أعلن الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز، ولي العهد السعودي، رئيس مجلس إدارة شركة نيوم، إنشاء مدينة نيوم الصناعية «أوكساچون» والتي تشكل أكبر هيكل عائم في العالم وتعد مركزاً لتطوير نيوم لـ«الاقتصاد الأزرق» وذلك بالاعتماد على البحار في تحقيق التنمية المستدامة. وترصد «الرؤية»، أبرز المعلومات عن «أوكساچون» وفقاً للبيانات الحكومية السعودية في التقرير التالي:
1- تسهم مدينة نيوم الصناعية في إعادة تعريف توجه العالم نحو التنمية الصناعية في المستقبل، جنباً إلى جنب مع إسهامها في حماية البيئة. 2- بدأت أعمال التطوير بالفعل على أرض المدينة الصناعية. 3- تحتل « أوكساچون » منطقة كبيرة في الركن الجنوبي الغربي من نيوم. معلومات عن مدينة نيوم وموقعها ومشاريعها المستقبلية - موقع محتويات. 4- تشكل المدينة أكبر هيكل عائم في العالم وتعد مركزاً لتطوير نيوم لـ«الاقتصاد الأزرق»، وذلك بالاعتماد على البحار في تحقيق التنمية المستدامة. 5- موقعها مثالي على البحر الأحمر بالقرب من قناة السويس، التي يمر عبرها ما يقرب من 13% من التجارة العالمية. 6- ستكون المدينة واحدة من أكثر المراكز اللوجيستية تقدماً في العالم من الناحية التقنية بوجود أحدث ميناء متكامل. 7- تعتمد المدينة الصناعية «أوكساچون» على أكثر التقنيات تقدماً، مثل إنترنت الأشياء (IoT)، والروبوتات، وجميعها مقترنة بشبكة من مراكز التوزيع المستقلة والمؤتمتة بالكامل.
- معلومات عن مدينة نيوم وموقعها ومشاريعها المستقبلية - موقع محتويات
معلومات عن مدينة نيوم وموقعها ومشاريعها المستقبلية - موقع محتويات
500 كم وتمتد بطول ساحل البحر الأحمر بامتداد 460 كم. ومن أبرز ما يميز موقع مدينة نيوم السعودية أنها تتمتع بطبيعة مختلفة تماماً وجو مختلف ومميز للغاية بسبب امتداد المدينة على ساحل البحر. فمن المعروف أن أكثر من 10% من حركة التجارة العالمية تمر من خلال ساحل البحر الأحمر. مما سيُدر دخل اقتصادي فيما بعد، فضلاً عن الجبال الشاهقة التي توجد بداخله والتي تتمتع بإطلالة مباشرة على خليج العقبة. وتصل ارتفاع هذه الجبال إلى 2. 500 متر، ومن الرائع أنه تتغطى بالثلوج في فصل الشتاء في فيو رائع للغاية. معلومات عن مدينة المستقبل نيوم. وبالطبع كل هذا يؤثر بالإيجاب على مناخ مشروع نيوم السعودية ويجعله لطيفاً على مدار العام. وذلك بسبب النسمات العليلة القادمة من ساحل البحر الأحمر والتي تنقص بحوالي 10 درجات مئوية عن مناخ الدول المحيطة. 2- نشأة مشروع نيوم السعودية
نشأ وظهر هذا المشروع الضخم منذ عام 2017م بشهر أكتوبر يوم 24 منه، وكذلك عام 1439ه بالرابع من صفر. ويُنسب الفضل في إطلاقه إلى ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان آل سعود، وذلك أثناء منتدى االرياض الشهير (مبادرة مستقبل الاستثمار). وقد تم اختيار كلمة نيوم لإطلاقها على هذا المشروع الضخم نسبةً إلى معناها ومدلوله.
