ومن جانبه، قال وزير المالية المصري محمد معيط، إن الاحتياطي في الموازنة 170 مليار جنيه لمواجهة الأزمة الروسية الأوكرانية. وأضاف "مصر ستحقق معدلات نمو لا تقل عن 6% رغم الظروف الحالية".
سوشيال ميديا
7 طرق ذكية للحصول على مزيد من الألياف في العصائر
فيروس كورونا
الصحة العالمية تحذر: كورونا ما زال ينتشر ويتحور ويقتل
كيف يمكن للصيام المتقطع أن يدعم جودة النوم؟
خاص
مصطفي فهمي: البطولة لا تهمني.. وأيامنا كان هناك حب ورومانسية
رجل أعمال مصري يفاجئ عمرو أديب بما جعله يطير فرحا على الشاشة
ما تراه أولاً يكشف عن أسوأ صفة لديك.. ويكرهها الناس فيك!
ما يحدث في أوكرانيا.. لحظة تاريخية لقطاع الطاقة العالمي
5 مليون برميل يوميا، وليس أكثر من ذلك. من جهتها، قالت الرئيس التنفيذي لـ Crystol Energy كارول نخلة، إن عدة سيناريوهات أكثر تشاؤما بحسب تقرير وكالة الطاقة الدولية في حال زادت العقوبات. سوشيال ميديا. وتابعت كارول في مقابلة مع "العربية": "في تجارة النفط إجمالا هناك غموض وشفافية منخفضة.. ففي الوقت الذي امتنع البعض عن شراء النفط الروسي كان هناك آخرون يشترونه". وذكرت كارول أن بعض المصافي الآسيوية تستفيد من انخفاض أسعار النفط الروسي عن الأسعار السوقية.
مصر: لن تحدث أزمة قمح و170 مليار جنيه لمواجهة تداعيات أزمة أوكرانيا
وبات أثرُ هذا العزوف واضحا في الخصومات السعرية على خامات اليورال الروسية، حيث كان يسعر في السابق بخصم عن مؤشر قياس برنت بواقع الدولارين تقريبا، لكن بات هذا الخصم السعري اليوم يصل إلى أكثر من 20 دولارا لبرميل اليورال الروسي. كما أنه في بعض الحالات التي قدم فيها هذا الخصم في عدد من الصفقات في السوق الفورية للنفط، لم تجد تلك البراميل من يزايد عليها. حيث أن عزوف المشترين نابع من المخاطر المالية أو اللوجستية أو حتى المخاوف من تأثر السمعة التجارية بسبب التعامل مع البراميل الروسية. كان لهذا العامل أثرا واضحا على الإمدادات في الفترة القصيرة الماضية، أما العامل الثاني والذي سيكون له أثر في أسواق الطاقة على الأمد المتوسط هو خطة الاتحاد الأوروبي لتقليص اعتماده على الطاقة الأحفورية الروسية. حيث أطلق الاتحاد خطة ً يستهدف فيها معالم تحقيق هذا الهدف قبل عام 2030. ما يحدث في أوكرانيا.. لحظة تاريخية لقطاع الطاقة العالمي. يتمثل الهدف في الاستعاضة عن 155 مليار متر مكعب سنويا من واردات الغاز الروسي بمصادر غاز أخرى إلى جانب خفض الاستهلاك هذه الاستراتيجية تتضمن خطوات مثل: خفض الطلب على الوقود الأحفوري الروسي من خلال تعزيز مشاريع الطاقات المتجددة وتسريع نشر المضخات الحرارية ذات الكفاءة الأعلى.
7% للعام الحالي بالمقارنة مع 38. 1% في العام السابق. وتحسنت الأرباح التشغيلية خلال العام المالي 2021م بنسبة 22. 0% لتصل إلى 1. مصر: لن تحدث أزمة قمح و170 مليار جنيه لمواجهة تداعيات أزمة أوكرانيا. 668 مليار ريال، مقابل أرباح تشغيلية قدرها 1. 367 مليار ريال في العام السابق، ويعود ذلك إلى تحسن الربح قبل خصم الاستهلاك والإطفاء وتكاليف المرابحة الإسلامية والزكاة (EBITDA). وانخفضت مصاريف التمويل للعام المالي 2021م لتصل إلى 505 ملايين ريال بالمقارنة مع 561 مليون ريال للعام السابق بانخفاض قدره 10. 0%، نتيجة للانخفاض في معدل الفائدة، بالإضافة إلى انخفاض إجمالي الديون. وبلغ مصروف الزكاة للعام المالي 2021 نحو 78 مليون ريال بالمقارنة مع مصروف زكاة بمبلغ 43 مليون ريال للعام السابق.
العقوبات التي تم فرضها على روسيا خلال الأسابيع الثلاثة الماضية كانت مصممة بشكل دقيق لتحييد إمدادات الطاقة الروسية من النفط والغاز والفحم. لكن أثر تلك العقوبات على أسواق الطاقة تصاعد بشكل حاد مباشرة، مع أن ارتفاعات أسعار الطاقة بدأت تَخِفُ بعض الشيء في الأيام القليلة الماضية، مع تزايد الآمال بالوصول إلى اتفاق لوقف إطلاق النار في أوكرانيا على أمل أن يشمل أي اتفاق مرتقب تخفيفا للعقوبات على روسيا. وحملت بعضُ تطورات الأسبوع الماضي الأخرى مؤشراتٍ على أن آثارَ هذه الأزمة في أسواق الطاقة قد تكون دائمة. ورغم أن حظر واردات الخام الروسي إلى أميركا الذي أعلن الأسبوع الماضي هي خطوة رمزية وليست مؤثرة، فقد استوردت أميركا خاما ومشتقات نفطية روسية العام الماضي بمعدل 670 ألف برميل يوميا، ما يشكل نحو 8% فقط من إجمالي وارداتها النفطية. كما أن كل أعضاء الاتحاد الأوروبي أعلنوا صراحة أنهم لا يرغبون في قطع إمدادات الطاقة الروسية بشكل فوري بسبب اعتمادهم الكبير عليها. لكن هناك عاملين آخرين يؤثران في تلك الإمدادات، أحدهما قصير الأمد والآخر متوسط المدى، أولهما هو ما بات يشار إليه بالعقوبات الذاتية، أي أن العديد من الشركات التي تعمل في قطاع الطاقة من أنشطة التمويل أو التداول أو الخدمات اللوجستية، جميعها بدأت تنأى بنفسها عن أية عمليات تجارية أو صفقات مرتبطة بإمدادات طاقة روسية.