صحة حديث من مات يوم الجمعة ابن باز، ليوم الجمعة المكانة المهمة والكبيرة في الاسلام، فتكون فيه صلاة الجمعة وتكون فيه الاعمال الطيبة، يوم الجمعة جمعة هو أفضل وأعظم الأيام وهو ثالث عيد للمسلمين بعد عيد الفطر والأضحى، وخصهم الله بمسلمين بلا أمم وبهذا يوضح هل من مات يوم الجمعة أم في رمضان ينجو من عذاب القبر وصحة حديث لا يموت فيه مسلم يوم الجمعة. صحة حديث من مات يوم الجمعة ابن باز وقد ورد في السنة النبوية الشريفة أن من مات من المسلمين يوم الجمعة يسلم من عذاب القبر "، وروى الترمذي حديث الصحابي العظيم عبد الله بن عمرو في جماعته مي ماي، رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال ما من مسلم يموت يوم الجمعة ولا ليلة الجمعة، حفظه الله من فتنة القبر، له في فضل الميت يوم الجمعة والله أعلم.
- فضل من مات في يوم الجمعة - إسلام ويب - مركز الفتوى
فضل من مات في يوم الجمعة - إسلام ويب - مركز الفتوى
و يزعم فوج آزوف القومي أنه قتله. وكان قائدا لفرقة البنادق الآلية رقم 150 في الجيش الروسي، وهي وحدة جديدة نسبيا تشكلت عام 2016، ومقرها روسوتوف بالقرب من الحدود الأوكرانية. وتقول أوكرانيا إن الوحدة تم إنشاؤها من أجل المشاركة في الصراع في المناطق التي يسيطر عليها الانفصاليون في شرق أوكرانيا، على الرغم من أن روسيا تنفي أن جيشها كان متورطًا في القتال هناك. الميجور جنرال أندريه كوليسنيكوف قُتل كوليسنيكوف، وهو من جيش السلاح المشترك التاسع والعشرين، في قتال وقع في 11 مارس/آذار، وفقًا لمصادر أوكرانية رسمية. لم يتم الكشف عن ظروف وفاته. وبعد أن أصبح كولسنيكوف ثالث جنرال روسي يُقال إنه يُقتل في أوكرانيا، قال مسؤول غربي إن الجيش الروسي ربما يعاني من معنويات متدنية، وهذا هو سبب اقتراب كبار الضباط العسكريين من خط المواجهة. الميجور جنرال فيتالي غيراسيموف قُتل غيراسيموف، رئيس أركان جيش السلاح المشترك الـ41، في 7 مارس/آذار خارج مدينة خاركيف، وفقًا لوزارة الدفاع الأوكرانية. وتعرضت مدينة خاركيف القريبة من الحدود الروسية لهجوم متواصل من القوات الروسية. وأصدر الجيش الأوكراني تسجيلًا لما قال إنه اثنين من مسؤولي جهاز الأمن الروسي يناقشان وفاة غيراسيموف، ويشكوان من أن شبكات الاتصال الآمنة الخاصة بهما لم تعد تعمل في أوكرانيا.
وأخرجه البيهقي في (إثبات عذاب القبر ص 155) من طريق يعقوب بن سفيان عن أبي صالح عبد الله بن صالح كاتب الليث وأبي بكر غير منسوب، كلاهما عن الليث بمثل رواية ابن عبد الحكم. وكان الطحاوي أعلّ الحديث أوّلاً (1/ 250) بمثل إعلال الترمذي، ثم قال: عن هذا الإسناد: "وزاد (يعني ابن عبد الحكم) على يونس في إسناده إدخاله بين الليث وبين ربيعة بن سيف: خالد بن يزيد وسعيد ابن أبي هلال، وهو أشبه عندنا بالصواب والله أعلم، فوقفنا بذلك على فساد إسناد هذا الحديث، وأنه لا يجوز لمثله إخراج شيء مما يوجب حديث عائشة رضي الله عنها دخوله فيه". وحديث عائشة رضي الله عنها الذي ذكره الطحاوي هو الحديث الأصل الذي أورده في أول الباب، وهو قوله صلى الله عليه وسلم: " إن للقبر لضغطة، لو كان أحد ناجيًا منها؛ نجا سعد بن معاذ "، ولأجله ضعّف حديث عبد الله بن عمرو رضي الله عنهما الذي فيه: "وقاه الله فتنة القبر". ومع ما تقدم من العلل: فإن ربيعة وإن كان صدوقًا، فإنه ضعيف من قبل حفظه، فقد قال عنه البخاري في (التاريخ الكبير 3/290): "عنده مناكير"، وقال في (الأوسط) (1464): "وروى ربيعة بن سيف المعافري الإسكندراني أحاديث لا يتابع عليه"، وقال النسائي في رواية: "ليس به بأس"، وقال في أخرى: "ضعيف"، وقال الدارقطني في (سؤالات البرقاني ص 153): "صالح"، وذكره ابن حبان في (الثقات 6/301)، وقال: "يخطئ كثيرًا"، وقال ابن يونس: "في حديثه مناكير"، وقال العجلي في (تاريخه 463): "ثقة".