وأبان وزير التعليم أن المنصة تتيح للمستفيدين خدمة التعريف بالبرنامج وأهدافه والوظائف القيادية المتاحة للمتقدمين، وتوضح آلية استقبال طلبات الترشح ومراحل التقديم وعمليات التقييم الرامية إلى اختيار الكوادر المؤهلة، واستقطاب الكفاءات البارزة، من القيادات الأكاديمية والتربوية والإدارية الواعدة، والاستفادة من عطاءاتهم الطموحة؛ لصناعة مستقبل تعليمي منافس، يحقق تطلعات قيادتنا في تنمية القدرات البشرية وتوظيفها في خدمة التعليم، موضحا أن هذه المنصة هي النسخة الرقمية الأولى، وهي قابلة للتطوير، بما يكفل تحقيق الاستفادة المثلى من استخدامها؛ لتقديم الفرص القيادية المتاحة لذوي الخبرات من المتميزين. وقد اشتمل حفل تدشين منصة قادة المستقبل على عروض تعريفية ومرئية بالمنصة، وآلية التقديم عليها، بمشاركة عدد من المسؤولين في إدارات التعليم، وشاغلي الوظائف التعليمية. أبرز ما ذكره وزير التعليم عن "منصة المستقبل" مشروع وطني تعليمي واعد برنامج متكامل على مراحل عدة لإتاحة فرص الترشح للمناصب القيادية في قطاع التعليم تواكب التطوير الشامل لقطاع التعليم العام في المرحلة المقبلة إسهامها في تجويد عمليات التعاقب الوظيفي والأداء التعليمي تعزز المنافسة لاكتشاف واستقطاب القيادات والكوادر القيادية الواعدة؛ لشغل المراكز القيادية صناعة مستقبل تعليمي منافس، يحقق تطلعات قيادتنا في تنمية القدرات البشرية وتوظيفها في خدمة التعليم
- ضعف التعليم البيئي في الأردن: أزمة المياه أنموذجا | كتاب عمون | وكالة عمون الاخبارية
- مساعد وزير التعليم العالي: تأهيل شباب الجامعات لإعداد كوادر وقادة للمستقبل - بوابة الشروق
- قادة المستقبل
- ثلاث محاكمات جديدة في المناهج!! | كُتاب سرايا | وكالة أنباء سرايا الإخبارية - حرية سقفها السماء
ضعف التعليم البيئي في الأردن: أزمة المياه أنموذجا | كتاب عمون | وكالة عمون الاخبارية
فكأن رسالته صلى الله عليه وسلم في هذا الواقعة تقول: مارس العبادة لكن بمسؤولية اتجاه الأرض ومواردها. ولا ننسى كذلك ان هذه الطريقة بالتدريس فيها تحفيز على التفكير الإبداعي العملي للطلاب، لأننا من خلال التعليم العملي نوصل للطالب رسالة أنك سوف تدرس في المدرسة وسوف يقوم المعلم أو المعلمة بتقديم أقصى ما يمكن تقديمة من معرفة، لكن ليست كل المعرفة موجودة في الكتب لتستطيع ان تعيش وتقود ان سارت بك الاقدار الى القيادة في بلدك في أي مجال كان. ويبقى أن نشير إلى أن الدكتور حسام حسين اعتمد في بحثه على المنهج التحليلي والواقعي، ومن خلاله قام بالاضطلاع ومراجعة كل الكتب المدرسية المعتمدة والصادرة من وزارة التربية والتعليم الأردنية وبكل المجالات، كما قام بمقابلات مع شرائح مختلفة من المعلمين والمعلمات على مستوى المملكة، حتى يتسنى له حقيقة معرفة أين، وكيف، يسلط الضوء على الحق في المياه، وماهية تدريسه في المدارس الأردنية. مساعد وزير التعليم العالي: تأهيل شباب الجامعات لإعداد كوادر وقادة للمستقبل - بوابة الشروق. ويشير الباحث أيضا الى ضرورة أن يفهم الناس انه في كل مكان على هذه البسيطة ثمة قضية حساسة وذات أولوية لابد من خلال التعليم تسليط الضوء عليها، بحيث توجه افعالهم بالنتيجة نحو إيجاد وتنفيذ حلول مناسبة لحل هذه القضية او المشكلة بصورة مستدامة، باعتبار ان هؤلاء الطلاب هم قادة المستقبل في بلدهم، وهذا ما يجب أن يكون عند الحديث عن أزمة المياه في الأردن.
