Ultraviolet rays may cause damage to various parts of the eye (such as: the cornea, lens, conjunctiva and retina), which may lead to blindness, cataracts and other serious eye diseases. Ultraviolet radiation may have an effect on the weakening of the immune system in humans. Books ما سبب ثقب الأوزون - Noor Library. Excessive exposure to ultraviolet rays also results in a significant decrease in the growth of agricultural crops such as: (oats, cucumbers, wheat, corn and many others). It also has serious negative effects that threaten the growth of water bodies, as it poses a danger to fish and so on. That is why we must all unite in order to protect the ozone layer, so that our lives and the lives of other living things are not exposed to harm
ترجمة برجراف عن طبقة الأوزون
تعلمنا جميعًا في المدرسة أنه هناك طبقة سميكة من غاز الأوزون تقع على بعد حوالي 23 كيلومترًا من كوكب الأرض والتي تُسمى بطبقة الأوزون، وتلك الطبقة لها أهمية كبيرة جدًا تتمثل في امتصاصها الإشعاعات فوق البنفسجية التي تأتي إلينا من الشمس. وبالتالي فهي تحمي الأرض من كافة الآثار السلبية للأشعة فوق البنفسجية، وفي عام 1980 بدأ العلماء في اكتشاف وجود ثقب في طبقة الأوزون، وتلك الحقيقة أصبحت مصدرًا كبيرًا للقلق، إذ أن الأشعة فوق البنفسجية الضارة قد تصل حاليًا إلى كوكب الأرض من خلال هذا الثقب، وبما أن لطبقة الأوزون أهمية كبيرة، فسوف ينتج عن دمارها أضرار كبيرة كذلك، والتي تتمثل في:
قد ينتج عن الأشعة فوق البنفسجية الضارة آثار سلبية على جلد الإنسان مثل: (حروق الشمس، سرطان الجلد ، شيخوخة الجلد المبكرة).
- Books ما سبب ثقب الأوزون - Noor Library
- مشكلة الأوزون
- بحث عن ثقب الاوزون
- مجلة كوكب العلم - ثقب الأوزون؛ كارثة بيئية أم ظاهرة طبيعية؟
Books ما سبب ثقب الأوزون - Noor Library
من المثير للانتباه أن التغيرات
التي طرأت على مدار العقدين الماضيين كانت أقل في تأثيرها، مقارنةً بالأنماط المقابلة،
التي رُصِدَت خلال سنوات استنفاد طبقة الأوزون. ومع ذلك، يشير العلماء إلى أن بطء
عملية التعافي يؤكد عدم اكتمال التئام ثقب الأوزون. Nature Geosci. (2021)
مشكلة الأوزون
/1985م:/ اكتشف مختصو الأرصاد الجوية بريان جي غاردينز، وجون شانكلين، والجيوفيزيائي جو فارمان، انخفاض نسبة الأوزون بشكل ملحوظ فوق القطب الجنوبي، وهذا ما زاد من الاهتمام بطبقة الأوزون في جميع أنحاء العالم. مشكلة الأوزون. 1995م:/ أثبتت الدراسات صحة الأبحاث التي أجراها كروتزن، ومولينا، ورولاند، إذ حصلوا على جائزة نوبل للكيمياء. [٧
٣ المواد الرئيسية المستنفدة للأوزون: من أبرز المواد المستنفذة للأوزون (بالإنجليزيّة:/ Ozone Depleting Substances)، وأهمها:/ مركبات الكلوروفلوروكربون (بالإنجليزيّة:/ Chlorofluorocarbons):/ تُستخدم كمُبردات في المجمدات، والثلاجة، ومُكيفات الهواء في جميع المنازل، والسيارات التي تمّ صُنعها قبل عام 1995م، وغالباً ما تتواجد في المُنظفات الجافة، ومعقمات المستشفيات، والمذيبات المصنعة، إذ تعتبر (CFCs) المركبات الأكثر استنزافاً للأوزون، بحيث تَستهلك أكثر من 80% من إجمالي الأوزون. /مركبات الهيدروفلوروكربون (بالإنجليزيّة:/ Hydrofluorocarbons):/ قد تُستخدم المركبات (HCFCs) كبديل لمركب (CFCs)، إذ إنها ليست بنفس مقدار الضرر على طبقة الأوزون. /رابع كلوريد الكربون (بالإنجليزيّة:/ Carbon Tetrachloride):/ يَتواجد في بعض المذيبات، وطفايات الحريق.
