دعاء أحبّ ترديده: "ياربّ ألهمني أن أطرق بابك كلما غرقت،علمني أن لا نجاة إلا بك ولا مفر منك إلا إليك،ربّ اهدني إلى وجهتك واجعلها وجهتي في كل وقت،اقبلني يا الله في رحابك،بذنوبي وأخطائي،بضعفي وقلة حيلتي،فلا يعصمني من هوى نفسي سواك،اللهُم تنهيدة فرح من شيء استصعبنا حدوثه وبفضلك حدث. " 2- دعاء يريح القلب والنفس
كان من دُعاء النبي ﷺ:"وأسألك قُرة عين لا تنقطع. " وقرة عين تعني أن يرزقه الله الإستقرار في الأمور كلِّها، خيرها وشرّها، بأن يرى كل قضاء الله لُطف منه، وهذا يتبعه استقرار بالقلب وشعور بالطمأنينة، لأن العين بوابة القلب، فإذا استقرت العين استقر القلب. فيارب ارزقنا الطمأنينة. يا رفاق اعتمدوا هذا الدعاء في حال نفذ صبركم وأغلقت الطُرق أبوابها في وجوهكم: "اللهم أخرجني من حولي وقوتي إلى حولك وقوتك، لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم". دعاء يريح القلب والنفس والبال - أعرف الحياة الآن. في قلبك شيء مو عارف كيف تدعي به؛ قُل:
"يارب أدعوك دعاء لا أعرف كيف أرتبه، فأنت تبصر الفؤاد، وتلمس حاجة قلبي بيدك، فاللهم أيام كما أحب، وحالاً إلى ماهو أفضل، وهمًا لا يبقى قائمًا في صدري، وفرحة ليس لها انتهاء.. اللهم أمنياتي التي أنتظرها.. طوّق قلبي بعقودٍ من الرضا والراحة"!
دعاء يريح القلب والبال 🤲❤️ - Youtube
دعاء يريح القلب والنفس والبال ، لا شك أن الدعاء لله عز وجل لا يحتاج كلمات معينه ويمكن للشخص المسلم أن يدعو الله سبحانه وتعالى بكل ما يريد ولا يستحي من ذلك، فقد كان الصحابة رضي الله عنهم جميعاً لا يستحون سؤال الله عز وجل ودعاؤه حتى في أقل الأمور، والدعاء لله عز وجل من ضمن الأمور الجميلة التي يفعلها المسلم ولابد منها، فقد قال رسولنا الله صلى الله عليه وسلم "الله تعالى يغضب على من لا يسأله"، وقد قال عليه الصلاة والسلام "لا يغير القضاء إلا الدعاء". دعاء يريح القلب والنفس والبال
دعاء يريح القلب والنفس والبال "أسألك باسمك العظيم وسلطانك القديم، وأسألك اللّهم بقدرتك التي حفظت بها يونس في بطن الحوت، ورحمتك التي شفيت بها أيوب بعد الابتلاء أن لا تبقِ لي هما ولا حزناً ولا ضيقاً ولا سقماً إلّا فرجته، وإن أصبحت بحزن فأمسيني بفرح، وإن نمت على ضيق فأيقظني على فرج، وإن كنت بحاجه فلا تكلني إلى سواك، وأن تحفظني لمن يحبني وتحفظ لي أحبتي، اللّهم إنّك لا تحمّل نفساً فوق طاقتها فلا تحملني من كرب الحياة ما لا طاقة لي به وباعد بيني وبين مصائب الدنيا كما باعدت بين المشرق والمغرب، وصلى الله وسلم على نبينا محمد وعلى آله وصحبه وسلم أجمعين".
دعاء يريح القلب والنفس والبال - أعرف الحياة الآن
ذات صلة أدعية راحة البال أدعية صباحية جميلة
راحة القلب والبال
لحلول الطمأنينة في النفس وسكونها في القلب أسبابٌ عديدة، يُذكر منها الآتي: [١]
تفويض الأمر لله تعالى واليقين بأنّ ما يختاره الله تعالى الأفضل. حسن الصلة والخضوع لله تعالى. شعور العبد بقرب الفرج عند البلاء والمحن. لطلب العلم سببٌ في الراحة لما فيه غذاء للعقل والروح. الإلحاح في الطلب والصدق في الدعاء. تلاوة القرآن الكريم وذكر الله تعالى. الرضا والإيمان بالله تعالى؛ لقوله صلّى الله عليه وسلّم: (ذاقَ طَعمَ الإيمانِ مَن رضيَ باللهِ رَبًّا، وبالإسلامِ دينًا، وبمُحمدٍ نَبيًّا). [٢]
أدعية تريح القلب والبال
يسعى المؤمن دائما لراحة قلبه وباله، ومن الأدعية التي يمكن التوجه بها إلى الله طلباً لذلك الآتي:
(اللهم إني عبدُك ابنُ عبدِك ابنُ أمتِك ناصيتي بيدِك ماضٍ فيّ حكمُك عدلٌ فيّ قضاؤُك أسألُك بكلِّ اسمٍ هو لك سميتَ به نفسَك أو أنزلتَه في كتابِك أو علمتَه أحدًا من خلقِك أو استأثرتَ به في علمِ الغيبِ عندك أن تجعلَ القرآنَ العظيم ربيعَ قلبي ونورَ صدري وجلاءَ حزني وذهابَ همِّي وغمِّي). [٣]
(اللهم إني أسألك من الخير كلِّه، عاجلِه وآجلِه، ما علمتُ منه وما لم أعلمُ، وأسألك الجنةَ وما قرَّب إليها من قولٍ أو عملٍ، وأعوذُ بك من النَّارِ وما قرَّب إليها من قولٍ أو عملٍ، وأسألك مما سألك به محمدٌ، وأعوذ بك مما تعوَّذَ منه محمدٌ، وما قضيتَ لي قضاءً فاجعل عاقبتَه رَشَدًا).
