ساسة قطر... يأمرون الناس بالبرّ وينسون أنفسهم - YouTube
- مشاهد من النار في الإسراء والمعراج - العهد المكي - السيرة النبوية| قصة الإسلام
- ساسة قطر...يأمرون الناس بالبرّ وينسون أنفسهم - YouTube
- يأمرون الناس بالبر وينسون أنفسهم! - جريدة الوطن السعودية
- في (التيار) .. يأمرون الناس بالبر وينسون أنفسهم!
مشاهد من النار في الإسراء والمعراج - العهد المكي - السيرة النبوية| قصة الإسلام
وَرَأَى رَجُلاً أَحْمَرَ أَزْرَقَ جَعْدًا شَعِثًا إِذَا رَأَيْتَهُ، قَالَ: مَنْ هَذَا يَا جِبْرِيلُ؟ قَالَ: هَذَا عَاقِرُ النَّاقَةِ"[1]. ساسة قطر...يأمرون الناس بالبرّ وينسون أنفسهم - YouTube. وفي مشهد آخر رأى عذابًا آخر للعصاة أنفسهم، وهم الذين يقعون في أعراض الناس؛ روى أبو داود -وصحَّحه الألباني- عن أنس بن مالك رضي الله عنه، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "لَمَّا عُرِجَ بِي مَرَرْتُ بِقَوْمٍ لَهُمْ أَظْفَارٌ مِنْ نُحَاسٍ يَخْمُشُونَ[2] وُجُوهَهُمْ وَصُدُورَهُمْ، فَقُلْتُ: مَنْ هَؤُلاَءِ يَا جِبْرِيلُ؟ قَالَ: هَؤُلاَءِ الَّذِينَ يَأْكُلُونَ لُحُومَ النَّاسِ، وَيَقَعُونَ فِي أَعْرَاضِهِمْ" [3]. كان هذا هو أحد مشاهد النار الشنيعة التي رآها رسول الله صلى الله عليه وسلم، ولم يكن هو المشهد الوحيد؛ فقد رأى مشهدًا آخر له وجه علاقةٍ به. فقد روى ابن حبان -وصحَّحه الألباني- عن أنس بن مالك رضي الله عنه، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "رَأَيْتُ لَيْلَةَ أُسْرِيَ بِي رِجَالاً تُقْرَضُ شِفَاهُهُمْ بِمَقَارِضَ مِنْ نَارٍ، فَقُلْتُ: مَنْ هَؤُلاَءِ يَا جِبْرِيلُ؟ فَقَالَ: الْخُطَبَاءُ مِنْ أُمَّتِكَ، يَأْمُرُونَ النَّاسَ بِالْبِرِّ وَيَنْسَوْنَ أَنْفُسَهُمْ، وَهُمْ يَتْلُونَ الْكِتَابَ أَفَلاَ يَعْقِلُونَ" [4].
ساسة قطر...يأمرون الناس بالبرّ وينسون أنفسهم - Youtube
قَالَ: "رَأْسُ الأَمْرِ الإِسْلاَمُ، وَعَمُودُهُ الصَّلاَةُ، وَذِرْوَةُ سَنَامِهِ الجِهَادُ". ثُمَّ قَالَ: "أَلاَ أُخْبِرُكَ بِمَلاَكِ ذَلِكَ كُلِّهِ؟" قُلْتُ: بَلَى يَا نَبِيَّ اللهِ. فَأَخَذَ بِلِسَانِهِ قَالَ: "كُفَّ عَلَيْكَ هَذَا". فَقُلْتُ: يَا نَبِيَّ اللهِ، وَإِنَّا لَمُؤَاخَذُونَ بِمَا نَتَكَلَّمُ بِهِ؟ فَقَالَ: "ثَكِلَتْكَ أُمُّكَ يَا مُعَاذُ، وَهَلْ يَكُبُّ النَّاسَ فِي النَّارِ عَلَى وُجُوهِهِمْ -أَوْ عَلَى مَنَاخِرِهِمْ- إِلاَّ حَصَائِدُ أَلْسِنَتِهِمْ" [5]. فبعد كل هذه الأعمال الصالحة من صلاة وصيام وصدقة وجهاد.. وغيرها يمكن للسان أن يذهب بكل هذا الخير، ويُورد صاحبه النار! لهذا كانت هذه المشاهد المفجعة التي رآها رسول الله صلى الله عليه وسلم في رحلته إلى السماء! ومع هذا فمشاهد النار لم تكن كثيرة، فأحد أهداف الرحلة هو إسعاد رسول الله صلى الله عليه وسلم وتسليته؛ ومن ثَمَّ كان الانتقال بسرعة لمشهد آخر سعيد! ________________
[1] أحمد (2324)، وقال ابن كثير: إسناد صحيح ولم يخرجوه. مشاهد من النار في الإسراء والمعراج - العهد المكي - السيرة النبوية| قصة الإسلام. انظر: ابن كثير: تفسير القرآن العظيم 5/27، 28، وقال الهيثمي: رواه أحمد، ورجاله رجال الصحيح غير قابوس وقد وثق، وفيه ضعف.