بحث عن ثقب الاوزون
ويقع ثُقب الأوزون ويتزايد تحديداً في المنطقة القطبية الجنوبية " أنتاركاتيكا"، ويُقصد بثقب الأوزون حدوث ترقق (قلة في السُمك) لطبقة الأوزون الموجودة في الغلاف الجوي وليس غياب كامل لها. وتحدث ظاهرة ثُقب الأوزون بشكل واضح في فصل الشتاء، ويرجع ذلك لامتصاصها لكميات كبيرة من الأشعة الفوق بنفسجية الصادرة من الشمس، فتعمل على تقليل نسبتها الضارة المخترقة للغلاف الجوي الأرضي، مما يُعد طريقة تخزين مؤقتة لهذه الأشعة الضارة والتي قد يؤدي تزايد نسبتها في الغلاف الجوي إلى تلف وحرق المادة الوراثية الموجودة في خلايا الجلد البشرية، كما من الممكن أن تؤدي إلى الإصابة بسرطان الجلد لا قدر الله. أسباب حدوث ثقب طبقة الأوزون
أتحدت العديد من العوامل والمُسببات الضارة لينتج عنها تشكُل ثُقب طبقة الأوزون ومن أهمها:
التلوث الجوي الذي يُسببه الإنسان من خلال إطلاقه لذرات عنصر الكلور الموجودة في جزيئات مركب " الكلوروفلوروكربون chlorofluorocarbon " وذرات عنصر البروم الموجودة في غاز الهالون، والتي يتم استخدامها في صناعة العديد من الآلات والأجهزة الكهربائية مثل مبردات الهواء والثلاجات ومعدات مكافحة الحرائق. بحث عن ثقب الاوزون. فعند وصول هذه الذرات الغازية إلى طبقات الغلاف الجوي العليا تتفكك ذرات الكلور لتكون حرة وتبدأ العمل في تفكيك جزيئات طبقة الأوزون واستنفاذها، حيثُ أثبت العلماء أن ذرة كلور حرة واحدة تستطيع تدمير أكثر من مئة ألف جزئ أوزون، مما يسهم تدمير هذه الطبقة وتآكلها مما يمثل إخلالاً بالنظام الجوي لكوكب الأرض.
مجلة كوكب العلم - ثقب الأوزون؛ كارثة بيئية أم ظاهرة طبيعية؟
وأضافت سولومن "أعتقد أن الناس، وأنا ضمنهم، كانوا يركزون بشدة على أكتوبر/ تشرين الأول، لأن هذا هو الموعد الذي يصل فيه الثقب إلى حجم هائل. " وتعزو الدراسة انكماش حجم الأوزون إلى "الانخفاض المتواصل للكلوراين الموجود في الجو والمنبعث من مواد كربونات الكلوروفلور" وهي المواد الكيميائية المعروفة اختصارا باسم سي اف سي CFC وهي التي تنبعث من المنظفات الجافة، والثلاجات، ومثبتات الشعر، وغيرها من عبوات الغازات المضغوطة. ووقعت الكثير من دول العالم بروتوكول مونتريال عام 1987 الذي حظر استخدام تلك المواد. مجلة كوكب العلم - ثقب الأوزون؛ كارثة بيئية أم ظاهرة طبيعية؟. وعلقت سولومن على ذلك بالقول "يمكننا القول بثقة إن ما قمنا به وضع كوكب الأرض على الطريق نحو الشفاء. "
وقالت معدة الدراسة الدكتورة سوزان ستراهان، وهي عالمة في الغلاف الجوي في مركز غودارد لرحلات الفضاء التابع لناسا، "رأينا للمرة الأولى أن مستويات الكلور تنخفض بشكل مؤكد وأن مستويات الأوزون تستجيب لذلك". وبشكل عام، فإن البحث الجديد يضيف إلى أدلة متنامية أن طبقة الأوزون تنتعش من جديد، وفقا للبروفيسور جون بايل العالم في الغلاف الجوي في جامعة كامبريدج، لكن ليست له صلة بالدراسة الأخيرة، وقال "إن المجتمع العلمي واثق تماما من أن طبقة الأوزون تتجه نحو الاتجاه الصحيح". ويتوقع أغلب العلماء أن يلتئم ثقب الأوزون تماما بحلول منتصف القرن الحالي.
قال علماء إن صور الأقمار الاصطناعية تثبت أن ثقب الأوزون فوق القارة القطبية الجنوبية يتقلص بشكل ملحوظ، مشيرين إلى أن حلولا مشابهة قد توجد للتعامل مع تغير المناخ ومسائل البيئة الأخرى. وأكدت إدارة الطيران والفضاء الأميركية ( ناسا) هذه الأنباء بعدما بحثت دراسة جديدة مباشرة في المواد الكيميائية المدمرة لطبقة الأوزون في الغلاف الجوي. وقال الدكتور جون شانكلين من المركز البريطاني الأنتاركتيكي للإحصاء، وهو أحد خبراء الأرصاد الجوية والذي كان أول من اكتشف ثقب الأوزون عام 1985، "من الجيد دائما سماع قصة إخبارية جيدة، وهذه بالتأكيد قصة إخبارية جيدة". وقال إن الأمر "بدأ مع نجاح بروتوكول مونتريال عندما وقعت كافة أعضاء الأمم المتحدة على المعاهدة، وبات الآن الدليل واضحا على أن هذا ينجح". وبروتوكل مونتريال هو معاهدة دولية لتنحية استخدام مركبات الكلوروفلوروكربون (CFC) المسؤولة إلى حد كبير عن تراجع طبقة الأوزون فوق القطب المتجمد الجنوبي، لأن تحللها في الجو ينتج عنه ذرات الكلور التي بدورها دمرت جزيئات الأوزون. وفي الدراسة الجديدة، التي نشرت في دورية جيوفيزيكال ريسيرتش ليترز، استخدم فريق بحثي من ناسا رصد طبقة الأوزون وكذلك الكلور في طبقتي الأتموسفير والستراتوسفير لتحديد حالة ثقب الأوزون.