رسم مكعب ومنحنى وتحريكهم في المنظور / الفراغ | المنظور (2/1) - YouTube
رسم مكعب منظور فلسفي
1) المنظور عبارة عن a) مجموعة من الأسس والقواعد b) خط الأرض c) رسم مكعب 2) من متستويات المنظور a) ان يكون بارزاَ b) خط الأفق c) اضافة الوان 3) جميع الخطوط المتوازية فيما بينها تلتقي في نقطة تلاشي a) صح b) خطاء 4) الذي اعتبر ان المنظور فرع من فروع الرياضيات هو العالم a) ليوناردو دافنشي b) البرت دورر c) بيكاسو
لوحة الصدارة
افتح الصندوق قالب مفتوح النهاية. ولا يصدر عنه درجات توضع في لوحة الصدارة. يجب تسجيل الدخول
حزمة تنسيقات
خيارات
تبديل القالب
ستظهر لك المزيد من التنسيقات عند تشغيل النشاط.
رسم المكعب بطريقه المنظور ٣ - YouTube
دواء يقي من سرطان الثدي بشكل غير مسبوق
كشفت دراسة حديثة عن عقار يقلل من خطر الإصابة بسرطان الثدي بشكل غير مسبوق، ويستخدم عقار "أناستروزول" في علاج سرطان الثدي، لكنه أثبت، بحسب الدراسة، فاعلية كبيرة إذا ما استخدم كدواء وقائي عند النساء المؤهبات للإصابة بسرطان الثدي. وبحسب الدراسة التي نشرت في مجلة "ذا لانست"، فإن تناول حبة واحدة يومياً (1 ملغ) من عقار "أناستروزول" لمدة خمس سنوات من قبل النساء اللواتي تجاوزن سن اليأس والمؤهبات للإصابة بسرطان الثدي يقلل من احتمال إصابتهن بالسرطان بنسبة النصف، وهي نسبة غير مسبوقة مقارنة بالعقاقير التقليدية التي تستخدم لهذا الغرض. وتكون المرأة مؤهبة للإصابة بسرطان الثدي إذا كانت إحدى قريباتها مصابة بالمرض، وتزداد الخطورة إذا ما حققت واحدة من الشروط التالية: لها قريبتان أو أكثر أصيبتا بسرطان الثدي، أو لها أم أو أخت أصيبت بسرطان الثدي قبل سن الخمسين عاماً، أو لها أم أو أخت أصيبت بسرطان الثدي في كلا الثديين، أو كانت هي مصابة بأمراض معينة في الثدي لها قابلية التطور إلى سرطان. • الخيار الأول:
ويستخدم عقار اسمه "تاموكسيفين" بشكل تقليدي في الوقاية من سرطان الثدي عند هؤلاء السيدات، إلا أن هذه الدراسة الحديثة تقترح استبداله بعقار "أناستروزول" طالما أنه أثبت فاعلية أكبر، ويتوقع العلماء أن تسارع المنظمات العالمية إلى اعتماد هذا العقار كخيار أمثل للوقاية من سرطان الثدي، وأن تبدأ شركات الأدوية بترويجه بعد ذلك على هذا الأساس، خصوصاً أن الأعراض الجانبية للعقار الجديد تبدو أخف من سابقه، وتقتصر على بعض الآلام العضلية عند بعض النساء.
ويقارن البروفيسور جاك كوزيك، كاتب الدراسة وأحد علماء جامعة "كوين ميري" بين العقارين بقوله "نعتقد أن عقار أناستروزول يجب أن يكون الخيار الأول بسبب فعاليته التي تتفوق على نظيره، إضافة إلى آثاره الجانبية الأقل، لكن يجب أن يبقى تاموكسيفين خياراً للنساء اللواتي يختبرن آثاراً جانبية غير محتملة لـ"أناستروزول" كآلام المفاصل الشديدة". وعند سؤاله عن الآثار الجانبية لـ"تاموكسيفين" أجاب: "أكثر الآثار الجانبية خطورة هي اضطرابات تخثر الدم، إضافة لزيادة خطر الإصابة بالسرطان في الرحم، وهي آثار غير موجودة في حال استخدام الـ"أناستروزول" الذي يبدو أكثر أمناً". يذكر أن الدراسة شملت حوالي أربعة آلاف امرأة مؤهبة للإصابة بسرطان الثدي، التزم نصفهن بعقار "أناستروزول" بشكل يومي لمدة خمس سنوات، في حين تم إعطاء دواء وهمي للنصف الآخر، وفي نهاية الدراسة أصيبت 40 امرأة تتناول عقار "أناستروزول" بسرطان الثدي، بينما أصيبت 85 امرأة ممن كنّ تحت العقار الوهمي.
نقلاً عن صحيفة "الشروق"
تنويه:
جميع المقالات المنشورة تمثل رأي كتابها فقط.
•أين حصيلة المعلومات ودور الاستطلاع الذى يفترض أن تكون أجهزة الاستخبارات قد قامت به خلال الأشهر الثمانية الماضية على الأقل؟ ولماذا لم تنجح جهود اختراق تلك المجموعات بما يمكن من اجهاض العمليات الارهابية قبل وقوعها؟. •ماهو الجهد الذى بذل لتأمين نقاط تمركز الجنود وحمايتهم من المفاجآت التى تمكن العناصر الإرهابية من تصفيتهم؟ وهل هناك قصور فى عملية التأمين؟ وهل يتم اختيار الجنود المكلفين بالكمائن من خلال مواصفات معينة فى البنية القتالية والتدريب، أم أنهم يوزعون حيثما اتفق، بغير تأهيل أو تدريب؟. •هل هناك مجال للتفكير السياسى فى الموضوع، أم أن الملف سوف يترك برمته للمؤسسة الأمنية؟ وهل يمكن أن تعد فكرة اللجنة العليا للمصالحة الوطنية التى دعت إلىها خارطة الطريق فى الثالث من يوليو الماضى أحد الأبواب المرشحة لإشراك السياسة فى مواجهة الأزمة؟. أدرى أن هناك من يصمُّون آذانهم عن أى تفكير فى محاولات تقصى جذور الأزمة وتحديد أصل الداء بما يفتح الأبواب وحل الإشكال دون الاكتفاء بالحلول الأمنية والأساليب القمعية. وهؤلاء تزعجهم وتثير أعصابهم مصطلحات الوئام المدنى والمصالحة الوطنية والسلم الأهلى. إلا أننا بعد خبرة الأشهر الثمانية التى خلت صرنا أشد حاجة إلى أن نفتح الأبواب ونمد الجسور مع الذين يسعون إلى إطفاء الحرائق ودفع مسيرة الوطن إلى الأمام خصوصا بعدما أدركنا أن رقعة الحرائق تتسع يوما بعد يوم، وأن الضحية فى هذه الحالة ليست «الجماعة» وحدها، ولكنها أمن الوطن واستقراره وأحلام ناسه الذين هم أكبر وأبقى من المتصارعين.