وضع المملكة على الطريق الصائب حتى تحتل بذلك مكانة متقدمة ورائدة بقطاعات المستقبل. تقديم الرعاية الكافية للابتكارات الجديدة بالمملكة مع رفع الحاجة للأيدي العاملة ذات الخبرة والكفاءة. توفير الكثير من فرص العمل للشباب السعودي. رفع نسبة الصادرات للمنطقة العربية والعالم أجمع عبر تركيز الاقتصاد الخاص بالمشروع بالقطاعات المستقبلية. تعزيز نوعية الحياة البشرية بشكل عام لسكان المنطقة. تحويل مدينة المستقبل الجديد للمدينة الرقمية الأولى على الصعيد العالمي الدولي. مزايا مشروع نيوم
يركز مشروع نيوم على عدد من القطاعات المتخصصة الرئيسية الاستثمارية، وذلك لتقديم خدماتها لتلك القطاعات الهامة، وهو ما يمثل أبرز ميزات مدينة نيوم، وتلك القطاعات والميزات هي:
قطاع الطاقة: يسعى مشروع نيوم لتزويد المدينة بالطاقة والاعتماد على الموارد المتجددة للطاقة بأقل تكلفة ممكنة، لوقوعه في إطار منطقة غنية بالطاقة الشمية والرياح والتي سيتم استغلالها كمصادر طاقة بديلة نظيفة، وكذلك الطحالب، والنفط، والغاز والمياه، وبناء شبكات لكي يتم تخزين هذه الطاقة بها. قطاع المياه: تسعى المدينة لتتصدر المركز الأول في تحلية وتخزين المياه على الصعيد العالمي.
العالم في تقدم تكنولوجي كبير والمشاريع التي اصبحت تعتمد على الإنترنت في ازدياد، احنا في eMarketingo هنساعدك في استغلال الانترنت لبناء وتعزيز الارباح والنمو في مشروعك من خلال خدماتنا المتنوعة في مجالات البرمجة والتصميم والتسويق الإلكتروني والموشن جرافيك. سعداء بتواصلكم معنا
البريد الإلكتروني
الهاتف 00201155099014
واتس آب 00201155099014
العروض والتخفيضات
سجل بريدك الإلكتروني واحصل على اشعارات مستمرة بالعروض والتخفيضات الحصرية في جميع الخدمات.
كما أن التهديد بخيار استخدام السلاح النووي كان أكثر أحداث هذه المواجهة رعباً؛ لأن صدور هذا الكلام عن روسيا التي تملك أكبر ترسانة نووية في العالم، يختلف عن التهديد الاستعراضي لصدّام حسين قبل عقود. فقد تبيّن أن كلّ شعارات التنمية المستدامة والاقتصاد الأخضر قد تسقط في أي لحظة، ما دام التهديد النووي قائماً. لكن فظائع الاجتياح قد تفتح الباب على تحوُّل أخضر حقيقي، أكثر مما فعلت الجائحة. فصور القصف والتهجير الحية صادمة أكثر من الصور الميكروسكوبية للفيروسات. ولن يقتصر هذا على تعاظم الضغط الشعبي ضد الحروب، ولا سيما لجهة حظر الأسلحة النووية؛ بل سيضع أمن الغذاء والطاقة في أولويات جداول الأعمال الوطنية؛ لأن الاجتياح أثبت أنه لا يمكن شراء هذا الأمن بالمال. كما سيَقبل الناس، ولو مكرهين، بفكرة أنه يمكن تعزيز نوعية الحياة عن طريق ترشيد الاستهلاك، بدلاً من اعتبار الجشع حقاً مكتسباً. لكن مهما بلغت مستويات ترشيد الاستهلاك، فهي لن تسد العجز في فجوة الطاقة التي سببها الاعتماد المفرط على الغاز الروسي؛ خصوصاً في أوروبا؛ لأن المصادر الخارجية الأخرى غير جاهزة. لذا قد تضطر بعض الدول إلى الاستمرار في توليد الكهرباء في محطات الفحم الحجري التي كانت على وشك الإقفال، وحتى إعادة تشغيل محطات فحم متوقفة.
