حل سؤال//تمحوا التوبة الصادقة؟
الإجابة هي:جميع الذنوب إلا الكبائر.
التوبه الصادقه تمحو الذنوب الا الكبائر - عالم الاجابات
تمحو التوبة الصادقة
نرحب بكم على موقع الداعم الناجح موقع حلول كل المناهج التعليمية وحلول الواجبات والاختبارات وكل ما تبحثون عنه من اسالتكم التعليمية... واليكم حل السؤال...... لعنا نلحقه - خالد عبد المنعم الرفاعي - طريق الإسلام. تمحو التوبة الصادقة
(1 نقطة)
بعض الذنوب
نصف الذنوب
جميع الذنوب
والتوبة الصادقة تمحو الخطايا والسيئات مهما عظمت، حتى الكفر والشرك، فإن الله تبارك وتعالى لا يتعاظم أي ذنب أن يغفره، قال سبحانه: {قل للذين كفروا إن ينتهوا يغفر لهم ما قد سلف وإن يعودوا فقد مضت سنة الأولين}، وفي الحديث القدسي يقول الله عز وجل: (يا عبادي! ::الاجابة هي:::
جميع الذنوب
التوبه الصادقه تمحو الذنوب الا الكبائر – المحيط
0 تصويتات
27 مشاهدات
سُئل
أبريل 5
في تصنيف التعليم السعودي الترم الثاني
بواسطة
rw
( 75. 5مليون نقاط)
التوبة الصادقة تمحو الاجابة: تمحو الذنوب الا الكبائر
التوبة الصادقة تمحو
التوبة الصادقة تمحو بيت العلم
التوبة الصادقة تمحو افضل اجابة
التوبة الصادقة تمحو ساعدني
التوبة الصادقة تمحو اسالنا
التوبة الصادقة تمحو مكتبة الحلول
إذا أعجبك المحتوى قم بمشاركته على صفحتك الشخصية ليستفيد غيرك
إرسل لنا أسئلتك على
التيليجرام
1 إجابة واحدة
تم الرد عليه
أفضل إجابة
التوبة الصادقة تمحو
حل سؤال التوبة الصادقة تمحو الذنوب إلا الكبائر - منبر العلم
التوبه الصادقه تمحو الذنوب الا الكبائر
التوبه الصادقه تمحو الذنوب الا الكبائر نقدم لكم الإجابة على هذا السؤال من مادة التفسير من خلال موقع موسوعة ، كما نقدم لكم الإجابة على بعض الأسئلة التي تدور حول التوبة وآيات سورة الفرقان من كتاب التفسير، فالتوبة هي إحدى صفات المؤمنين التي قد ذكرها الله في سورة الفرقان. السؤال: ضع علامة ( ✓) أو (✖). التوبه الصادقه تمحو الذنوب الا الكبائر (….. ). الإجابة:
العبارة خاطئة (✖)
فمن تاب وندم على ذنبه وظهر منه ما يوضح ندمه وإقباله على تنفيذ الطاعات واجتناب المعاصي فقد تاب عليه الله عز وجل. حل سؤال التوبة الصادقة تمحو الذنوب إلا الكبائر - منبر العلم. فهو التائب الحق الذي يقبل الله توبه عن جميع الذنوب مهما كبرت أو صغرت ويكفر له جميع ذنوبه.
لعنا نلحقه - خالد عبد المنعم الرفاعي - طريق الإسلام
قال شيخ الإسلام ابن تيمية في كتابه "منهاج السنة" (6/ 210-216) - في معرض كلامه على مكفِّرات الذنوب -: "... فالمقصود كمال النهاية لا نقص البداية؛ فإنَّه - تعالى - يحب التوَّابين ويحب المتطهِّرين، وهو يبدل بالتَّوبة السيئات حسنات، والذَّنب مع التَّوبة يوجب لصاحبِه من العبوديَّة والخشوع، والتَّواضُع والدعاء وغير ذلك - ما لم يكن يَحصل قبل ذلك؛ ولهذا قال طائفة من السَّلف: إنَّ العبد ليفعل الذَّنب فيدخل به الجن َّة، ويفعل الحسنة فيدخل بها النار؛ يفعل الذنب فلا يزال نصْب عينيه، إذا ذكره تاب إلى الله ودعاه وخشع له، فيدخل به الجنة، ويفعل الحسنة، فيُعْجب بِها، فيدخل النَّار. وفي الأثر: ((لَو لم تذنِبوا، لخِفْت عليْكم ما هو أعظم من الذَّنب، وهو العجْب))، وفي أثر آخر: ((لو لَم تكُن التَّوبة أحبَّ الأشياء إليه، لما ابتلى بالذَّنب أكرم الخلْق عليه))، وفي أثر آخر يقول الله - تعالى -: ((أهل ذكري أهل مجالستي، وأهل شكري أهل زيادتي، وأهل طاعتي أهل كرامتي، وأهل معصيتي لا أقنطهم من رحمتي؛ إن تابوا فأنا حبيبُهم، فإن الله يحب التَّوابين ويحب المتطهِّرين، وإن لَم يتوبوا فأنا طبيبُهم، أبتليهم بالمصائب لأُطهِّرَهم من المعايب))، والتَّائب حبيب الله، سواءٌ كان شابًّا أم شيخًا.
وقال الرافعي: "المنِيُّ إن خرج بالاستمناء أَفْطَرَ؛ لأن الإيلاجَ من غير إنزالٍ مُبْطِلٌ، فالإنزال بنوع شهوةٍ أوْلى أن يكون مُفطرًا". وكفَّارَتُهُ هي التَّوبَةُ الصَّادِقَةُ، والإتيان بالحسنات اللاتي يُذْهِبْنَ السيئاتِ، وحيثُ وقعَ في نهار رمضان؛ فالذَّنبُ أكبرُ إثماً، فيُحتاج إلى توبةٍ نصوحٍ، وعملٍ صالحٍ، وإكثارٍ من القُرُبَاتِ والطاعات، وحظرٍ للنَّفس عن الشَّهوات المحرَّمة والمثيرات، واللهُ يقبل التوبة عن عباده ويعفو عن السيئات، ف فتنةَ الشَّهَوَاتِ إنما تُدْفَعُ بالصَّبرِ على الفتن وبِكَمَالِ العَقْلِ والنظر في عواقب الأمور، والموازنة بين لذَّة المعصية وما يتولّد عنها من الخوف والوحشة، فمن باع أنسَ الطَّاعة وأمنَها وحلاوتَها، بوحشة المعصية وخوفها، فقد عظم غبنه.