[١٧]
المراجع
↑ عادل بن عبد العزيز المحلاوي، "كيف تحل الطمأنينة في القلب" ، ، اطّلع عليه بتاريخ 14-3-2019. بتصرّف. ↑ رواه الترمذي، في سنن الترمذي، عن العباس بن عبدالمطلب، الصفحة أو الرقم: 2623، حسن صحيح. ↑ رواه ابن عثيمين، في مجموع فتاوى ابن عثيمين، عن عبدالله بن مسعود، الصفحة أو الرقم: 280/5، صحيح. ↑ رواه الألباني، في صحيح الأدب المفرد، عن عائشة أم المؤمنين، الصفحة أو الرقم: 497، صحيح. ↑ رواه الألباني، في صحيح الأدب المفرد، عن أنس بن مالك، الصفحة أو الرقم: 615، صحيح. ↑ أحمد بن عبد الله الحزيمي (24-1-2019)، "أذكار الصباح والمساء الحصن الحصين" ، ، اطّلع عليه بتاريخ 25-2-2019. بتصرّف. ↑ محمد بن عبدالحميد آل موسى (11-2-2013)، "نورُ المصباح على أذكارِ الْمَسَاءِ والصَّباح" ، ، اطّلع عليه بتاريخ 13-3-2019. بتصرّف. ↑ رواه شعيب الأرناؤوط، في تخريج سنن أبي داود، عن عبد الله بن عمر، الصفحة أو الرقم: 5074، إسناده صحيح. ↑ رواه الألباني، في صحيح الترمذي، عن أبي هريرة، الصفحة أو الرقم: 3391، صحيح. ↑ رواه الألباني، في الكلم الطيب، عن عثمان بن عفان، الصفحة أو الرقم: 23، إسناده صحيح. ↑ رواه مسلم، في صحيح مسلم، عن أبي هريرة، الصفحة أو الرقم: 2709، صحيح.
أشهر العلماء الكيميا ئيين أبو بكر الرازي Al Razi أبو بكر محمد بن زكريا ، عاش في الفترة ( 866 – 925 م) وسمي الرازي نسبة الى مسقط رأسه الري وهي مدينة صغيرة قريبة من طهران. زاول الرازي مهنة الطب أكثر من خمسين عاماً ، وقد استشاره الخليفة المعتضد بالله في أمر الموضع الذي يمكن أن يبني فيه البيمارستان ( المستشفى) ببغداد ، فأمر أن يعلق في كل ناحية من بغداد قطعة لحم ، وأشار على الخليفة أن يبنى البيمارستان في الموضع الذي تأخر تعفن اللحم فيه ، وقد أصبح فيما بعد رئيساً للبيمارستان. يعتبر الرازي من أهم الأطباء في العصور الوسطى ، وأكثرهم ابتكاراً وانتاجاً ، خاصة في مجال أمراض العيون ، واليه ينسب الفضل في تشخيص الحصبة والجدري والأمراض النسائية والتناسلية ، وقد أكد أن بعض الأمراض تنتقل بالوراثه ، وله عدة مؤلفات في الطب أهمها كتاب الحاوي الذي جمع فيه علوم الأقدمين في الطب. من أشهر علماء الكيمياء المسلمين. أما في الكيمياء في وضع كتباً عدة في الكيمياء يصف فيها طريقة تحضير المواد ، ووصف الأجهزة المستخدمة لذلك ، وفي كتبه حاول الرازي أن ينقي علم الكيمياء من الشوائب كالخزعبلات والخرافات. أوبنهيمر Oppenheimer فيزيائي نووي أمريكي ( 1904 – 1967) أسهم في انتاج القنبلة النووية بوصفه رئيساً لمشروع مانهاتن.
عالم التفاعلات: أشهر علماء الكيمياء
لمزيد من المعلومات تفضلوا بزيارة الموقع التالي
بيير لابلاس:
بيير سيمون لابلاس (23 مارس 1749 – 5 مارس 1827)، رياضي وفلكي فرنسي، لأعماله حول تطوّر الرياضيات الفلكيّة فضل يستحقّ الثناء. لخّصَ ووسّعَ أعمال سابقيه في هذا المجال في مؤلّفه المكوّن من خمسة مجلّدات (ميكانيكا الأجرام السماوية (بالفرنسية: Mécanique Céleste) (1799-1825)، هذا العمل الجوهري حوّلَ دراسة الهندسة من الطريقة التقليديّة إلى طريقة تعتمد على التفاضل والتكامل، فاتحاً المجال أمام المزيد من التحدّي. للنظر الى كامل معلوماته اضغط هنا
جوزيف فورييه:
جون باتيست جوزيف فورييه (21 مارس 1768 في أوسير – 16 مايو 1830 في باريس)، رياضياتي وفيزيائي فرنسي. كان ابناً لحائك، وتربى وترعرع في المدرسة العسكرية في أوسير حيث تم اكتشافه كطفل نابغة. في سن لا يجاوز 18 سنة بدء العمل كأستاذ في نفس المدرسة التي تربى فيها، وبعدها انتقل إلى المدرسة المتعددة التقنيات في باريس. في نهاية القرن الثامن عشر ذهب مع نابليون بونابرت إلى مصر حيث كان سكرتيراً في المعهد المصري. أشهر علماء الكيمياء المسلمين. بعد عودته من مصر عمل منذ سنة 1802 واليا على منطقة الإيزر، وفي سنة 1808 أصبح بارونا. في سنة 1815 صار والياً على منطقة الرون وعين سكرتيراً مدى الحياة في الأكاديمية الفرنسية للعلوم.