ولولا استقرار إمدادات النفط والغاز من الدول العربية المنتجة، لكانت الكارثة أكبر وأشدّ ضراوة. وعدا الغاز الروسي، اكتشف الناس في مناطق كثيرة من العالم أن بلدانهم تعتمد بنسبة كبيرة على القمح الأوكراني، مما أثار مخاوف تهدد إنتاج الرغيف. ووصل الهلع إلى دول عربية عدّة تستورد معظم حاجتها من القمح من أوكرانيا، مما يفرض البحث عن مصادر أخرى، إذا توفّرت، وبأسعار مرتفعة. وهنا تذكّر الناس الكلام عن الأمن الغذائي الذي أهملوه تكراراً، واكتشفوا أنه لا يقل أهمية عن الأمن القومي. وكان تقرير أصدره المنتدى العربي للبيئة والتنمية (أفد) عام 2014، عن التحديات والفرص التي تواجه الأمن الغذائي في البلدان العربية، وجد أنها تعتمد في معظم حاجاتها الغذائية الأساسية على الاستيراد، وأنّه يمكن لهذه البلدان تحقيق الاكتفاء الذاتي في الحبوب؛ خصوصاً القمح، عن طريق تحديث القطاع، والتعاون الإقليمي، وتوزيع الزراعات وفق إمكانات كلّ بلد. قد يكون الخطر النووي، في السلم والحرب، من أبرز التحديات التي وضعها اجتياح أوكرانيا على الطاولة. فقد تجدد الخوف من حوادث نووية مع احتلال القوات الروسية لموقع تشيرنوبيل؛ حيث توجد بقايا المحطة النووية التي تسببت عام 1986 في أفظع كارثة تلوُّث إشعاعي في العالم، وقصف محطة زابوريجيا الأوكرانية، الأكبر في أوروبا لتوليد الكهرباء النووية.
تستعد دائرة البقاع الأولى(زحلة) للدخول في سباق انتخابي حار، علماً ان برودة الطقس لا تزال تؤثر على حركة القوى السياسية والمرشحين للانتخابات، بإستثناء النائب ميشال ضاهر الذي كان الأسرع في اعلان لائحته التي حملت اسم: "سياديون مستقلون"، بينما يُرتقب ان يبت حزب القوات أمر لائحته التي ترتكز على ثلاثة مرشحين حزبيين اساسيين( جورج عقيص و الياس اسطفان وميشال تنوري)، اضافة الى مرشح عن المقعد السني بلال حشيمي كان طرحه رئيس الحكومة الاسبق فؤاد السنيورة بعد رفض النائب عاصم عراجي الترشح للانتخابات ضمن خطة السنيورة. وعلى خط التيار الوطني الحر - الثنائي الشيعي، فإن الاسماء باتت جاهزة للمقاعد: الماروني(سليم عون)، والشيعي(رامي ابو حمدان) والارمني(جورج بوشكيان- مرشح الطاشناق)، بينما تجري المفاضلة بين أسماء المرشحين للمقاعد الكاثوليكي والارثوذكسي والسني. وفيما لم تتضح ملامح لائحة "الكتلة الشعبية" لعدم بت الاسماء بشكل نهائي، فإن البقاعيين يرصدون محاولات منظّمات المجتمع المدني لتأليف لائحة، خصوصاً ان مرشحين من المجتمع المدني انضموا الى لائحة ميشال ضاهر الذي رفع عنوان الاستقلالية في خوضه الانتخابات، لمنافسة القوى السياسية.
جائحة «كورونا» واجتياح أوكرانيا، حدثان كبيران سيطبعان القرن الحادي والعشرين بآثارهما ومضاعفاتهما. ولن يقتصر هذا على البشر والحجر والاهتزازات السياسية والاقتصادية؛ بل سيطال كلّ ما له علاقة بالبيئة والمناخ وبرامج التنمية. وأبعد من السياسة، يخطئ من يتوهم أنه يمكن طي الصفحة ومتابعة جدول الأعمال السابق، قبل إجراء تعديلات جذرية في ضوء ما حصل. فما كاد العالم يبدأ خطواته الأولى للتعافي من الجائحة التي أصابت 500 مليون وقتلت 6 ملايين شخص خلال سنتين، وعرقلت الإنتاج والأعمال والحياة الطبيعية، حتى جاء اجتياح أوكرانيا ليكمل ما بدأته جائحة «كورونا»، مؤذناً بضربات قاضية في السياسة والاقتصاد والبيئة، تتطلب مواجهتها مقاربات جديدة كلّياً. ولن يُجدي بعد اليوم الاكتفاء بالتغني بعبارات مثل «التعافي الأخضر»، للإشارة إلى استخدام الميزانيات الاستثنائية الضخمة التي خُصّصت للخروج من الكبوة الاقتصادية، بما يساهم في تحقيق الأهداف البيئية والمناخية. فالتحوّل بقي بطيئاً، لا يتناسب مع ضخامة التحدّي، كما برز في سياسات الطاقة والنقل والاستهلاك. بعد سنتين على بدء ضخّ المليارات في خطط التعافي، ما برحت النشاطات والصناعات الملوِّثة تستقطب معظم الاستثمارات.