وتابعت: «القانون متخلف عن الشعب في هذه الحالة، والأمر متروك لوسائل الإعلام والمنظمات غير الحكومية لاغتنام الزخم للتغييرات الإيجابية المستقبلية». أميركا
أخبار أميركا
أخبار إيران
المرأة
حقوق الإنسان
تويتر
اختيارات المحرر
*إيرانيات يلجأن إلى «تويتر» لمشاركة قصص الاعتداء الجنسي | الشرق الأوسط
السبت، 11 كانون الثاني/يناير 2014، آخر تحديث 20:30 (GMT+0400)
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN) -- تواصل انشغال المغردين السعوديين على موقع "تويتر" بإعلان رجال دين بارزين بينهم عبد الله بن منيع مستشار الديوان الملكي السعودي، أن تسوق النساء إلى جانب الرجال في معرض الكتاب هو اختلاط "غير مقصود" يحصل في الأسواق، مستنكرا ما يصفه البعض من أنه اختلاط محرم. ودعا آخرون إلى مقاطعة المعرض لمخالفاته الشرعية ومخالفته لقيم المجتمع والدولة، وفقا لما ورد في صفحة "حملة مقاطعة معرض الكتاب بالرياض 1433" على فيسبوك. ففي هاش تاغ "#معرض_الكتاب" كتب ماجد الهزاع قائلا: "من التناقضات العجيبة الغضب على الاختلاط في معرض الكتاب مع أن الاختلاط يحدث في الأسواق.. لكن الفرق هنا يتسوقون ليتثقفون وهنالك ليأكلون. " وقال وليد فاحس الظفيري: "الشيخ عبدالله ابن منيع مستشار الديوان الملكي يقول الاختلاط في معرض الكتاب ليس محرماً ولابأس بتسوق النساء مع الرجال،عجباً تفتون على مزاجكم!. " أما أحمد بن شويمان كتب علق ساخرا: "خل نجلطهم ونطالب بتأنيث معرض الكتاب، الأنثى بالنسبة لبعض المحسوبين عار وشق وجه وحمل ثقيل. " أما مُحمّد الغُبَيــوي علق قائلا: " كلمة حق بخصوص الاختلاط وكأني في أحد أسواق الرياض، أسواق حجاب أو السوق الصيني المؤقت لا للمبالغة يا إخوتي. *إيرانيات يلجأن إلى «تويتر» لمشاركة قصص الاعتداء الجنسي | الشرق الأوسط. "
قال «تركي خان» المستشار التربوي المتخصص في الشبكات الإلكترونية وحماية الأطفال من الاستغلال على الإنترنت، إن السعودية نجحت في حظر 98% من المواقع الإباحية، وتعطيل 9 آلاف حساب على موقع التواصل الاجتماعي «تويتر»، لها علاقة بترويج الإباحية. ودعا «خان»، في ورشة «حماية الأطفال من أخطار الإنترنت.. إنترنت آمن» التي نظمتها وزارة التعليم، بالتعاون مع هيئة الاتصالات وتقنية المعلومات، في مقر غرفة الشرقية، إلى «ضرورة توعية أولياء الأمور بمخاطر الإنترنت على الأبناء، والتنبه إلى مؤشرات الخطر التي قد تظهر على الطفل بسبب تعرضه إلى هذه المخاطر». كما حذر الأطفال من الثقة بأي شخص على الإنترنت، وقال إن «المجرمين على الإنترنت لا يختلفون عن المجرمين في الحياة الواقعية، من ناحية الأهداف والمقاصد والضرر والخسائر التي تقع»، بحسب صحيفة «الشرق». كما شدد على «ضرورة وعي الأطفال بأهمية الهوية الشخصية، والمعلومات، والكلمات السرية، وعدم تمرير معلومات للغرباء، وعدم زيارة مواقع مشبوهة، أو تحميل برامج من مصادر غير موثوقة». وأشار المستشار التربوي إلى أهمية «تطوير البرامج التثقيفية الموجهة إلى أولياء الأمور والتربويين»، كاشفا أن «التغاضي عن هذه المسائل المهمة والمشكلات المتفاقمة التي تستهدف الجيل الجديد من المجتمع لا يفيد».