أما البيض الملون فكان رمز الخلق في نظرية الخلق لدي قدماء المصريين وإنتقل إلى معظم أنحاء العالم وأطلق عليه الغربيون "بيضة الشرق" والتي الآن تسمي Easter egg. وكان التلوين والنقوشات على البضايع هو كتابة المصريين القدماء لأمنياتهم ودعواتهم للإله ، ويضعوه في سبت ويعلقونه في الشجر حتى عندما يشرق إله الشمس "رع" في يوم شم النسيم يتلقى الدعوات والأمنيات ويحققها لأبنائه المصريين. وحتى بعد إعتناق المصريين لديانات سماوية مختلفة مازالوا يحتفلون بهذا العيد معاً ومازالوا يأكلون نفس الأكلات التي كانوا يأكلونها القدماء ولكن دون معرفة بمغزاها واسبابها. ولا يحتفل بهذا العيد أي من الجنسيات الأخرى فقط المصريين لأنه عيد مصري أصيل من أيام قدماء المصريين. عندما تشرق الشمس من جديد مسلسل. وكان هناك تقليد يقوم به المصريين في هذا اليوم وهو التزين بعقود معمولة من الورود وعادة تكون وردة الياسمين. وكان إسمها باللغة الهيروغليفية "ياسمون" وحرفت إلي ياسمين بالعربية وبالإنجليزية الى jasmine. وحتى يومنا هذا نرى البائعين في الشوارع في مصر في ليالى الصيف يبيعون عقود الياسمين للمارة. نرى في الكثير من الصور المنحوتة على جدران المعابد أو المقابر ما يدل على هذا الإحتفال.
- تنزيل اغنية عندما تشرق الشمس نشرق معا Mp3 - سمعها
تنزيل اغنية عندما تشرق الشمس نشرق معا Mp3 - سمعها
وبعد ذلك يخرجون في جماعات إلى الحدائق والمتنزهات لاستقبال الشمس ويحتفلون بها طوال النهار وحتى غروبها. ومنذ ذلك الوقت والأكل يشكل جزء هام من الإحتفال وكانت هناك أكلات بعينها لابد أن تكون على المائدة في الإحتفال بسم النسيم. وكانت الأصناف التي تعتبر جزء أساسي من الإحتفال بهذا اليوم هي والفسيخ والبصل الأخضر والخس والحمص والبيض وكانت كل هذه الأنواع منتقاة عمداً لأنها لها جذور مقدسة مرتبطة بالعقائد المصرية القديمة. تنزيل اغنية عندما تشرق الشمس نشرق معا Mp3 - سمعها. وحتى يومنا هذا نحافظ على هذا التقليد بالتأكد من وجود البيض والفسيخ والبصل الأخضر لإفطار يوم شم النسيم ودون ان نعي أننا نتبع تقليد عمره حوالي ٤٧٠٠ سنة. وكان يعتقد ان الفسيخ أي السمك المملح مفيد في وقت معين من السنة وأنه يقي من حميات الربيع. أما البصل فكان يشفى من الأمراض ويطرد الأرواح الشريرة وهذا سبب تعليقه في حزم على أبواب المنازل ، ومازال المصريين يعلقوه في شرفاتهم لكن دون الدراية بالمعتقد القديم وراء ذلك. أما بالنسبة للخس فكان له مكانة مميزة في هذا اليوم حيث هو النبات المقدس للإله "مين" أله الخصوبة وقد أثبتت التحاليل الحديثة أن زيت الخس ينشط القدرة الجنسية. وبالنسبة للحمص والذي حتى يومنا هذا يعتبر من ضمن أكلات هذا اليوم في حالته الطبيعية فكان المصريين القدماء يعتبرون أن نضج ثمرة "الحمص الأخضر" وإمتلائها هو إعلان قدوم الربيع وجاء إسمها الدارج والذي نطلق عليه اليوم إسم "ملانة" من إمتلاء الحبة.
يقوم الفيلم بشكل أساسي بتعبئة الأجهزة السمعية والبصرية للجمهور ، والصورة المعروضة أمام العينين ملموسة ، ويجب تقديم الجمال المذكور أعلاه من قبل ممثل معين في الفيلم ، ولكن في الواقع ، لا توجد صورة محددة يمكن أن ترضي جميع الخيالات المجردة. يمكن أن تحتوي قصة الفيلم على ثغرات ، لأن الفيلم يمكن أن يستخدم التحفيز البصري ووسائل أخرى لمراوغة الماضي. تستخدم بعض الأفلام ، مثل Dunkirk ، موسيقى تشبه الأفيون وإيقاعات منومة لجذب الجمهور إلى قصتها ، دون ترك أي وقت له. بعض الأفلام مثل "المحقق الحي الصيني 2"، هرب عدة أشخاص من مركز الاحتجاز، لا يريدون أن يخرج مركز الاحتجاز من بهو مركز الشرطة، في مواجهة غرفة مليئة بالشرطة، تحتاج الرواية إلى استخدام وسائل حقيقية لحل مشكلة الهروب، لكن الفيلم يمكن أن يسمح لهم بالهروب في موسيقى "الذكريات الوردية"، MV. مسلسل عندما تشرق الشمس. إنها الطريقة الكوميدية ، أو بالأحرى ، إنها طريقة الفيلم. رواد السينما هم حسية أكثر من قراء الخيال. بالطبع ، ليس من المستبعد أن يكون هناك حقا أبطال في صناعة السينما ، مثل أيزنشتاين ، بعد الانتهاء من "أكتوبر" ، هدد بصنع "رأس المال" ، على الرغم من أنه في النهاية لم يقم بالرحلة ، لكن الأمر يستحق إلقاء نظرة.