و تَجْدَرُ الأشارة بأن الموضوع الأصلي قد تم نشرة ومتواجد على اخبار ثقفني وقد قام فريق التحرير في صحافة نت السعودية بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي. - الاكثر زيارة
- موعد صلاة عيد الفطر في السعودية 1443 مكة والرياض .. مباشر نت
- الدكتوره «نبيلة قشطي» توضح تأثير التحرش على الفتاة المصرية - بوابة مهمة خاصة
موعد صلاة عيد الفطر في السعودية 1443 مكة والرياض .. مباشر نت
تشغيل واتس اب
طريقة سداد الغرفة التجارية من الصراف
ديوان الخدمة المدنية هو عبارة عن خدمة تقدمها الحكومة من أجل تعيين الطلاب الذين أتموا دراستهم الجامعية والدبلوم من خلال تقديم أوراقهم في ديوان الخدمة، بالإضافة إلى بعض البيانات أهمها صورة الهوية الوطنية، ومحل الإقامة وأوراق التخرج. وبمجرد قيام الخريج بتقديم هذه الأوراق يمكنه الحصول على دور في التعيين وعندما تتيح له الفرصة لذلك ويأتي دوره يتم تعيينه، ومن خلال هذا الدور يستطيع الخريج الاستفسار والاستعلام عن موعد اقتراب دوره في التعيين أم لا. كما يمكن للطالب تقديم أوراقه عن طريق خدمة ديوان الخدمة المدنية عبر موقعها الإلكتروني من خلال اتباع هذه الخطوات وهي:
الدخول عبر موقع ديوان الخدمة المدنية عن طريق الرابط التالي وهو
يبدأ الطالب بإدخال بعض البيانات الخاصة به مثل رقم الهوية الشخصي، والرقم الوطني.
الحب ثقافة
حملات كثيرة تجري لمنع جريمة ختان الإناث، ولكن الحملات المطلوبة تغفل الحديث عن جانب مهم، وهو إمكانية علاج آثار التشويه الذي حدث بالفعل. حوار مع د. ريهام عواد
حوار: أمير زكي ود. رامي متولي
قطع وتشويه الأعضاء التناسلية للإناث (المعروف بختان الإناث) جريمة تعاني منها العديد من النساء في مصر، ويؤدي هذا التشويه إلى العديد من الآثار السلبية على المرأة سواء على الجانب الجسدي أو النفسي. الدكتوره «نبيلة قشطي» توضح تأثير التحرش على الفتاة المصرية - بوابة مهمة خاصة. منذ عشرات السنوات تقود منظمات المجتمع المدني والدولة المصرية الحملات لمناهضة ختان الإناث، لمنع ممارسته من البداية، ولكن مع ذلك ما زالت الممارسة منتشرة. وفقاً للمسح السكاني الصحي الذي أجري في مصر عام 2014، فإن 92% من السيدات بين عمر 15 و49 عاماً، واللاتي سبق لهن الزواج، قد تعرضن لجريمة ختان الإناث. ولكن التركيز المطلوب لمنع الممارسة ينقصه الحديث عن جانب مهم، وهو إمكانية علاج آثار التشويه الذي حدث بالفعل. يحمل الطب أخباراً طيبة للناجيات من ختان الإناث، وذلك من خلال جراحة ترميم البظر ، التي يمكن إجراؤها في مصر في مركز " ترميم " لتشوهات الختان، الذي أسسه ويديره د. عمرو سيف الدين ود. ريهام عواد، ويقع بمنطقة المهندسين بمحافظة الجيزة.
الدكتوره «نبيلة قشطي» توضح تأثير التحرش على الفتاة المصرية - بوابة مهمة خاصة
تطواف
يعتبر فعل التحرش (وهو غالباً من الرجل باتجاه الأنثى، بخلاف التحرش العكسي) من أبشع أنواع السلوك الإنساني. حيث يتم فيه انتهاك خصوصية جسد الطرف المتحرش به ومشاعره وتهديده. ويترتب على هذا الانتهاك الكثير من الآثار السلبية. وقد شهد المجتمع مؤخراً بعض حالات التحرش التي تحتاج إلى وقفة واضحة لمعالجتها. فالتحرش، في المقام الأول، ليس مقتصراً على مجتمع بعينه، بل نجده في كل دول العالم المحافظة منها وغير المحافظة. كما أن التحرش في المقام الأول مسؤولية الرجل كونه المبادر في عملية التحرش. فلو لم يكن الرجل لديه استعداد لعملية التحرش لما تم فعل التحرش مهما فعلت المرأة. ومن الغريب أنه عندما يقع التحرش نجد من يلقي اللوم على الفتاة بشكل عام، دون معالجة الموضوع كحالات منفردة. حيث يرى أصحاب هذا الرأي أن الفتاة مذنبة. لأن الشاب –كما يزعمون– لو لم يرَ منها ما يقوده للتحرش لما تحرش. والحقيقة أن هذه النظرة القاصرة منبعها رؤية المرأة كمنبع للخطيئة، وأنها شيطان في صورة إنسان تقود إلى الغواية في كل زمان ومكان. فهي نظرة ذكورية بحته تبرئ الرجل من فعل التحرش مع أنه الطرف الفاعل. ولكن ما رد هؤلاء حين يتم التحرش بفتاة محتشمة!
القانون كذلك يجعل الفتاة شريكة في الفعل في حالة أن
شخصا ما حاول ابتزازها مستخدما صورا هي من أرسلتها برغبتها. أما العنف الجنسي فيحدث عندما
تتعرض المرأة للاغتصاب الجنسي. القانون العماني لا يجرم الاغتصاب الجنسي [3] ،
أي الفعل الذي يحدث دون موافقة المرأة على الدخول في علاقة جنسية. الاعتماد على
الشريعة التي ترغم الزوجة على إطاعة زوجها يُعتبر إحدى ذرائع عدم تجريم القانون
الاغتصاب الزوجي، بل إن المفارقة أن الشريعة والقوانين المستوحاة منها يرسخان في
المجتمع الاستهجان حتى من مجرد الإشارة إلى "الاغتصاب الزوجي"، حيث إن
الزوج يملك حرية مطلقة في ممارسة ذلك متى ما شاء دون عده جريمة، وفي هذا السياق
يُلجَأ عادة إلى الاستشهاد بحديث نبوي فحواه أن الزوجة التي ترفض الرضوخ لمطالب
زوجها الجنسية تلعنها الملائكة. العنف ضد المرأة أو الفتيات أحد
الأمور المسكوت عنها في المجتمعات المحافظة مثل عمان. شريحة كبيرة من الفئة
الذكورية ترى أن الأمر يجب أن يترك للعوائل والأسر، وأن ما يحدث داخل بيت العائلة
يجب أن يظل داخلها ولا يجب أن يخرج للعلن. إلى الآن، لم توفر الحكومة خطا ساخنا
لحماية الفتيات أو النساء من العنف الأسري.