسر هذه البلاد، مُعلنين رؤاهم المختلفة حول عنصر "الحمامة البيضاء" المشترك بينهم، وفي فضاءات توزعت ضمن "غاليري قزح" وفي الأزقة المجاورة له من حي "طالع الفضة" القريب من كنيسة المريمية. أجّلت الحرب التي دارت في سوريا منذ عام 2011، معرض "كان يا ما كان... شباك"، ليعود الآن بنكهة مُغايرة وأنت تسير تحت أسراب الحمائم الخزفية المُعلَّقة بإتقان، ينسلُّ إلى روحك صوت حطامٍ ما، لوهلة تشعر بأن هناك ما تكسَّر في داخلك، لتكتشف أنك دخلت ضمن "حلم" الفنانة آلاء حبوس التي جاهرت به، مبينةً أنها منذ أكثر من عشر سنوات، وهي تشعر بأنها تسير على حُطام سلامها المُشكَّل على هيئة حمامة من خزف، وبالرغم من ذلك لا تملك خياراً سوى الاستمرار في الحلم، فعلى مدى تلك السنوات الأليمة لم تكن تسمع سوى أصوات تحطم حمائم سلامها بتفجيرات مختلفة، ويُمزِّقها صدى خطواتها على بقاياها، تقول: "إنها تمزقني.
الخطاب الديني بين الإصلاح والتجديد - العرب اليوم
ولا يخفف من وطأة الأحزان "دحض" جوان شعبو، لكل المفاهيم التي استقرت في العقل الجمعي، بل باتت معظمها معكوسةً كما يقول، ليبقى "بيت" ليلاس الملا، الذي تصدح منه أغنية "يلا تنام يلا تنام ولدبحلك طير الحمام"، مُشيَّعاً بالهدوء والظلام، لكن إن لم يدفعك ذلك للطيران، فإن بيتك ذاته سيخنقك ويسحقك، كما تعلن "الملا"، وستتحول تهويدة النوم نفسها إلى تهويدة الموت.
بن رضوان غاليري | Linktree
مقارنة المنتج (0)
الفرز بواسطة:
عرض:
F-1
نفحات بدهن عود أماراتي..
ريال قطري 75 ريال قطري 450
F-2
F-3
F-4
F-5
F-6
F-7
F-8
F-9
KING
ROYAL
ViP
عرض 1 الى 12 من 12 (1 صفحات)
حمائم الحرب على "شباك" دمشقي... "رسائل إلى من يرأف بنا" - رصيف 22
هل ستأتي علامة السلام إلى هذه المدينة الرمادية التي تفوح منها رائحة الألم؟ ربما إن قلبنا الصورة وصرنا ضمن الكشّة، سنعيش بطريقة مغايرة ونرى ماذا فعلنا بأنفسنا، وقد يكون ذلك سبيلنا إلى السلام مستقبلاً". في بقية أعمال الفنانين، يظهر التلاشي المستمر الذي صاغه حمود رضوان، من خلال اثنتي عشرة شاشة بيضاء تتأرجح في الهواء في تجهيز فيديو يُبرز ما فقدناه في زمن الحرب، وفي حديثه يؤكد أن "ما اشتغلناه ليس مجرد فشة خلق، وليس انعكاساً لسنوات الحرب التي عشناها، بل هو تراكم لحظات لخبراتنا الأكاديمية. بن رضوان غاليري | Linktree. إنها خطوة أولى للكثيرين منا، ولو عدّها البعض "فُتات فن"، فإننا نتمنى أن نعيش عليها، وألا نتلاشى مثل كثير من الفنانين الذين تركوا البلد وهاجروا". وفي المعرض أيضاً إعلان عن الوجود الممتلئ بهجةً بالرغم من الدمار، كما في تكوينات "أنا هنا" لجمانة مرتضى، التي تقول إنها الآن تتنفس داخل لوحتها الملونة، وفي المقابل هناك سؤال عن الماهية في "من أنا" لدانة سلامة، والذي عبرت عنه من خلال التناقض الجميل بين بياض الحمام وسواد الغراب الكبير الذي يتوسطها، وضرورة ألا نُلقي الأحكام الجائرة عمن وعما لا نعرفهم.
إنها ندوبي. سأحلم من جديد علّي أخفيها عن قلبي". تتساءل: "هل بإمكان الحلم أن يُعيد حُطام الكائن إلى كائن حي من جديد؟"، ليأتي الجواب من فضاء الصوت المُتكسِّر، ولتنجو منه تُسرِع في خطواتك، فتصدمك حمائم أنوار الأخضر في أقفاصٍ لا تليق بها، فَتَعْلَق مثلها ضمن المسافة الفاصلة بين شِباك القفص وضيق الهواء داخله، وكأنك مُحاصر بسينوغرافيا لا فكاك منها، حيث لا إمكانية للتحليق وفرد جناحيك إلى المَدى. تتحدث أنوار عن "التناقض بين طبيعتنا كأفراد وهذا البلد الذي نعيش فيه أسرى، وكل ما يعتري ذلك من مواجهات مستمرة بين دواخلنا وما هو خارجها. في عملي هذا اصطدمت بأعمق مخاوفي وهو الواقع الذي أعيش فيه، وكان سؤالي دائماً ما سُبُلي للتكيف؟ بماذا أضحي وما هي المساومات التي أقوم بها؟ وماذا أستطيع أن أغيِّر وما هو ما لا أستطيع تغييره؟ كل تلك الأسئلة واجهتني في أثناء التخطيط المتواصل لعملي، ففي كل مرة ثمة ما ينكشف أمامي. مشكلات بحاجة إلى الحل، وعوائق تحتاج إلى التجاوز، وكأن كل شيء نعيشه ما هو إلا مواجهة دائمة بين ما نفكر فيه وما نبتغيه". نتقمَّص تلك الحمائم، لكن تغرينا شفافية زجاج أقفاص أخرى قريبة. نتلمَّس من خلالها عيشاً أقلّ قسوةً، ورغبةً في الانعتاق والتحرر كتلك الحمامة التي اخترقت فضاء قفصها الكبير، لكنها اصطدمت بآخر، ثم آخر، ضمن سلسلة من القيود والكبول، بحيث لم نعد نعرف مَنْ داخل مَنْ؟ هل الحمامة هي ضمن القفص أم القفص داخل الحمامة؟ هكذا كان عمل التجهيز الخارجي الذي صممه كل من رنيم اللحام وحسن الماغوط بعنوان "رحيل"، وكأنه متوالية لكسر الحصار والطيران بملء الحرية، لكن الرغبة شيء والواقع شيء آخر.