مشاركة الوصفة المقادير - 3 سمك دنيس متوسط منظف - 2 بطاطس مقطعة شرائح - 2 فص ثوم مهروس - 3 معلقة كبيرة زيت زيتون - 2 معلقة كبيرة عصير ليمون - 1 معلقة صغيرة كمون - 1 معلقة صغيرة ملح - ½ معلقة صغيرة فلفل اسود - ¼ معلقة صغيرة شطة مجروشة الطريقة ادهني طبق الفرن بملعقة من الزيت. اخلطي زيت الزيتون وعصير الليمون والثوم المهروس والملح والفلفل الأسود والكمون والشطة المجروشة. اصنعي فتحات بالسمك بواسطة سكين حادة وتبلي السمك جيداً بالخليط. وزعي شرائح البطاطس في الطبق المجهز. ضعي السمك في الطبق فوق البطاطس وغطيه بورق الألمنيوم. أدخلي الطبق الفرن على حرارة 220 درجة لمدة 40 دقيقة. حمري وجه السمك وقدميه ساخناً إلى جانب السلطة والأرز حسب الرغبة.
- طريقة عمل سمك دنيس مشوي بالتتبيلة - مجلة الجوهرة
- سمك دينيس مشوي - دوسات
- فضل سورة الحاقة - سطور
- فضل سورة الجاثية وخواصها
طريقة عمل سمك دنيس مشوي بالتتبيلة - مجلة الجوهرة
سمك دنيس مشوي و مدخّن | مع أرز فخم | أطيب و أسهل وصفة - YouTube
سمك دينيس مشوي - دوسات
سمك دنيس مشوي | الشيف شربيني - YouTube
قومي الآن بإضافة رشة من الملح على الوجه، ثم قومي بتوزيع القليل من زيت الزيتون أيضًا على الوجه، ثم قومي بوضعها في الفرن حتى ينضج السمك ثم يقدم مع الخبز أو الأرز.
الدروس المستفادة من سورة القلم
يوجد العديد من الدروس المستفادة في سورة القلم مثلها مثل أي سورة من سور القرآن الكريم الذي نزله الله عز وجل علي نبي الله سيدنا محمدا صلى الله عليه وسلم لتكون عظة للناس ، لذا سوف نعرض لكم في هذا المقال الدروس المستفادة لسورة القلم وهي كالآتي [1]:_
تقديس الإسلام للعلم حيث وضع الإسلام العلم في مكانة عالية وراقية ، وذلك لأن بالعلم وحده تتقدم الأمم ويرتقي شأنها. إقرار القرآن الكريم علي أن النبي محمد عليه الصلاة وأفضل السلام ، هو نبي مشرف علي جميع المرسلين والبشرية، ووصفه بأنه خلوق وذو صفات طيبة. فضل سورة الحاقة - سطور. سردت السورة بعض العادات الغير حميدة والتي لا يجب علي الشخص المؤمن أن يتصف بها مثل " القسم باسم الله للشهادة سواء كانت حقيقية أو سيئة ، النميمة ، الفجور ، الفتنة ، الوقوف في وجه الخير ، العدوان ، الزنا ، الظلم ، التكبر بنعم الله والغرور بها، جحود النعمة ". سرد قصة حديقة أهل صنعاء حتي يأخذ يتعظ المؤمنين منها ويتعلمون ويأخذون ما بها من عبر. كثرة قول لفظ الجلالة الله وتذكير المؤمنين بطاعته وحثهم علي جعل قلوبهم تتعلق بذكر الله سبحانه وتعالى. يقول الله سبحانه وتعالي أنه يمهل الكافرين والظالمين إلي يوم القيامة ويزيدهم من الخيرات حتي ينالوا تعذيبا شديداً في نار جهنم ، كما يحذر الله سبحانه وتعالي المؤمنين مما يجد ن الكافرين عليه ، وذلك لأنهم ينتظرون آلام وعذاب شديد ولكن المؤمنين ينتظرون الجنات والنعيم فلا ينخدعون بمظاهر الحياة الدنيا.
