H-6N هي أحدث نسخة من عائلة القاذفة H-6 الصينية ، والتي تم صنعها اعتمادًا على الطائرة السوفيتية Tu-16. يمكن للطائرة H-6 الآن أداء مهام الضربات بعيدة المدى بفضل العديد من التحسينات والترقيات. بالإضافة إلى صاروخ YJ-21 ، يمكن لهذه النسخة أيضًا حمل مركبة جوية بدون طيار فائقة. من الواضح أن امتلاك قاذفات قادرة على حمل صواريخ باليستية مضادة للسفن يوفر للصين رادعًا كبيرًا في الدفاع عن مياهها الساحلية. ومع ذلك ، فإن تحديد القدرة القتالية لهذا السلاح الثنائي أمر صعب في ظل عدم وجود مواصفات محددة. ومع ذلك ، نظرًا لأن معظم المحللين يعتقدون أن YJ-21 هو أحد تطويرات DF-21D ، فمن المتوقع أن يتراوح مداه بين 1200 و 1400 كيلومتر ، برأس حربي تقليدي. يجب أن يكون ، بالطبع ، قادرًا على ضرب الأهداف المتحركة في البحر. تشكل قدرة رأس YJ-21 الحربي (على غرار DF-21) على الوصول إلى سرعات فرط صوتية في المرحلة النهائية تهديدًا كبيرًا لأي سفينة حربية ، حتى تلك التي لديها أنظمة دفاعية متقدمة. نتيجة لذلك ، حاز الصاروخ DF-21 على لقب "قاتل حاملات الطائرات". يمكن للصين نشر DF-21 و YJ-21 بالكامل بالتوازي في مواجهة عسكرية بحرية مع خصوم محتملين لضرب مجموعات حاملات الطائرات العدوة من بعيد.
- حاملات الطائرات السعودية للكهرباء
- حاملات الطائرات السعودية وعلاقتها بجرائم الإناث
- حاملات الطائرات السعودية لدعم مرضى القدم
حاملات الطائرات السعودية للكهرباء
سجل سيّء من بناء الحاملات
بحسب مؤسسة "جيمس تاون" البحثية في واشنطن، يشير الباحث في الشؤون العسكرية الأوكراني ميخائيل غيروخوف، إلى أن "الأدميرال كوزنتسوف هي أحدث مثال نادر على طموحات الاتحاد السوفياتي في المحيطات". ففي أوائل السبعينيات، قررت موسكو بناء خمس حاملات طائرات وفعلت ذلك بين عامي 1975 و1991، وهي كييف ومينسك ونوفوروسيسك والأدميرال غورشكوف، وأخيراً الأميرال كوزنتسوف. لكن مصير الحاملات الخمس كان "حزيناً" منذ عام 1991، فتم إيقاف تشغيل كييف وبيعها للصينيين الذين حوّلوها إلى مركز ترفيهي، وتقبع مينسك في المتحف البحري في جيانغسو بالصين. فيما بيعت نوفوروسيسك كخردة إلى كوريا الجنوبية، وغورشكوف إلى الهند. وبينما لا تزال كوزنتسوف في الخدمة، لكنها قضت أعوام في التجديد على الساحل أكثر من عملها في البحر. الرئيس الروسي فلاديمير بوتين خلال احتفال يوم البحرية (أ ب)
ووفق تقرير سابق لوكالة "رويترز"، فإن الكرملين فشل في الحفاظ على مرافق أحواض بناء السفن باهظة الثمن ومهارات العمال، ومن ثم لا يمكنها استكمال بناء حاملات جديدة متطورة في وقت قريب. فعندما انهار الاتحاد السوفياتي عام 1991، فقدت روسيا حوض بناء السفن الرئيس الذي كان يطل على البحر الأسود في أوكرانيا، التي أصبحت دولة مستقلة في ذلك العام، وتوقف برنامج حاملات الطائرات.
حاملات الطائرات السعودية وعلاقتها بجرائم الإناث
تختتم في مصنع السفن بشنغهاي عملية بناء حاملة الطائرات الصينية الثانية من مشروع Type 002 التي تم تزويدها بمحركات كلاسيكية خلافا لحاملات الطائرات الأمريكية. كما تزود تلك السفينة بالأجهزة المغناطيسية بالمنجنيق المغناطيسي بصفته أجهزة لتسريع إقلاع الطائرات. وبعد تسليمها البحرية الصينية تبدأ عملية تحديث مصنع السفن في شنغهاي ليكون قادرا على إنتاج حاملات الطائرات الضخمة من مشروع Type 003 لكي تبلغ إزاحتها 100 ألف طن وتخصص لتنفيذ المهام الاستراتيجية بعيدا عن الشاطئ الصيني. ويبدأ عام 2025 بناء أول حاملة طائرات من مشروع Type 003 بصفتها أضخم حاملة طائرات في العالم. ويتوقع أن تصنع الصين كذلك بحلول عام 2025 طائرات بحرية مثل طائرة النقل البحري KJ-600 الشبيهة بـC-2 Grayhound الأمريكية والمقاتلات البحرية الثقيلة J-15B وطائرات الإنذار الراداري المبكر ونسخة بحرية من درون GJ-11 الضارب، فضلا عن المروحيات البحرية والطائرات التي تقلع وتهبط عموديا. وأفادت صحيفة «Military Watch» الأمريكية أن الصين تُنزل إلى البحر كل عام نحو 10 مدمرات حديثة، بما فيها مدمرات من مشروع Type 055 بصفتها أحدث المدمرات في العالم والتي ستستخدم بمثابة السفن التي سترافق حاملات الطائرات الصينية.
