عبد المجيد الكناني يقوم بأول ظهور تلفزيوني له في رمضان المقبل. وتأتي هذه الخطوة بعد النجاح الملحوظ الذي حققه الممثل والناقد الفني والكاتب ومضيف برنامجه Lucaimat ، وأول أداء تفاعلي حي من قبل ممثلين جلب رؤية الجمهور للجمهور في دقائق ، بالإضافة إلى السنوات التي قضاها في المسرح وعلى YouTube.. اقرأ ايضا: نسرين طافش تحتفل بعيد ميلادها يظهرعبد المجيد الكناني الكناني كجزء من برنامج ترفيهي عائلي. يشاهد الكناني معجبيه على شاشة SBC السعودية من خلال برنامج ترفيهي عائلي يعرض الكوميديا الاجتماعية ، لكنه لم يرغب في عرضها من المنزل بسبب ظروف تفشي فيروس كورونا المستجد. وانقسمت التعليقات العامة على هذه الخطوة ، حيث توقع البعض أنها ستوفر تجربة ناجحة ، بينما طلب آخرون العودة إلى لوكيمات للتمتع بسقف أعلى لحرية وسائل التواصل الاجتماعي. عبدالمجيد الكناني على التلفزيون للمرة الأولى في رمضان 2021 | مجلة سيدتي. يضع مسرحيات في مواضيع مختلفة. والجدير بالذكر أن الكناني قد تألق على خشبة المسرح منذ عام 2009 ، حيث قدم مجموعة متنوعة من العروض على مجموعة متنوعة من الموضوعات ، من أبرزها "حبل الغسيل" الذي تم عرضه في العديد من مناطق المملكة العربية السعودية مع جمهور كبير ، وكذلك كما في عام 2012 ، رافق توزيع اليوتيوب قدم برنامج رمضاني بعنوان لوكيمات.
عبدالمجيد الكناني على التلفزيون للمرة الأولى في رمضان 2021 | مجلة سيدتي
إنطلاق فاعليات الصالون الرمضاني للنشء وفق برتوكول التعاون بين وزارة الشباب والرياضة و الأزهر الشريف و فى إطار خطة الادارة المركزية للطلائع برعاية الدكتور أشرف صبحى وزير الشباب والرياضة و اللواء جمال نور الدين محافظ كفر الشيخ و توجيهات الدكتور عزت محروس وكيل وزارة الشباب والرياضة بكفر الشيخ و إشراف عبد المنعم الكنانى وكيل المديرية للشباب و متابعة لبنى أبو القاسم مدير إدارة الطلائع بالمديرية.
بدأ الممثل المسرحي والكاتب الكوميدي، عبدالمجيد الكناني مشواره الفني عام 2010 بمشاركته في عدد من الأفلام القصيرة، مع المخرج بدر الحمود. واستمر بتقديم هذه الأعمال على قناته في يوتيوب، لغياب دور السينما في السعودية. كما اشتهر ببرنامجه «لقيمات» الذي ينتقد من خلاله الأعمال الخليجية بطابع كوميدي ساخر. يتحدث الكناني في هذه الحلقة عن المشهد الفني في المسرح السعودي اليوم. عبد المجيد الكناني لقيمات. ويقول بأن المسرح في الخليج -وخصوصًا في الكويت التي كانت رائدة في هذا الفن- مرّ بمرحلة مزدهرة في ثمانينيات القرن العشرين. ولكنه تحول في شكله الحالي إلى أعمال هجينة ومستنسخة لا تلاقي حتى حضورًا جماهيريًّا. بالرغم من أن إحدى مقومات المسرح الإسهام الثقافي الذي يخلقه في المجتمع وتأثيره على تطوير وصقل الأداء الفني للممثل، يعود هذا التأخر إلى أزمة الإنتاج في الخليج والنصوص التي لا تعبر عن واقعنا اليوم. ويعاني الإنتاج الفني في التلفزيون هو الآخر من هذه الأزمات التي تصور فنًا لا قيمة له. ومع أن الدول العربية كذلك تشهد تدهورًا فنيًا كبيرًا في الإنتاج التلفزيوني والمسرحي والسينمائي، بسبب عدة عوامل منها الرقابة والتقليد وعدم الاكتراث بالتجارب المحلية، تبقى «مصر رائدة الفنون في الوطن العربي»، وتجربتها الطويلة في هذه الصناعة تشهد لها بذلك.