فضل سورة الحاقة - سطور
عن أبي عبد اللّه عليه السّلام قال: «من قرأ سورة الجاثية كان ثوابها أن لا يرى النار أبدا ولا يسمع زفير جهنم ولا شهيقها ، وهو مع محمد صلّى اللّه عليه وآله وسلّم» «1». ومن خواص القرآن: روي عن النبي صلّى اللّه عليه وآله وسلّم أنه قال: «من قرأ هذه السورة سكن اللّه روعته يوم القيامة إذا جثا على ركبتيه وسترت عورته ، ومن كتبها وعلّقها عليه أمن من سطوة كل جبار وسلطان ، وكان مهابا محبوبا وجيها في عين كل من يراه من الناس ، تفضلا من اللّه عز وجل» «2». وقال رسول اللّه صلّى اللّه عليه وآله وسلّم: «من كتبها وعلقها عليه أمن من سطوة كل شيطان وجبار وكان مهابا محبوبا في عين كل من رآه من الناس» «3». وقال الإمام الصادق عليه السّلام: «من كتبها وعلقها عليه أمن من شر كل نمام ، وليس يغتب عند الناس أبدا ، وإذا علقت على الطفل حين يسقط من بطن أمه ، كان محفوظا ومحروسا بإذن اللّه تعالى» «4». وفي المصباح: من حملها أمن من كل محذور ومن جعلها تحت رأسه كفي شر الجن «5». فضل سورة الجاثية وخواصها. ___________________
(1) ثواب الأعمال ، ص 143. (2-4) تفسير البرهان ، ج 7 ، ص 173. (5) المصباح للكفعمي ، ص 610.
فضل سورة الجاثية وخواصها
لَّوْلَا أَن تَدَارَكَهُ نِعْمَةٌ مِّن رَّبِّهِ لَنُبِذَ بِالْعَرَاءِ وَهُوَ مَذْمُومٌ (49) وقوله: (لَوْلا أَنْ تَدَارَكَهُ نِعْمَةٌ مِنْ رَبِّهِ) يقول جلّ ثناؤه: لولا أن تدارك صاحب الحوت نعمة من ربه، فرحمه بها، وتاب عليه من مغاضبته ربه (لَنُبِذَ بِالْعَرَاءِ) وهو الفضاء من الأرض: ومنه قول قيس بن جَعْدة: وَرَفَعْـتُ رِجْـلا لا أخـافُ عِثارَهـا وَنَبَــذْتُ بــالبَلَدِ العَــرَاءِ ثِيــابِي (1) (وَهُوَ مَذْمُومٌ) اختلف أهل التأويل في معنى قوله: (وَهُوَ مَذْمُومٌ) فقال بعضهم: معناه وهو مُلِيم. * ذكر من قال ذلك: حدثني عليّ، قال: ثني أبو صالح، قال: ثني معاوية، عن عليّ، عن ابن عباس، في قوله: (وَهُوَ مَذْمُومٌ) يقول: وهو مليم. وقال آخرون: بل معنى ذلك: وهو مذنب * ذكر من قال ذلك: حدثنا ابن عبد الأعلى، قال: ثنا المعتمر، عن أبيه عن بكر (وَهُوَ مَذْمُومٌ) قال: هو مذنب.
عدم رؤية العمل الصالح والمن بكثرته فإن ذلك يحبطه ويذهب بركته ويورث الغرور، ومهما بلغ الداعية في الجهد وتحمل المشاق في سبيل الله تعالى ونصرة دينه فلا يساوي شيئاً مقابل نعم الله التي أنعم بها عليه في الدنيا، وما ادخره له في الآخرة من النعيم والمتعة، وهذا مأخوذ من قوله تعالى: (وَلا تَمْنُنْ تَسْتَكْثِرُ). الصبر والتحمل في سبيل الدعوة إلى الله تعالى وتحمل اتهامات الآخرين وكذبهم على الداعية ووصفه بما ليس فيه، وكذلك سعيهم لضربه أو سجنه أو قتله ونحو ذلك، وهذا مأخوذ من قوله تعالى: (وَلِرَبِّكَ فَاصْبِرْ). الثبات عند الابتلاءت والامتحانات، وهذا مأخوذ من قوله تعالى في بيان حكمة تحديد عدة خزنة نار جهنم بتسعة عشر (ومَا جَعَلْنَا عِدَّتَهُمْ إِلَّا فِتْنَةً لِلَّذِينَ كَفَرُوا لِيَسْتَيْقِنَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ وَيَزْدَادَ الَّذِينَ آمَنُوا إِيمَاناً وَلا يَرْتَابَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ وَالْمُؤْمِنُونَ وَلِيَقُولَ الَّذِينَ فِي قُلُوبِهِمْ مَرَضٌ وَالْكَافِرُونَ مَاذَا أَرَادَ اللَّهُ بِهَذَا مَثَلاً كَذَلِكَ يُضِلُّ اللَّهُ مَنْ يَشَاءُ وَيَهْدِي مَنْ يَشَاءُ)، وأعظم أسباب الثبات العلم والإيمان، فينبغي للداعية دائماً الارتقاء فيهما والتزود منهما.