ترى ما السبب الذي يجعل زورو يساعد المارين؟ وما هو سر هذا السيف؟ ولماذا يريد المارين هذا السيف؟ جميع الاجوبة موجودة في ليلة القمر الاحمر شاهد الفلم رابط تحميل الفلم من: هناااااااا
فيلم ناروتو صدام النينجا في أرض الثلج مترجم وبجودة عاليه
فيلم ناروتو صدام النينجا في أرض الثلج مترجم وبجودة عاليه القصه تُسند الفرقة السابعة في مهمة لمرافقة الممثلة يوكو صاحبة دور الأميرة و لكن ماذا لو أصبحت يوكو أميرة حقيقية, و ما السبب في جعلها متخفّ شاهد الفلم 👇👇👇👇 رابط تحميل الفلم من: هنااااااااا
- تحميل ومشاهدة فيلم ناروتو شيبودن السابع الأخير - THE LAST: NARUTO THE MOVIE مترجم Hd , SD , عدة روابط - مدونة تحميل الأنمي المترجم - DoTrAni
- كلمات أغنية - وطني الحبيب – طلال مداح
- أحبك يا ليبيا
- خواطر اشتياق وهيام | بريق السودان
تحميل ومشاهدة فيلم ناروتو شيبودن السابع الأخير - The Last: Naruto The Movie مترجم Hd , Sd , عدة روابط - مدونة تحميل الأنمي المترجم - Dotrani
يبدأ النينجا ذوي الدماء المحرمة بالإختفاء من المدن لتتجه الأنظار نحو أمة النار والسيدة تسونادي، يقوم المعلم كاكاشي بالتضحية بنفسه في سبيل إيقاف كارثة إراقة الدماء من شخص قدم باحثاً عن دماء النينجا الخمسة ليبقى المعلم كاكاشي هو أخر من يبحث عنه هيروكا والسبب وراء ذلك هو رغبة هيروكا في أن يصبح نينجا خالداً. يغادر المعلم كاكاشي دون أن يخبر أحد تاركاً ورائه رسالة لناروتو بألا يتبعه ولكن ناروتو وساكورا ومن ثم الأخرين يتبعون المعلم كاكاشي محاولين إنقاذ حياته من أيدي هي شاهد الفيلم
فلم ون بيس السيف الملعون مترجم بجودة عاليه
فلم ون بيس السيف الملعون مترجم بجودة عاليه القصه في جزيرة أسوكا، يتعلم قراصنة قبعة القش عن السيف ذو السبع نجوم وهو من أجمل السيوف في العالم ويعتبر كنزاً عظيماً بالرغم من احتوائه على لعنة قاتلة. عندما يعودون لسفينتهم، لا يجدون زورو الذي كان من المفترض ان يبقى في السفينة لحراستها.. ولكنهم يضطرون للرحيل عن الميناء بسبب هجوم المارين عليهم. يرسون في مكان اخر من الجزيرة ويصلون الى قرية وظيفتها الحفاظ على السيف ذو السبع نجوم، ولكن يهاجم المارين هذه القرية بغرض الحصول على السيف وكان بينهم زورو!!
القصة كونوها في خطر... \r\nالأسلوب نفسه في كل أفلام ناروتو، تواجه كونوها خطراً كبيراً من بلدة تدعى السماء. كالعادة، يتجه نينجا كونوها لإبعاد هذا الخطر، وكما تعودنا، يقابل ناروتو فتى اسمه امرو (كما تخيل ناروتو). لدى امرو مشكلة ناروتو نفسها و هي عدم اعتراف الناس به، و هنا يأتي دور ناروتو و ساسكي.
بسألك ليه الهوى منك وفيك.. ليه المشاعر ما تعيش إلا بساعة شوفتك.. ليه المحبة والوفا وأبيات شعري تهتويك.. ليه أنت وبس اللي أموت ببسمتك.. تدري لو مرة أقول إني كرهتك ما أبيك.. يرجع على صوت الصدا يقول.. الله ما أكبر كذبتك. تدري وش.. أصعب شي.. لا قمت من نوم.. تشوف جوالك وهو مااتصل بك.. وتدري وش × ألعن شي × لاصرت مهموم.. أنّه يدق لحاجته مافطن بك.. المشكله مالك على حالتك لوم.. الشوق ذبّاحك ولاهو بجنبك. احبك وأنت ما تدري.. ان جيت لجل اصارحك بحبي.. ألاقي الخجل دائما ضدي.. وان جيت ابكتب لك عن.. شعوري اتجاهك.. يرجف بالقلم يدي.. هل هو خوف أو خجل.. ولامكأنتك غاليه عندي.. صدقني يا عمري أنا احبك.. وراح احبك وأنت ما تدري.. وراح اكتب في عيونك شعر.. وماني بكاتب في اخر الشعر اسمي.. خوفي لايخطر ببالك وتسالني.. عن المقصود في اشعاري.. ارجع واخبي عنك حبي وودي.. واقول كاتبها من نفسي لنفسي. أحبك يا ليبيا. أبيك تحبني حب ينسيني همومي.. وأبي ضمتك توووصل لقلبي وتسمع دقاته.. أبيك لا ضميتني تذوب أنفاسك بأنفاسي.. وأحس الكوون كله تووقفت ساعاته.. أموت وأنسى بضمتك كل حياتي.. حبيبي بقربك أحس الدنيا شي ثاني.. وأتمنى شوفتك بس لو ثواني. مدري ليه ؟ بس تغيب.. أحس الحزن طاويني وألم هالناس فيني… تنزل دمووعي بفرقاك يا فرحة سنيني.