حاملات الطائرات السعودية لدعم مرضى القدم
ويقول مراقبون روس إن تكلفة هذه السفن تعني أن موسكو لن تستطيع بناء سفن وأنظمة أسلحة أخرى أكثر فائدة بالنسبة إليها، فبالنظر إلى حجم وموقع روسيا، فإن مثل هذه السفن أقل أهمية لها مما هي عليه للولايات المتحدة التي تعتمد تقليدياً على القوة البحرية وليست البرية، فضلاً عن أن الدقة والقوة الجوية بعيدة المدى تجعل حاملات الطائرات معرّضة للخطر بشكل متزايد في حالة اندلاع صراع خطير. وتفيد مؤسسة جيمس تاون بأنه عندما أعلن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، قبيل ظهور جائحة فيروس كورونا المستجد، عن خطط لتزويد البحرية بحاملة جديدة، أشار المحللون العسكريون الروس إلى مخاوف عدة. فأولاً، "روسيا ليست لديها أموال كافية حتى لحاملة طائرات واحدة"، ناهيك عن أسطول جديد. ثانياً، لا تسمح قيود الحجم لساحاتها البحرية ببناء حاملة طائرات ضخمة. وفي حين اقترح أحد المسؤولين إنتاج حاملة طائرات في ثلاثة أماكن ثم دمج الأجزاء في سفينة واحدة، لكن مثل هذا المشروع سيكون مكلفاً للغاية. ثالثاً، تحتاج موسكو بشدة إلى مزيد من السفن الأصغر، بخاصة كاسحات الجليد بدلاً من أي سفينة فخمة واحدة. والأسوأ من ذلك، بحسب بعض المراقبين الروس، فإن مصممي السفن الروس متأخرون كثيراً عن نظرائهم في الدول الأخرى لدرجة أن أي شيء قد يقترحونه سيكون إعادة رسم للهندسات السوفياتية القديمة.
ما حدث لموسكفا هو أحدث انتكاسة عسكرية لروسيا التي عانت من سلسلة من الضربات منذ أن بدأت هجماتها على أوكرانيا في 24 فبراير (شباط) الماضي. الأمر الذي يلقي بظلال واسعة من الشكوك حول الخطط الاستراتيجية العسكرية الروسية، وقدراتها على خوض معارك عالمية، ما يؤثر على عودتها الأممية مع تسلم بوتين لمقاليد القيادة الروسية. يبدو التساؤل المثير للتفكر الذي لا توجد عنه إجابة واضحة حتى الساعة: "من أغرق موسكفا"؟ هناك من الروس مَن يقدمون تفسيرات لا يمكن أن تقبل عقلاً أو عدلاً، كما أن التصريحات الأوكرانية بدورها لا تتسق وقدرات هذه القطعة الفائقة التسلح والاحتياطيات، ما يعني أن صواريخ نبتون الأوكرانية قد لا تكون هي السبب المباشر فيما جرى. عند ماكسيم مارشينكو، الحاكم الأوكراني للمنطقة المحيطة بميناء أوديسا على البحر الأسود، أن صاروخي كروز أوكرانيي الصنع، هما من فعلاها، لكنه لم يقدم أي دليل ملموس على ذلك. أما أوليكس أريستوفيتش، مستشار الرئيس الأوكراني فيقول في تسجيل على اليوتيوب: "إن مفاجأة جاءت لسفينة قائد الأسطول الروسي للبحر الأسود"... ما أبعاد تلك المفاجأة؟ يزداد المشهد غموضاً مع تصريحات البنتاغون التي تركت المجال مفتوحاً للتحليلات المختلفة.
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق أعلنت الشرطة اليونانية يوم الخميس أنها أنقذت 64 من طالبي اللجوء بينهم 10 أطفال تقطعت بهم السبل، تركهم مهربو البشر بجزيرة صغيرة في نهر يمتد على طول الحدود البرية مع تركيا جاء ذلك حسبما أفادت "روسيا اليوم". وقالت الشرطة إن المهاجرين تم تحديد مكانهم مساء الأربعاء بعد إبلاغ السلطات اليونانية بوجودهم، لكن المجموعة رفضت في البداية مرافقة فرق الإنقاذ في القوارب لنقلهم إلى الجانب اليوناني من نهر إيفروس، وكانت المحاولة الثانية خلال نهار الخميس ناجحة. وأفادت الشرطة بأنها أجلت بأمان جميع الرجال البالغ عددهم 46، و8 نساء و10 أطفال، الذين قالوا إنهم مواطنون سوريون يطلبون اللجوء في الاتحاد الأوروبي. وأضافت أنهم قالوا إنهم تركوا على الجزيرة، بالقرب من بلدة ديديموتيشو اليونانية الشمالية الشرقية، على أيدي مهربين أخذوهم إلى هناك بقوارب من الجانب التركي. وتعتبر الحدود البرية نقطة عبور رئيسية للأشخاص من الشرق الأوسط وآسيا وإفريقيا الفارين من الحرب أو الفقر للوصول إلى الاتحاد الأوروبي. ومساء السبت، قتلت امرأة بالرصاص بينما كانت مجموعة من المهاجرين تعبر إيفروس على متن قارب متوجهة إلى اليونان، ولم يتضح على الفور من أطلق الرصاصة القاتلة.