وهل من نقصان فكري وسقوط أخلاقي ونفسي بعد الكوزنة؟؟؟؟
- كفر ووتر الالكترونية السودانية الصادرة
- كفر ووتر الالكترونية السودانية اليوم
كفر ووتر الالكترونية السودانية الصادرة
· لكن اذا كانت الدولة عاجزة وفاشلة في توفير الكهرباء والمياه والآمن هل يمكن ان تكون قادرة على نقل مباريات الدوري الممتاز؟
· الذنب الاكبر طبعا يقع على الاتحاد السوداني لكرة القدم الذي فشل في تسويق بضاعته وتسبب في عزوف الجماهير عن متابعة الدوري السوداني بسبب منحه حقوق النقل التلفزيوني لجهة لا تملك قنوات للنقل ولا يعنيها النقل التلفزيوني في شيء. · الشركة المالكة لحقوق النقل التلفزيوني لا تنقل المباريات تلفزيونية.. تبقى على المباريات (معلبة) لا تقربها حتى الاذاعات الخاصة التى كانت تقدم وصف لمباريات الدوري الممتاز عندما كانت قناة الملاعب هى التى تملك حقوق نقله. كفر ووتر الالكترونية السودانية جدة. · اشترت شركة مصرية يقال انها شركة (مخبارات) حقوق النقل والرعايا للدوري الممتاز السوداني ولم يلزمها الاتحاد السوداني بالخدمة التى يجب ان تقدمها للمواطن السوداني. ولم يشترط عليها حتى ان تمنح الاخرين اذاعة المباريات عندما تفشل هي في النقل. · المهم في تعاقدات النقل التلفزيوني ليس العائد المادي الذي يمكن ان يحصل عليه الاتحاد والأندية.. اهم ما في هذه التعاقدات الالتزام بالنقل التلفزيوني وتقديم خدمة كلما اشترطنا فيها بنود اضافية للجودة كلما كان ذلك من دواع تقدم الدوري وتطوره.
كفر ووتر الالكترونية السودانية اليوم
مشروع العليقي
مزمل ابوالقاسم
04-20-2022 10:0
2
0
1470
كبد الحقيقة
د. مزمل أبو القاسم
* نتفق أو نختلف مع النهج الذي يتبعه نادي الهلال في تنفيذ مشروعه الهادف إلى بناء فريق شاب للفرقة الزرقاء، يفترض فيه أن يمتلك مقومات التفوق على الصعيد الخارجي على مدى ثلاث سنوات من الآن. * يتعرض المشروع إلى هجمة شرسة من الإعلام الأزرق، سيما بعد أن تعرض الهلال إلى انتكاسات بنتائج سلبية في الدوري، مثلما حدث له أمام أهلي مروي قبل أيام من الآن، لكن الثابت أن راعي المشروع لا يأبه لتلك الانتقادات، ولا يشغل نفسه بالهجوم الإعلامي الممنهج الذي يتعرض له منذ فترة. * الإداري الذي يتبنى مشروع الحداثة الهلالي هو محمد إبراهيم العليقي، نائب رئيس قطاع رياضي يقوده هشام السوباط، رئيس نادي الهلال بنفسه. * العليقي نفسه يمثل مشروع رئيس قادم للهلال، مثلما ذكر لي الأخ هشام السوباط، الرئيس الحالي للهلال، عندما سألته ذات مرة: (ألا تنزعج من طغيان أخبار العليقي على أخبارك وأنت رئيس النادي؟) فرد قائلاً: (أنا استعنت به أصلاً كي يخلفني في رئاسة النادي). كفر ووتر الالكترونية السودانية الصادرة. * لم يفاجئني الرد، لتمام علمي بأن هشام السوباط (ما كورنجي)، بل إنه لا ينتمي إلى الهلال ولا الوسط الرياضي أصلاً.
* يقوم المشروع بحسب ما تابعنا على ثلاثة ركائز رئيسية، أولها استكشاف لاعبين موهوبين من كل أرجاء السودان، وضمهم إلى كشوفات النادي، وثانيها الاستعانة بالخبرة الأجنبية لتدريب فريقي الشباب والناشئين، والثالث توفير مشاركات خارجية وتجارب دولية لتلك الفرق، مع ضمان خضوعها إلى فترات معايشة مع أندية متطورة كروياً. * مشروع لا يخلو من الجرأة، ويستحق الاحترام، حتى ولو شككنا في جودته، وانتقدنا بعض تفاصيله. سبورتاق – الموقع الرياضي الأول في السودان. * نحفظ لمن اجتهد في تنفيذه أن لديه خطة، لأن عهدنا بالأندية السودانية أنها تعمل بطريقة عشوائية، ولا تؤمن بالتخطيط، ولا تجتهد في التطوير، وتترك أمورها إلى الصدف والاجتهادات. * لتنفيذ الشق الأول من الخطة (العليقية) أقدم الهلال على ضم مجموعة مقدرة من اللاعبين الشباب خلال فترة الانتقالات الأخيرة، أتى بهم من عدة من مدن سودانية، حيث سجل اللاعب مآب حاتم من مدرسة محمد عبد الله موسى الكروية، وضم لاعبين من القضارف ومدني لفريقي الشباب والناشئين. * كذلك سجل الهلال لاعبين من نادي أركويت الخرطوم، أو استعادهما على الأصح، لأن تعاقده معهما حدث قبل فترة، وهما المهاجم خالد الحسين، والظهير الأيسر حسين خميس، وتم إلحاقهما بالفريق الأول مباشرةً.