كلمات أغنية - وطني الحبيب – طلال مداح
هنا حيث لاترانا تلك الأقدار هنا بقلب من أحبتك.. أحبك... ولن تستطيع قدرة الوجود إن تسلبني حبك............................
أحبك يا ليبيا
تعال.! محد غيرك من الناس يحتويني أحبك ولا أرضى بحب إنسان ثاني. ياحبيبي مالذي يأسر قلبينا ويطغى.. أهو الحب الذي فجر فينا ألف ينبوع من الشوق ومجرى أهو العشق الذي لايعرف الموت ولو عمّر دهرا؟! أهو النور الذي أشرق في الروح تعالى… وتجلى؟! أم هي الرقة في طبعك في قلبك في عيونك تغويني فأُغوى. ياحبيباً ينشد المجهول مثلي يعشق الحب ويهوى!! فيك سر.. خواطر اشتياق وهيام | بريق السودان. آه منه ليتني في عالم الأسرار أحيا. يا طيباً فوق قلبي عرشه مجداً وحباً! التصق بي أبداً… ألتصق عيشاً ونحبا!! وأسكب الود بروحي إنني أفرغت فيك الحب. ياحبيبي لولالنا نحن بيوم ماعرف الحب للحب درباً. أحبها… وحنيني يزداد لها… عشقتها… وقلبي يتألم برؤية دمعها… أفهمها… حين أرى الشوق في عينها… كم تمنيت ضمها… كم عشقت الابتسامة من فمها… والضحكة في نبرات صوتها… لا بل الرائحة من عطرها. سألتها… كم تشتاقي لي… فأجابت… كاشتياق الغيوم لمطرها… اشتياق الحمامة لعشها… اشتياق الأم لولدها… اشتياق الليلة لنهارها… اشتياق الزهرة لرحيقها… بل اشتياق العين لكحلها… اشتياق قصيدة الحب لمتيمها… بل اشتياق الغنوة للحنها. حسدتك يا ذاك الحبيب على ما لك من الكلام الجميل والجميل منه ومن الغزل الرقيق والارق منه حسدتك على من اهداك اشواقه على من كان قلبه نبع فجر من الحب انهار لا تجف جسّدت شخصك واستطعت رؤية نورك من خلال اسطر خطها لك انسان من خلال عواطف كنّ لك ولهان
من دمعات سالت على خدود عاشق عطشان عطشان… لك عطشان… لحبك ولحنين قلبك والاكثر إلى لمسات يدك ودفئ حضنك حسدتك وحسدي لم يكن سوى لامتلاكك انسان… انسان ان استطعت تخيله لكان قمر يضيء عتمة ليلي لكان هو تلك الشمس التي تصنع نهاري لكان تلك الزهرة التي كنت لأسقيها من دمع عيوني.
خواطر اشتياق وهيام | بريق السودان
][ ق م ر][. •. يظهر في 15 من الشهر...
هو جميل لكنه بعيد المنال
يذكرني ببعد حلمي عن نفسي..!!. ][ و د][. •.
تدري وش.. أصعب شي.. لا قمت من نوم.. تشوف جوالك وهو مااتصل بك.. وتدري وش × ألعن شي × لاصرت مهموم.. أنّه يدق لحاجته مافطن بك.. المشكله مالك على حالتك لوم.. الشوق ذبّاحك ولاهو بجنبك. احبك وأنت ما تدري.. ان جيت لجل اصارحك بحبي.. ألاقي الخجل دائما ضدي.. وان جيت ابكتب لك عن.. شعوري اتجاهك.. يرجف بالقلم يدي.. هل هو خوف أو خجل.. ولامكأنتك غاليه عندي.. صدقني يا عمري أنا احبك.. وراح احبك وأنت ما تدري.. وراح اكتب في عيونك شعر.. وماني بكاتب في اخر الشعر اسمي.. كلمات أغنية - وطني الحبيب – طلال مداح. خوفي لايخطر ببالك وتسالني.. عن المقصود في اشعاري.. ارجع واخبي عنك حبي وودي.. واقول كاتبها من نفسي لنفسي. أبيك تحبني حب ينسيني همومي.. وأبي ضمتك توووصل لقلبي وتسمع دقاته.. أبيك لا ضميتني تذوب أنفاسك بأنفاسي.. وأحس الكوون كله تووقفت ساعاته.. أموت وأنسى بضمتك كل حياتي.. حبيبي بقربك أحس الدنيا شي ثاني.. وأتمنى شوفتك بس لو ثواني. مدري ليه ؟ بس تغيب.. أحس الحزن طاويني وألم هالناس فيني... تنزل دمووعي بفرقاك يا فرحة سنيني. تعال.! محد غيرك من الناس يحتويني أحبك ولا أرضى بحب إنسان ثاني. ياحبيبي مالذي يأسر قلبينا ويطغى.. أهو الحب الذي فجر فينا ألف ينبوع من الشوق ومجرى أهو العشق الذي لايعرف الموت ولو عمّر دهرا؟!