مساعد وزير التعليم العالي: تأهيل شباب الجامعات لإعداد كوادر وقادة للمستقبل - بوابة الشروق
أكد وزير التعليم الدكتور حمد آل الشيخ ، أن منصة «قادة المستقبل» مشروع وطني تعليمي واعد، وبرنامج متكامل على مراحل عدة لإتاحة فرص الترشح للمناصب القيادية في قطاع التعليم؛ ممن هم على رأس العمل من الأكاديميين والأكاديميات، والتربويين والتربويات، والإداريين والإداريات، وإعدادهم كصف ثان لشغل مناصب قيادية في وزارة التعليم ؛ وفق معايير محددة، وآلية دقيقة وشفافة، وانطلاقا من مبدأ تكافؤ الفرص في اختيار واستقطاب الكفاءات الوطنية. وقال في كلمة خلال تدشينه أمس لمنصة قادة المستقبل بمقر وزارة التعليم، «إن المنصة ستستقبل وتفرز طلبات الترشح لشغل المراكز والفرص القيادية على مستوى المدارس ومكاتب وإدارات التعليم، والملحقيات، إضافة إلى جهاز وزارة التعليم، وذلك رغبة في استثمار رأس المال البشري بصورة مثلى، ووضع جميع المؤهلين على خط واحد من المنافسة في أفق رحب من الفرص المتكافئة؛ لتتسنى الاستفادة من كامل خبرات المترشحين العلمية والعملية المختلفة، خدمة لقيادتهم ووطنهم ومجتمعهم». وأضاف آل الشيخ أن المنصة تواكب التطوير الشامل لقطاع التعليم العام في المرحلة المقبلة؛ وإسهامها في تجويد عمليات التعاقب الوظيفي والأداء التعليمي من خلال مواءمتها مع أهداف التنمية الشاملة ومستهدفات رؤية المملكة 2030 ، مشيرا إلى توجه وزارة التعليم لتقديم جميع خدماتها الكترونيا بصورة تحقق الشفافية وتكافؤ الفرص، ومنها تعزيز المنافسة لاكتشاف واستقطاب القيادات والكوادر القيادية الواعدة؛ لشغل المراكز القيادية، وفق حوكمة تنسجم مع المعايير الدولية، وتقدم من خلال منصة الكترونية توفر آلية جمع البيانات الخاصة بطلبات الترشح ومراجعتها بدقة.
قادة المستقبل
وهكذا كان الخاسرون، هم دعاة التغيير والتطوير، والرابحون هم المسؤولون الذين تراجعوا بالتعليم ولم يفعلوا شيئًا! خافت الحكومة فاحتمت بمدوَّريها وباء المنادون بالتطوير بالفشل!! هذه هي إحدى معادلات الفشل التربوي: تطرف جاهل أو خبيث، ومسؤولون غير تربويين! ثلاث محاكمات جديدة في المناهج!! | كُتاب سرايا | وكالة أنباء سرايا الإخبارية - حرية سقفها السماء. وإصلاح لن يتم! ملاحظة: أعجبتني طالبة تحدثت وسألت هل ما يحدث تنمر أم تثعلب أم كلاهما!! لمتابعة وكالة سرايا الإخبارية على "فيسبوك": إضغط هنا
لمتابعة وكالة سرايا الإخبارية على "تيك توك": إضغط هنا
لمتابعة وكالة سرايا الإخبارية على "يوتيوب": إضغط هنا
ثلاث محاكمات جديدة في المناهج!! | كُتاب سرايا | وكالة أنباء سرايا الإخبارية - حرية سقفها السماء
بقلم: د. ذوقان عبيدات
لم يعد مختطفو المجتمع يسيطرون على التعليم والمناهج، والكتب المدرسية مع وجود المركز الوطني للمناهج؛ مستقلّا بعيدًا عن وزارة التربية والتعليم وأذرعها! لم يعودوا قادرين على التأثير المباشر ووضع ثقافتهم في الكتب المدرسية، ولن يستطيعوا. إرهاب الطلبة بالحديث عن عذاب القبر، وتقديس غير المقدَّس عبر كتب اللغة العربية والتربية الوطنية؛ ولذلك لجأوا إلى مهاجمة المناهج، والمطالبة بعودتها إلى وزارة التربية حيث تسيطر ثقافتهم! فكل الكتب يهودية وشيعية وإباحية!
وما كادت أزمة مثلي تهدأ حتى نبّش القناصون بحثًا عن هدف جديد! فوجدوا صورة أو رسمة لمسجد اشتبه المتطرفون في أنها لا تستوفي كل سمات الجامع المسجد، وأنها بالتأكيد كنيس يهودي. فالمناهج من وجهة نظرهم يديرها من يخضعون لإملاءات يهودية، وليس مناهج كولنز ببعيدة! أربكت التهمة الثالثة التعليم، والمؤلفين والمركز المناهجي الذي خلا من مجالس فاعلة ومتخصّصي الفكر والمناهج! في كل المعارك السابقة أو الغزوات الثلاث، تم حشد المجتمع واختطافه ضد قضايا غير مؤثّرة؛ مستغلّين أخطاء مِجْهريّة!! كنت أتمنى بالطبع أن يحشدوا المجتمع لبناء مناهج التفكير، وبناء شخصية المواطن، ومساعدته على كشف أساليب التضليل، وتزويده بمهارات المستقبل، ولكنهم لم يفعلوا. لا أدري هل انتهت الغزوة الثالثة، أم ما زالوا يجمعون الحطب لإشعال نار الفتنة!!! هناك قضايا في المناهج تستحق النضال مثل نقل مناهجنا من الماضي إلى المستقبل، ونقل مدرستنا من بيئة غير صديقة إلى بيئة موالية، ونقل مسؤولينا من عدم اكتراثهم وجهلهم بالتطوير، إلى مسؤولين قادة يملكون القدرة على النجاح! هذه الحملات المتطرفة غطت على دعوات الإصلاح التربوي الحقيقية! وجعلت الدولة ترتعب من تيار اختطف المجتمع!
ويبدو أيضا أن بعض الحلول تحظى بدعم وتأكيد وتعزيز خاصة: المهمة الهيدروليكية مثل بناء السدود، وحصاد المياه؛ فالكتب المدرسية، تدفع بشكل رئيسي نحو اتجاه حلول جانب العرض - وهذا يعني زيادة الموارد المائية - أو الحفظ، بدلا من التوجه نحو إدارة أفضل للموارد المائية من خلال حلول جانب الطلب - وهذا يعني تقليل الطلب الحالي على الموارد المائية.