وهنا أرى أن الغموض الذي دفعني للسأم أثناء قراءة «الصخب والعنف» تم تبريره كتقنية في الكتابة وليس طارئا عليها من خارج النص.. طبعا هناك أيضا غموض آخر، هو الآخر مبرر كونه متأتيا من تعقيد البنية السردية على الصعيد الفني حيث تداخل الأزمنة والأصوات والأجيال والرواة والمتحدثين وتناسل الوقائع، كما في رواية «بيدرو بارامو» للسارد الكبير خوان رولفو التي لم أستطع التصالح معها حتى يومنا هذا. هذه محض انطباعات سريعة عن دنيا القراءة، كتبتها في مفكرة «جوالي» ذات ليلة ضريرة لأصد بها عن نفسي ذئاب الأرق، وهي على أي حال ليست ملزمة لأحد أبدا.
- استشاري نفسي الرياض 82 رامية يشاركن
- استشاري نفسي الرياض التعليمية
استشاري نفسي الرياض 82 رامية يشاركن
دكتور فلاح بن محمد العتيبي: و زيارته في حي الملز بشارع الأربعين ، و هو إستشاري الطب النفسي ، و حاصل على الزمالة من جامعة الملك سعود و حاصل على البورد السعودي في الطب النفسي و الزمالة الكندية ، و قام بدور أبحاث في تخصص دقيق في إضطرابات المزاج بكندا. دكتور سليمان الصغير: و زيارته بالسليمانية ، و هو حاصل على البورد الأردني في الطب النفسي ، و هو طبيب شهير في علاج الأمراض النفسية. استشاري نفسي الرياض التعليمية. دكتور محمد الصغير: بعيادات أرائك السلام ، و هو إستشاري الطب النفسي المعروف في علاج كافة الأمراض النفسية. دكتور ماهر البغدادي: و هو إستشاري الطب النفسي في عيادات ميدي كيير ، و هو حاصل على دكتوراه في الطب النفسي من جامعة الأزهر ، و عضو الجمعية المصرية للطب النفسي و عضو الجمعيات العربية و الأمريكية للطب النفسي. دكتور أسعد صبرة: و هو المدير العام لعيادات ميدي كيير ، و هو إستشاري الطب النفسي ، و الحاصل على زمالة جامعة الملك سعود في الطب النفسي و زمالة همفري من الولايات المتحدة الأمريكية ، و عضو مجلس مديرية الجمعية السعودية للطب النفسي. دكتورة رابعة خليل المؤمن: في مستشفى الأمن الوطني ، و هي حاصلة على الزمالة في طب العائلة و زمالة كلية الدكاترة الملكية البريطانية في طب العائلة ، و هي حاصلة عل البورد السعودي ، و عضو بجمعية طب العائلة في الرياض.
استشاري نفسي الرياض التعليمية
التركيز على الهوايات
وأشار إلى أهمية القيام بأنشطة بديلة خلال العزلة، وممارسة هوايات قديمة محببة، انشغل عنها بسبب تسارع وتيرة الحياة، والانغماس في العمل، وعدم توافر وقت لممارستها، مثل الكتابة والقراءة، والانخراط في دورات تعليمية عن بُعد، وغيرها من الأنشطة التي يمكن ممارستها داخل المنزل. الطب الاتصالي
وأكد الدكتور الفريح ضرورة عدم التردد في طلب المساعدة عند الشعور بأعراض شديدة ومستمرة من التوتر والقلق والاكتئاب والضغوطات النفسية، ومن المهم هنا طلب المساعدة من المختصين النفسيين الذين يعملون في الجهات الرسمية؛ لأنهم مؤهلون لتقديم الاستشارات والدعم النفسي عبر تطبيقات الطب الاتصالي من أجل تقديم المساعد وعدم تفاقم أي أعراضٍ. التحدث مع أفراد الأسرة
وأخيراً، شدد على وجوب تخصيص الوالدين وقتاً للحديث مع أطفالهما، ومشاركتهم ما يدور في أذهانهم، ومحاولة التعرف إلى مخاوفهم، والوقوف على مستوى فهمهم للجائحة، ومنحهم الشعور بالأمان والطمأنينة، وتصحيح المعلومات المغلوطة التي قد يتعرضون لها عبر وسائل التواصل.
صحيفة تواصل الالكترونية