فى حلقة جديدة من برنامج "اللى ما تعرفوش" الذى يقدمه ويعده الزميل بلال رمضان، يتحدث عن حقيقة أدهم الشرقاوى، للإجابة على سؤال لا يزال يشغل الكثيرون حتى اليوم، حول إذا ما كان بطلا شعبيا، أم مجرما وقاطع طريق. بعد 43 سنة على وفاته وقف العندليب عبد الحليم حافظ يصدح بصوته ويشدو بمواويل ألفها الشاعر مرسي جميل عزيز ولحنها محمد الموجي فى الفيلم المصرى الشهير أدهم الشرقاوي، الذى من المفترض أنه يحكى سيرة بطل شعبي مصري أيام الاحتلال البريطاني لمصر، جسد فيه شخصية أدهم الشرقاوي الفنان القدير عبد الله غيث. مرسي جميل عزيز. أدهم الشرقاوى رسومات أحمد خلف وفى مطلع المواويل يقول العندليب عبد الحليم حافظ: "منين أجيب ناس لمعناة الكلام يتلوه اللى حكيته فيها عجب منه العقول بتوه"، والحقيقة أن أول الأعاجيب التى جاءت فى الموال، هى أن أدهم الشرقاوى كان تلميذا نجيبا، بل وكان من الأوائل على مدرسته، وحينما نظم الطلاب فى مدرسته مظاهرة تندد بالاستعمار، قادها أدهم الشرقاوى فقامت إدارة المدرسه بطرده كعقاب له. والحقيقة أن من يبحث وراء حكاية أدهم الشرقاوى سيجد من الأعاجيب ما يدهشه، فالحكاية التى عرفناها ولا يزال أغلبنا يرددها، سببها الأساسى هو ما قدمته الدراما والموال الشعبى، وهى على العكس تماما من القصة الرسمية التى سبق وأن نشرتها الصحافة تحت عنوان "مصرع الشقى الشرقاوى الشهير"، ففى أكتوبر عام 1921 نشرت مجلة اللطائف المصورة تفاصيل مقتل أدهم الشرقاوى بعد مطاردة استمرت ثلاث سنوات.
"يسافر ويرجع في نفس اليوم".. لماذا كان يخاف أحمد خالد توفيق من القاهرة؟
التكريم والأوسمة
حصل كمال الطويل على "وسام الجمهورية للآداب والفنون من الدرجة الأولى عام 1958م، شهادة تقدير من دولة الكويت عام 1962م، وسام من دولة موريتانيا عام 1966م، جائزة الدولة التقديرية عام 2003م. وفاته
أمضى كمال الطويل الأشهر الأخيرة من حياته فى صراع مع المرض، إلى أن توفى عن واحد وثمانين عامًا فى 9 يوليو 2003. كمال الطويل
لافته شارع كمال الطويل
مسلسل جزيرة غمام أثبت أن الجمهور يقدر فعلا الأعمال الفنية المتميزة، وأنه لا يخطئ الطريق إلى تمييز الغث من السمين، في ظل العدد الكبير من الأعمال التي تعرض ضمن سباق الدراما الرمضانية، فالتفاعل الكبير على منصات السوشيال ميديا مع العمل يبدو لافتا، ويعطى مؤشرا واضحا على النجاح الكبير، الذى حققه المسلسل الذى يغرد خارج السرب على مدار الحلقات الماضية.
وقالت زينة، فى فيديو نشرته عبر "ستورى" حسابها على موقع "إنستجرام"، إن والدتها مصابة بفيروس كورونا، منذ أسبوعين، لافته إلى أنها انشغلت معها لمتابعة إجراء التحاليل الطبية اللازمة وللاطمئنان على استقرار حالتها حالتها خلال فترة العلاج، كما عبرت عن تخوفها بشدة من الفيروس، قائلة "أنتوا عارفين أنا بخاف من كورونا أد إيه، مش بخاف علشان نفسى بس، بخاف علشان ولادى كمان".
موقع زينة السيارات جده
عن السيارات
المصدر الأول لاخبار السيارات في العالم العربي فمنذ انطلاقته في عام ٢٠٠٠ لا يزال موقع السيارات اكبر موقع عربي يهتم باخبار السيارات وتجارب القيادة ومراجعة السيارات. كما يحتوى موقع السيارات على منتدى تفاعلي هو الملتقى المفضل لمحبي السيارات في الوطن العربي. مع السيارات كن اول من يعلم باسعار السيارات الجديدة
موقع زينة السيارات و مكاتب العقار
وتستغل الشابتان موهبتهما في صناعة المشغولات اليدوية، بحرفية عالية، كمصدر إضافي للدخل. قالت الكردي، وهي مهندسة معمارية، تخرّجت من الجامعة الإسلامية عام 2008، إن صناعة المشغولات اليدوية، بدأت كهواية بعد التخرج. وأضافت، في حديثها للأناضول، أنها وصديقتها، بحثتا عن فرصة عمل في مجال تخصص الهندسة المعمارية، لكنهما لم تجدا. وأوضحت أنهما تطوعتا في عدد من المكاتب الهندسية الحكومية والخاصة، وشغلتا وقت الفراغ بتعلم واحتراف مهارة التطريز الفلسطيني التراثي؛ حيث شاركتا في معرضين للمشغولات اليدوية الأول عام 2012 والثاني عام 2013. موقع زينة السيارات جده. واكتسبت الصديقتان خبرات في مجالي الهندسة المعمارية وهندسة الديكور، الأمر الذي دفعهما إلى افتتاح مكتب خاص بهما، بعد 5 أعوام على التخرّج، كما قالت الكردي. إلى جانب ذلك، فإن استغلال الهواية وتحويلها إلى عمل يدرّ مصدرا للدخل أمر وصفته الكردي بـ"المهم"، خاصة وأن العمل يكون في إطار الهواية وبعيدا عن الضغوط النفسية التي يتم التعرض لها أثناء العمل في مجال التخصص. وتوظّف الشابتان البرامج التي تستخدمانها بهندسة الديكور في تصميم وصناعة المشغولات اليدوية للخروج بقطع فنية ذات جودة ومواصفات جمالية عالية، وفق الكردي.
الرئيسية
أخبار
أخبار المحافظات
03:03 م
الإثنين 21 مارس 2022
عرض 3 صورة
المنوفية - أحمد الباهي: اختتمت مديرية التربية والتعليم بالمنوفية فعاليات اليوم الثاني والأخير لورشة العمل التي نظمتها إدارة التربية البيئية والسكانية والصحية بالمديرية، وذلك تحت عنوان "تدوير المخلفات" لطلاب المرحلة الإعدادية بمشاركة إيجابية لعدد عشر طلاب يمثلون إدارات "الباجور- تلا- السادات- الشهداء- قويسنا"، ونجحوا خلالها من تصميم فوانيس رمضان باستخدام خامات وأدوات غير مُستغلة ومن القمامة. وكرمت الدكتورة أماني قرني مدير مديرية التربية والتعليم بالمنوفية، الطلاب المشاركين في فعاليات اليوم الأخير؛ تقديرًا لمشاركتهم الفاعلة في تنفيذ زينة رمضان باستخدام الخامات المتاحة، وإعادة تدويرها بما يخدم البيئة والمجتمع بحضور هبة زيدان مدير إدارة التربية البيئية والسكانية والصحية بالمديرية والمشرفين على الطلاب المشاركين في الورشة. محتوي مدفوع
إعلان