تهتم العلوم الطبيعية بدراسة، العلوم الطبيعية واحده من العلوم التي يتم من خلالها توضيح العديد من الظواهر المختلفة من حولنا، وكما أنها تفسر الظواهر والاحداث التي يحتاجها الانسان، ويتم ذلك من خلال دراسة علم الفيزياء الذي يعتبر واحد من أهم العلوم التي تهتم بالتفاصيل الطبيعية من حولنا، ويتم تدريس هذه المادة من خلال مادة الفيزياء في العديد من المراحل المتنوعة في المناهج السعودية حيث تهتم المملكة العربية السعودية بالرقي في معلومات طلابها. تهتم العلوم الطبيعية بدراسة هناك العديد من العلوم الطبيعية الموجودة من حولنا ويتم دراستها مثل علم الفيزياء وعلم الاحياء وعلم الارض وعلم الفلط وعلم البيئة وتعتبر هذه العلوم هي الاساس في فهم الكرة الارضيه وما يوجد عليها، وسوف نجيب الان عن السؤال الذي تم طرحه وهو تهتم العلوم الطبيعية بدراسة. السؤال: تهتم العلوم الطبيعية بدراسة الجواب: تهتم بدراسة الارض الشاملة لكافة التفاصيل الكونية والظواهر التي تحدث في الارض باطنها وخارجها
تهتم العلوم الطبيعية بدراسة ؟؟ - منشور
لذلك بشكلٍ عامٍ تهتم العلوم الطبيعيّة بدراسة:
الجواب: بدراسة الأرض وما فيه من ظواهر مختلفة.
للتعرف أكثر على أهمية دراسة العلوم يمكنك قراءة المقال أهمية دراسة مادة العلوم المصدر:
إن أية مواجهة للطرف الصهيوني مع أي طرف كائنا من يكون ينبغي أن تكون محسومة ضد الطرف الأول، فلا مصلحة لنا في شق الإجماع حول القضية الفلسطينية التي توحد شعوب أمتنا ومختلف قواها الحية، لذلك فإن انخراط حزب الله في أية حرب مع الكيان المحتل سيعيده لساحة المواجهة الرئيسية ويعيد استخدام سلاح حزب الله في مكانه الطبيعي وينهي مرحلة بطالة جناحه العسكري، حيث أن بطالة المقاتل غالبا ما تحول سلاحه إلى سلاح "بلطجة" و"زعرنة" واعتداء على العباد وممتلكاتهم. وهو ما حدث اليوم بخلاف ما كان عليه الحال زمن الحرب الأهلية اللبنانية، حين شغلت الحزب مقاومته عن الانخراط في تلك الحرب حيث كان أقل الأطراف تورطا فيها. مصلحتنا إذا تكمن في عودة حزب الله لوجهه القديم وتغليب همه المقاوم على أحقاده الطائفية، أما الخائفون من إعادة تلميع صورته بتجديد عهده مع المقاومة، فليعلموا أن مواقفهم الحالية التي لا تقدم ولا تؤخر ولا تغير من الواقع شيئا والتي تجاهر بعدائها له في اشتباكه مع الصهاينة تزكيه وتعطيه قيمة أكبر وتسيء إليهم فتجعلهم في ذات الخندق مع المحتل الصهيوني.
ليس حبا في علي
رواه الذي (يغالت) كذلك. 18- ما أنا إلا عبد مأمور! رواه (مهزوم). 19- لا تشكيلي لا أبكيلك! رواه (خرع). 20- الكذب ملح الرجال! رواه (دجّال). 21- خاف من عدوك مرّة ومن صديقك ألف مرّة! رواه الذي لا يستحق أن يسكن إلا في (صندوق زبالة). 22- القرايب عقارب! رواه (قاطع الرحم). 23- اللي تكره وجهه يحوجك الزمان لقفاه! رواه (الذي ليس له لا وجه ولا قفا). 24- إن سرقت اسرق جمل وإن عشقت اعشق قمر! رواه (لص طماع). غير أن النصف الثاني من المثل هو (أروع من الروعة). 25- خذوا الحكمة من أفواه المجانين! رواه (مسطول). 26- المنحوس منحوس ولو علّقوا على رأسه فانوس! رواه الذي لو علقوا على رأسه كشاف (220) فولت يظل منحوساً إلى أن (تقوم الساعة). 27- إن كبرت البنت اكسر لها ضلع! رواه (جاهل). 28- إذا تم العقل نقص الكلام! رواه (أبكم). 29- ما كل ما يُعلم يقال! رواه (خرّاط). 30- يا مآمنة للرجال يا مآمنة المية في الغربال! ليس حبا في علي ولكن كراهية لمعاوية - مسلمون وكفى. روته امرأة، ولا تزال النساء ترويه ما دام في أفواههن ألسنة طويلة كألسنة الزرافات – والعياذ بالله.