يأمرون الناس بالبر وينسون أنفسهم! - جريدة الوطن السعودية
فبعد أن قام وكلائه بأبشع الأفعال وأقبحها وأرذلها باسم الدين والمذهب, ولم يحاسب أي منهم على ذلك, ولنا في مناف الناجي وعبد الكريم الصافي ورباح الناصري واحمد الخزاعي ورعد الخالدي وصهر السيستاني مرتضى الكشميري والقائمة طويلة, حيث ممارسة الزنى باسم المتعة والسرقة باسم الأيتام, وكل ذلك موثق وموجود في عالم النت وممكن لأي شخص أن يطلع على الفساد الأخلاقي لوكلاء السيستاني ومعتمديه في عموم محافظات العراق وفي خارجه … فهل يحق للسيستاني أن يتكلم عن الأخلاق الحميدة ؟؟!!. أما مسألة غرس حب الوطن في الجيل الجديد …. فهذ من الأمور المضحكة … كيف لشخص إيراني لا يملك الجنسية العراقية ورفض أن يحصل عليها حتى بعد أن تملق له ساسة الفساد وأرادوا منحه إياها.. كيف له أن يتكلم عن حب الوطن ؟! وأي وطن هذا الذي يتحدث عنه ؟! يأمرون الناس بالبر وينسون أنفسهم! - جريدة الوطن السعودية. كيف لشخص حرق العراق وألقى به في حفر الطائفية وأفتى بوجوب تعليم الجيل الجديد من التلاميذ والطلبة على حمل السلاح خلال العطلة الصيفية اجل أن يقتلوا أبناء بلدهم وإخوتهم في الدين والوطن, كيف له أن يتكلم عن تعليم الأطفال حب الوطن ؟؟!!. أما الصالح العام والرشوة فهذه ليس أخر من يتكلم عنها السيستاني بل المفروض أن لا يتكلم بها نهائيا … لأنه هو من أخذ الرشوة من الأمريكان ( 200) مليون دولار لقاء إصداره فتوى تحرم الجهاد ضد المحتل وبالتالي اضر بالصالح العام العراقي حيث قام المحتل بممارسة أبشع الأفعال وأقبحها تحت ظل وعباءة السيستاني المرتشي …
فكل ما تطرق به السيستاني وعلى لسان وكيله الفاسد ( عضو الجمعية الوطنية) والمتجاوز والمخالف لقانون إدارة العتبات المقدسة احمد الصافي هو عبارة عن ترهات وكلام يراد منه الضحك على الناس ويظهرون لهم بمظهر الملائكة!!..
في (التيار) .. يأمرون الناس بالبر وينسون أنفسهم!
أي تقرؤون وتدرسون "الكتاب"، يعني "التوراة"، والذي فيه أمركم بفعل البر بأنفسكم، وأمر الناس بذلك، وقيام الحُجة عليكم بالعلم في ذلك، وفي هذا دلالة على عظم مسؤولية العلماء. ﴿ أَفَلَا تَعْقِلُونَ ﴾: الاستفهام للإنكار والتوبيخ؛ أي: أفلا تفقهون وتفهمون، وترشدكم عقولكم إلى خطئكم وضلالكم وقبح ما تفعلون؟ إذ لا يليق بالعاقل أن يأمر الناس بالبر والخير، ويترك نفسَه فلا يأمرها بذلك. فهم ذوو عقول يدركون بها، وهي مناط تكليفهم، ولولاها ما كلِّفوا، كما في حديث علي رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: (( رُفِع القلم عن ثلاثة: عن النائم حتى يستيقظ، وعن المجنون حتى يفيق، وعن الصبي حتى يبلغ)) [3]. ولكنهم لما لم يسترشدوا بعقولهم إلى فعل ما ينفعهم وترك ما يضرهم، صاروا كالذين لا يعقلون، كما قال تعالى عن أضرابهم من الكفار: ﴿ صُمٌّ بُكْمٌ عُمْيٌ فَهُمْ لَا يَعْقِلُونَ ﴾ [البقرة: 171]، وقال تعالى: ﴿ إِنَّ شَرَّ الدَّوَابِّ عِنْدَ اللَّهِ الصُّمُّ الْبُكْمُ الَّذِينَ لَا يَعْقِلُونَ ﴾ [الأنفال: 22]، وقال تعالى: ﴿ أَمْ تَحْسَبُ أَنَّ أَكْثَرَهُمْ يَسْمَعُونَ أَوْ يَعْقِلُونَ إِنْ هُمْ إِلَّا كَالْأَنْعَامِ بَلْ هُمْ أَضَلُّ سَبِيلًا ﴾ [الفرقان: 44].
وهذه الجهات الحكومية تعرضت للنقد تماماً مثلما تعرضت الهيئة للنقد أيضاً، وقرارات خادم الحرمين الشريفين حفظه الله التي صدرت مؤخراً ما هي إلا دعم لهذه الجهات في سبيل عملية الإصلاح الشاملة لتحقيق هذه الجهات للأهداف التي أنشئت من أجلها، ومن ضمنها هيئات الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر لما تواجهه من صعوبات وتحديات تعرقل أعمالها وأنشطتها. وبالطبع فإن النقد البنّاء يسلط الضوء على المشكلات التي تحتاج إلى حلول، لبحثها ودراستها، ولا يعني ذلك الانتقاص من الجهة الحكومية أو شن الحرب عليها كما يعتقد البعض، وعليه يتم تبادل وجهات النظر بين جميع فئات المجتمع لحل هذه المشاكل، وهذا هو الإصلاح الحقيقي، وللمعلومية فإن الهيئات استفادت كثيراً من الانتقادات التي وجهت إليها في تطوير أعمالها وحصولها على الدعم المطلوب. وبالرغم من ذلك إلا أن البعض للأسف الشديد، يستغل هذه الاختلافات وهذه الانتقادات، عن طريق الابتزاز العاطفي للناس، فيشن هجوماً عن طريق السب والشتم للمنتقدين، وذلك لتحقيق أهداف شخصية كالشهرة والدعاية مثلاً، ولو كانوا صادقين في هجومهم هذا لانتقدوا الهيئة أيضاً، أو على أقل تقدير اعترفوا بالمشاكل والتحديات التي تواجه الهيئة في أعمالها، ولكنهم يعلمون أنهم لو فعلوا ذلك لخسروا شعبيتهم بين الناس أو لاقوا الأذى منهم.