مجموعة متنوعة من العقارات نفسانية التأثير—أدوية ومخدرات الشوارع:
دواء نفسي المفعول [1] [2] أو العقار نفساني التأثير [3] أو المؤثر العقلي [4] عبارة عن مادة كيميائية تعبر الحاجز الدموي الدماغي وتؤثر على الجهاز العصبي المركزي ومنه على وظيفة العقل مما يؤدي إلى حدوث تأثيرات على الإدراك الحسي والحالة والوعي والإدراك والسلوك. [5]
قد تستخدم هذه المواد طبيًا؛ أو استجماميًا؛ أو لتحسين الأداء أو تغيير حالة وعي المرء عمدًا؛ أو كعقار روحي لأغراض شعائرية أو روحانية أو شامانية؛ أو بغرض البحث العلمي. يصف الأطباء وغيرهم من ممارسي الرعاية الصحية بعض فئات الأدوية نفسية المفعول ذات القيمة العلاجية. ومن الأمثلة على ذلك التخدير، ومسكنات الألم، ومضادات الالتهاب، ومضادات باركنسون، فضلًا عن الأدوية المستخدمة لعلاج الاضطرابات النفسية العصبية، كمضادات الاكتئاب، ومضادات القلق، ومضادات الذهان، والأدوية المنشطة. ويمكن استخدام بعض المواد نفسانية التأثير ضمن برامج إزالة السمية وإعادة التأهيل للمعتمدين والمدمنين على الأدوية نفسية المفعول. نفسية المفعول به الوطن. كثيرًا ما تُحدِث المواد نفسية المفعول تغيرات غير موضوعية (رغم أنها قد تُلاحظ موضوعيًا) في الوعي والمزاج قد يجدها المستخدم مجزية وممتعة (كالابتهاج أو الشعور بالاسترخاء) أو مفيدة بطريقة يمكن ملاحظتها موضوعيًا أو قياسها (كزيادة اليقظة).
- نفسية المفعول به عقد المكاره
نفسية المفعول به عقد المكاره
أول مايبدأ به المعتمر في عمرته، يمكننا في البداية أن نلقي الضوء على مفهوم العمرة بقولنا أنها عبارة زيارة يقوم بها المسلم متى شاء لبيت الله الحرام في مكة المكرمة ويتم فيها أداء شعائر خاصة بترتيب معين ويبتغي من وراءها الاجر والثواب والتقرب من الله تعالى والعمرة حكمها انها مشروعة وغير محددة بوقت معين يمكنك أداءها في أي وقت شئت على عكس فريضة الحج، ويمكننا القول ان العمرة يمكن أن تؤديها خلال يوم واحد أما الحج فيحتاج الى العديد من الأيام المختلفة والشعائر المطولة. ويمكننا القول أن العمرة ليست من الفرائض الي تجبر الانسان على أداءها ولكن المسلمين عادة يتشوقون الى أداءها لما فيها من راحة نفسية كبير كما أن فيها تقرب من الله عزوجل بل تشعر خلالها أن الله محيط بك من كل مكان وهو محيط بك أينما ذهبت ولكن في العمرة مشاعر دينية خاصة تجعلك متشوق للقاء الله عزوجل. أما عن اجابتنا على السؤال فهي كالتالي: أول مايبدأ به المعتمر في عمرته ( الطواف).
وبهذا يستطيع "الناص" سلمان داود محمد " أن يعوض عوزه الحياتي، ويطلق رغباته الإنسانية.. رغبات المتلقي، لانه موقن أن متلقيه قد عاش ذات الظروف وهي التي أبطلت حاجاته الحيوية لهذا نجده بعد نهاية القراءة يقول "اننا نختار الفن لأنه يعزينا" وهذا ما فعله "الناص" سلمان داود محمد....