ليس حبا في عليه
المثير أيضا هو استعارة منطق أنصار التسوية، ففي سبيل الانتقاص من أثر مقاومة حزب الله يلجأ البعض إلى ترديد نفس الأسطوانة التي كانت تشتغل سابقا لضرب كل المقاومات بنفس الأسلوب وذات النغمة، وهم لا ينتبهون أنهم وهم يهاجمون الحزب يهاجمون كذلك بشكل غير مباشر كل الحركات التي يساندون مقاومتها. مشكلتنا هي طغيان النظرة الأحادية في مقاربتنا للواقع السياسي وميلنا التلقائي للتعاطي مع كل الملفات الساخنة كحزمة واحدة، فإما أن تكون كل مواقفك حولها مبدئية ومثالية، وإن شذت البعض منها تضرب بقية المواقف. هذه النظرة مريحة لكنها لا تفسر الواقع بالغ التعقيد، فليس كل من يؤمن بالمقاومة في فلسطين أو يدعمها سيكون طاهرا بالضرورة وكاملا لا نقص فيه، طبعا يسرنا أن نرى ذلك متجسدا في قضيتنا المقدسة لكن المشهد ليس بهذه البساطة.
ليس حبا في قع
وفي كل مرة أظهرت استطلاعات الرأي تقارباً بين المرشحين الاثنين، كانت القارة الأوروبية تقف على أطراف أصابعها، وكان القلق يستبد بها، وكانت لا تنام وهي تتصور أن أفكاراً مثل أفكار مارين لوبن يمكن أن تتسلل إلى الإليزيه ويمكن أن تكون حاكمة ومتصرفة فيه! ويمكن القول إن أوروبا عاشت أسبوعين على طول المسافة الممتدة من بدء الاقتراع في الجولة الأولى إلى لحظة الإعلان عن فوز ماكرون، كما لم تعش أسبوعين في تاريخها القريب من قبل. التعلق ليس حبا بل مرضا - 8 اختلافات صادمة بين الحبّ و التعلق - مجلة كارما الالكترونية. وهي قد عاشت كذلك لأن المصير الفرنسي الناتج عن الاقتراع كان مصيراً أوروبياً جامعاً، بقدر ما كان مصيراً فرنسياً يهم الفرنسيين في كل أرض فرنسية! ولم يكن هذا القلق الأوروبي حباً في عاصمة النور في حد ذاتها، كما قد يبدو الأمر عند وهلته الأولى، ولكنه بالأساس كان كرهاً في موسكو، التي أدارت الحرب في أوكرانيا مع أوروبا كلها، أكثر مما أدارتها مع الأوكرانيين في حدود بلادهم الضيقة! ولم تكن برقيات التهاني التي انهالت على ماكرون من قادة أوروبا لحظة الإعلان عن فوزه تبارك له هو في الحقيقة، وإنما كان صاحب كل برقية يهنئ نفسه قبل أن يهنئ ساكن الإليزيه!
ليس حبا في عليه السلام
محليات قرار المشاركة في الإنتخابات بعيدا عن خروج الحريري (فضل عيتاني) قطع رئيس «الحزب التقدمي الاشتراكي» وليد جنبلاط الشكّ باليقين: «حزن» المختارة على قرار رئيس الحكومة السابق سعد الحريري بالانكفاء عن المسرح السياسي، لن يرتقي إلى حدّ التضامن معه، فعلاً، لا قولاً، من خلال اعتكاف الفريق «الجنبلاطي» عن المشاركة في الاستحقاق النيابي. ليس حباً في ماكرون. وها هو رئيس الحكومة نجيب ميقاتي، وبحضور مفتي الجمهورية الشيخ عبد اللطيف دريان، يعلن بدوره «عدم الدعوة إلى مقاطعة الانتخابات»، ليطوّق بذلك التأويلات المتسللة من خلف جدران البيئة «المستقبلية» حول امكانية خروج الطائفة السنية بسوادها الأعظم من المسرح الانتخابي برمّته. وهاتان إشارتان واضحتان، ومعبّرتان في توقيتهما، يدلان على أنّ حلفاء «تيار المستقبل» وأصدقاءه، يتعاملون مع «قنبلة» تنحّي الحريري، على قاعدة: مات الملك، عاش الملك. اذاً، طوى هؤلاء صفحة «زعامة» سعد الحريري، وراحوا يفكرون في حيثيات المرحلة المقبلة، بكل مقتضياتها، خصوصاً وأنّها دقيقة جداً، ستبدأ بالاستحقاق الانتخابي وقد لا تنتهي إلا بالمزيد من الضغوط الخارجية، السعودية تحديداً. ما يعني، أنّ ميقاتي وجنبلاط حسما اللغط، وهما لن يوظّفا، كلّ لأسبابه، ورقة اعتكاف الحريري في إطار التشجيع نحو مقاطعة أوسع، دفعاً نحو تأجيل الانتخابات.
