مدة اليوم الوطني وتمنح الدولة بهذه المناسبة لجميع القطاعات (إجازة اليوم الوطني) وتختلف مدتها من عام لعام،, ومن المحتمل أن تكون إجازة اليوم الوطني 90 هذا العام 2020 يوم الأربعاء 06 صفر 1442. شاهد أيضاً: صور عن اليوم الوطني 90 السعودي 1442 جودة عالية شاهد أيضاً: كلمة عن الوطن, كلمات عن الوطن السعودي, عبارات عن الوطن الغالي
فوارق التنمية في المحافظات.. إلى متى؟ .. اخبار كورونا الان
مهدي رابح
"كيف يمكن معالجة قضية مخاوف وتطلعات النخبة العسكرية في سياق عملية تحول مدني ديموقراطي لا يمكن أن تكتمل دون انحيازها لها اليوم وحمايتها غدا ومستقبلاً ؟. " ـــــ
يظل السؤال المطروح أعلاه والذي اختتمت به المقال السابق هو مربط فرس الإجابة على احد اهم متطلبات استعادة أي بريق امل، ليس فقط في اسقاط الانقلابيين بل في إعادة صياغة علاقة المؤسسة العسكرية بالسلطة والثروة والمجتمع على أسس الغايات الوطنية العليا المؤطرة بدستور يعبر عن منظومة قيم الدولة الحديثة في القرن الواحد والعشرين، دولة المواطنة والديموقراطية وسيادة حكم القانون الملتزمة بحماية حقوق الإنسان. وتكمن معضلة الوضع الراهن في أنّ المؤسسة العسكرية تجمع بين متناقضين مطلقين كونها هي العمود الفقري للنظام الانقلابي من جهة ومن الجهة الأخرى تبقى احد أهم العناصر الضرورية في انجاح اي تغيير نحو تحول مدني ديموقراطي محتمل ومستدام، وهو ما يحيلنا الي إحدى المهام الأساسية المنوطة بها والمرتبطة بالكيان الثاني من حيث التأثير و الأهمية داخل المعسكر الانقلابي، اي القوات شبه العسكرية المعروفة بإسم الدعم السريع وهي من العوامل المتغيرة الأساسية في المعادلة المطروحة للإجابة على سؤال " متى سيسقط الانقلاب؟".
مشاهدة الموضوع التالي من اخبار كورونا الان.. فوارق التنمية في المحافظات.. إلى متى؟ والان إلى التفاصيل: كلمة المحرر - 25/04/2022 13:40 الكاتب: طايل الضامن نشعر بالفخر عندما نشاهد العاصمة في أبهى صورها، متألقة جمالاً ونظافة، تسبق فيها عواصم دول الدنيا، هذه الحالة للأسف بدأت تتراجع منذ سنوات رغم الإنفاق الكبير على عمان، فعمان اليوم، ليست عمان سابقاً من حيث انسيابية السير والنظافة، إلا إنها لم تتراجع إلى وضع سيئ، وإنما تراجعت عن المراتب الأولى وسبقها الكثير من المدن العربية. متا اليوم الوطنية. فرغم المشاريع الضخمة التي أقيمت في العاصمة، ولعل أبرزها الباص السريع، إلا أنه برأي كثير من الخبراء لم يحل كثيراً من المشكلات المستهدفة، بل كان مرهقاً للمدينة وسكانها على مدار (11) سنة مضت، وأنفق عليه الكثير من المال العام، و استهلك جزءاً كبيراً من جسم الشارع الاصلي، مما خلق أزمات مرورية أبدية..! نأمل، أن يكون العمل بحجم عمان، وحب الأردنيين لعاصمتهم، والاستمرار في المشاريع التنموية التي تحل المشاكل من جذورها، فما ينفق في العاصمة ليس بالقليل مقارنة مع بلديات المحافظات الأخرى. وكما هو الاهتمام الحكومي بالعاصمة ظاهراً وسخياً، يجب أن يقابله أيضا اهتمام بالتنمية في المحافظات، فليس من المعقول أن تكون موازنة (الأمانة) ما يقارب نصف مليار دينار، بينما مدينة مثل إربد ذات الكثافة السكانية العالية والمساحات الواسعة، لا تتعدى موازنتها السنوية الخمسين مليون دينار..!