الصفحة الرئيسية
الاقسام
اقسام التسوق
حلويات
المجوهرات
مطاعم
تنسيقات الورد
سوبر ماركت
هدايا
شوكولا
ألعاب
مستلزمات الأطفال
ملابس
جمالكِ
منتجات مميزة
سلة غذائية نوع اكسترا حجم كبي
سلة منظفات
عن وصينا
$
Euro
Saudi Arabia Riyal
United Arab Emirates Dirham
US Dollar
بحث
الحساب
تسجيل الدخول
إتمام الطلب مع التسجيل
تسجيل كبائع
المفضلة
عربة التسوق
الرئيسية
الشهباء
بيتزا
فاوتشرات مطعم بيرويا
كيك
لحومات
مأكولات
ورد
شبكة
قائمة
1 2 3 4
سندويش فاهيتا
2. 93$
كباب دجاج كيلو
10. 57$
فروج مشوي
14. 00$
تنسيقة ورد مع شوكولا
122. 73$
فروج بروستد مع بطاطا وتوم
كيلو شاورما دجاج
13. 50$
وجبة شاورما دجاج عربي
3. 23$
سندويش دجاج مكسيكي
2. 35$
تشكن برغر
2. 05$
كلاسيك برغر
2. 47$
كيلو شيش مشوي
كيلو كبة بالسيخ
18. 78$
كيلو كبة درويش
17. 02$
كيلو كباب بيتنجان
19. موقع حراج. 96$
فروج عالفحم
كيلو شرحات فخد
كيلو معجوقة
17. 61$
كيلو جوانح
8. 51$
كيلو سودة غنم
15. 26$
كيلو عش البلبل
متجر وصينا
متجر يقدم خدمات ومنتجات الطعام وتنسيق الهدايا
من نحن
خصوصية المتجر
سياسة التوصيل
خدمة العملاء
النشرة الاخبارية
تأكد من أنك لا تفوت الأحداث المثيرة للاهتمام من خلال الانضمام إلى برنامج النشرة الإخبارية لدينا.
- موقع حراج
- الشهباء
- موقع حراج | مشاوي حلب الشهباء
موقع حراج
مؤسسة موقع حراج للتسويق الإلكتروني [AIV]{version}, {date}[/AIV]
الشهباء
أصدر المهندس إياد خمس مجموعات قصصية كان أولها " أحلام الهجرة العكسية "في عام 2004 وفي العام الذي تلاه اصدر مجموعة بين فراغين وسياحة شرقية وينابيع الحياة و إيقاعات الروح المنسية في عام 2008 وقيد الطبع مجموعة قصصية بعنوان " الشاطئ الآخر. وأعد كتاب عن والده اسمه " ريادة في التربية " جمع فيه أبحاث ومقالات في التربية وعلم النفس كون والده الدكتور " جميل محفوظ " هو من رواد العمل التربوي ليس على مستوى سوريا بل على مستوى الوطن العربي فهومن أوائل السوريين خريجي جامعة السوربون حيث أنه تخرج سنة 1944 بشهادة دكتوراه في علم النفس والتربية. الشهباء. أقام المهندس أياد محفوظ بالتعاون مع وزارة الثقافة في الجمهورية العربية السورية جائزة الدكتور جميل محفوظ في الإبداع القصصي يشارك فيها كل السوريين والعرب المقيمين في سوريا ويبلغ مجموع جوائزها تقريبا حوالي 400 ألف ليرة سورية تقام بشكل سنوي تقريبا. هذا الكتاب غير متوفر على صيغة pdf حفاظا عن ملكية الكاتب و الناشر
موقع حراج | مشاوي حلب الشهباء
جميع حقوق الملكية محفوظة لشركة وصينا 2020
عن كتاب بيوت الخفاء في حلب الشهباء كتاب بيوت الخفاء في حلب الشهباء للكاتب إياد جميل محفوظ عدد صفحاته هو 366 صفحة عن دار النشر دار الحوار للنشر و التوزيع هذا كتاب ينبش في أسرار المتعة المحظورة المرغوبة. ليست الحكاية حكاية المهنة الأقدم في التاريخ كما جاء في الكتاب أو بيوت الخفاء فقط، بل هي حكاية مدينة عريقة ومجتمع ترسّخت ثقافته على أساس متين هو: حب الحياة، فدراسة هذا النشاط الإجتماعي وتحوّلاته عبر التاريخ وارتباطه بالمكان والأعراف والقوانين والتغيرات السياسية والحداثة أيضاً، كانت مسرحاً لعرض ما بحوزة الكاتب / الساحر من افانين الغواية التي تبهر القارىء. المدن كالكائن الحي، منظومة عضوية متكاملة، وليست تقاسيم الجمال البادية للعين فقط ما يمنحها الحياة. موقع حراج | مشاوي حلب الشهباء. بل هناك في الأعماق وفي عتمة البطون والصدور ما يخفي أسرار أخرى، وهذا ما فعل الكاتب بصبر وبحث وصدق وأمانة فأخرج إلينا هذه التحفة السردية الغنية الشائقة. أستطيع القول إنني كنت بمزاج طفلة أمام صندوق الدنيا، صندوق العجائب، وعندما أنهيت الكتاب بمتعة أيضاً كانت قد ترسخت في بالي مجموعة كبيرة من المعلومات التي قدمها الكتاب بسردية محببة، فسيفساء من العلاقات والمفردات وأنماط السلوك والأمكنة والأمثلة.
هذا الكتاب الجريء الفريد يستحق أن يوصف بأنه فتح بمهارة [خزائن] لم تُفتح سابقاً وقد فرد أمامنا نفائس المجتمع الحلبي بلا تنظير ولا إطلاق أحكام مسبقة، بل كان أحياناً يومض على ما يعزز إنسانية شريحة صُنّفت تاريخياً بصورة نمطية جائرة. من هو الكاتب إياد جميل محفوظ مهندس مدني تخرج من جامعة " حلب " عام " 1985 " واتجه للعمل في الإمارات ومنذ عام 1990 وهو يدير شركة كبرى للمقاولات في مدينة العين, كان أول سوري صّدر الحجر السوري الحلبي المشغول الى منطقة الخليج وذلك عام 1991 بعد قانون الاستثمار رقم " 10 " ونفذ مشاريع ضخمة في مدينة العين من مباني وقصور ومساجد كساها بالحجر الحلبي المنحوت المشغول بديكورات إسلامية شرقية والتي تشتهر فيها مدينة حلب. بعد سنوات شعر بفراغ روحي بعد توقف الرياضة في سن معينة وكان يبحث عن بديل فوجد ضالته في الأدب, فاتجه الى كتابة القصة القصيرة وكانت البداية باستضافة صالون أدبي في بيته من بعض المهتمين في الأدب وأساتذة في جامعة الإمارات, وبقي حوالي السنتين كمستمع فقط ومن ثم بدأ في تقديم مشاركات بسيطة الى أن استهواه موضوع القصة القصيرة, وتوسع الصالون الأدبي ليضم أيضاً أدباء مهمين من دول عربية أخرى وأصبح له مقر ثابت يستضيف فيه كبار الأدباء الذين يتوافدون الى الإمارات.