يقول مؤمنة إن الاستقالة مرهونة بوجود البديل، وهو ما نفاه مستشار القانون الرياضي أحمد الأمير، والذي أكد أنه بالإمكان ذلك شريطة تحمل التزاماته القانونية والمالية، وهو الدليل، إما أن الرئيس متمسك بالكرسي أو أن الأهلي غارق بالديون، ولذلك تتعذر الاستقالة. مؤمنة محب أهلاوي لا جدال، ويعلم أنه واقع في ورطة عظيمة، يحول بينه وبين الاعتراف بها سؤال يدور في رأسه، مفاده ماذا لو استسلمت؟ هل سأخسر ثقة الأهلاويين مستقبلاً؟ ولذلك هو واقع وسط دوامتي المكابرة والعزة، متناسيًا أنه بذلك يلحق الضرر بالكيان. ليس حبا في علي. يعلم الرئيس أنه لا يملك شيئًا بإمكانه التحرك من خلاله، بل يعلم أنه لن يستطيع الحصول على الكفاءة المالية التي تخوله التسجيل صيفًا، ناهيك عن التجديد والتعاقد مع مجموعة من اللاعبين المحليين والأجانب، ومع هذا لا يزال يوقع ويصرف شيكات "الوعود". الوعود لا تجلب الحلول سيدي الرئيس، بل هي السبب وراء خسارتك لثقة لاعبيك وكل من عمل معك، حتى إن أطلقتها صادقًا وهذا ما عهدناه فيك، إلا أن فاقد الشيء لا يمكن أن يعطيه أو يعد به، وكلنا يعلم كما تعلم أن الحل بات يقينًا في إعادة ما فقدت من الثقة. أصبح لزامًا على مؤمنة أن يستمع لنداء العقل وألا يضع نفسه في عداء مع الأهلاويين وهو منهم بالوقوف حجر عثرة في طريق نهوض ناديهم والإصرار على قهرهم، لأن الصيف ينذر بخراب جاء على مالطة واحترام الجماهير ورغبتها هي شهادة حب أهلاوية لمؤمنة.
سرقة أموال المودعين يقترعون لأن في كل دائرة يجدون المحامي فراس حمدان (حاصبيا) يدافع عن حقوق المواطنين والمودعين المسلوبة أموالهم في المصارف مقابل مصرفي شرس سرق أموال اللبنانيين وتجرأ على الترشح أيضاً للتمثيل بهم أكثر وأكثر. أو يجدون مصرفياً آخر يدعم لوائح أقرانه لشراء ذممهم في التشريع وعدم تحميل المصارف تبعات ما ارتكبوه. ومقابل حمدان وأقرانه سيجدون مصرفيين ينفقون ملايين الدولارات على ترشيحاتهم أو دعم لوائح أقرانهم ولا يريدون إعادة قرش من أموال المودعين، بل إبقاء اللبنانيين جيوشاً تتسول تعب عمرها على أبواب مصارفهم. تدمير التعليم ويقترعون أيضاً، لأن في كل دائرة يجدون أيضاً المحامي الشريف سليمان (بعلبك-الهرمل) ليس الناشط ضد كل فساد في صناديق الهدر والوزارات فحسب، بل المثابر للدفاع عن أهالي الطلاب في المدارس الخاصة، عضواً في لجان أهلها بمواجهة جشع إدارات المدارس ونواب التشريع لسحق جميع اللبنانيين بأقساط المدارس الخاصة الفلكية، وتدمير القطاع الرسمي، وتحويل العلم حكراً على قلة قليلة من اللبنانيين. ولأن في دائرة يجدون أساتذة جامعيين ورجال أعمال ناجحين مثل مارك ضو أو نجاة صليبا أو حليمة قعقور (الشوف) الشاهدين على دمار قطاع التعليم الجامعي، ولا سيما الجامعة اللبنانية، وضياع العلم على عشرات آلاف الطلاب اللبنانيين.