تجربتي مع زيت الشمطري ، الشمطري من النباتات الغنية بالعديد من العناصر الغذائية والفيتامينات التي تساعد في الحفاظ على العديد من أعضاء الجسم وتتضح فوائد هذه النبتة الطبيعية في الحفاظ على فروة الرأس والقضاء على تلف الشعر، كما ويمنح لمعان للشعر ويعالج القشرة، ويمنح زيت الشمطري الشعر عند استخدامه لمعانًا وصحة، وسنتحدث في هذا المقال عن تجربتي مع زيت الشمطري. تجربتي مع زيت الشمطري
يعد الشمطري من أبرز النباتات التي تمتلك فوائد لا تحصى، حيث يقوم باستخدامه عدد كبير من الأشخاص ، وهو من الأعشاب التي يحتاجها الإنسان، واهتمت العديد من الفتيات باستخدام زيت الشمطري للعناية بجمالهن، وفي الآتي تجربتي مع زيت الشمطري: [1]
قالت أحداهن بأن زيت الشمطري يساعد في التخلص من انتفاخ العيون المزعجة التي تعاني منها خاصةً عند الاستيقاظ من النوم، وذلك لأنه يحتوي على خصائص مهدئة تساعد على تهدئة منطقة تحت العين، وذلك من خلال مزجه مع الماء البارد ووضعه على أسفل العين لمدة خمس دقائق. قالت إحدى الفتيات بأن زيت الشمطري ساعدها في التخلص من حب الشباب المزعج، نظرًا لأن خصائصه المطهرة تقضي على البكتيريا وتهدأ البشرة وتقلل من الالتهابات، حيث استخدمته من خلال مزجه مع العسل والزبادي ووضعه على البشرة مدة 10 دقائق.
- تجربتي مع زيت الشمطري - موقع محتويات
تجربتي مع زيت الشمطري - موقع محتويات
قد يسبب العلاج تعب أو وهن، دوار، و نعاس للمريض، و خاصة في الأشهر الأولى من العلاج؛ لذا ينصح بتوخي الحذر و الانتباه خاصة عند القيام بأعمال تتطلب انتباهاً عالياً مثل قيادة السيارة، كما يجب على المريض أن يتجنب تناول العلاجات التي تسبب له أعراض مشابهة (نعاس أو دوار) مثل علاجات الرشح و الزكام وغيرها، و تجنب شرب الكحول. لا يعمل العلاج على الشفاء من مرض الصرع، و لكن يساعد على التحكم في النوبات من حيث تقليل تكرارها، لذا لا يجوز التوقف عن تناول العلاج دون استشارة الطبيب بمجرد تحسن حالة المريض، إذ قد تعاود النوبات بالظهور بعد التوقف عن العلاج، و قد تكون أكثر حدة من السابق، و في حال قرر الطبيب إيقاف العلاج، فعادةً ما يلجأ إلى عمل تقليل تدريجي لجرعات العلاج على مدى فترة زمنية محددة لتجنب حصول ذلك. قد يسبب العلاج أعراضاً جانبية نفسية (مثل الهلوسات أو الذهان أو غيرها)، لذا في حال لاحظ المريض أعراض جديدة و غير مفسرة، أو لاحظ تدهوراً في وضعه أو ازدياداً في حدة أو تكرار النوبات فيجب إخبار الطبيب بذلك. قد يسبب تناول جرعة زائدة من العلاج أعراضاً جانبية خطيرة، و قد تكون مميتة في بعض الأحيان، في حال تناول جرعة زائدة أو الشك في ذلك فيجب الاتصال مع الطبيب فوراً و أخذ المريض لأقرب مستشفى.
ويُمنع وقف العلاج مرة واحدة، ولكن يجب وقفه تدريجياً، عن طريق تقليل الجرعة على مدى أسبوعين إلى أربعة أسابيع،
وهذا تحت إشراف الطبيب المُعالج. الجرعة بالنسبة للبالغين والأطفال ذو وزن 50 كيلو جرام أو أكثر
يتم تناول حوالي 1000 إلى 3000 مجم فى اليوم، وتُقسم على جرعات. الجرعة بالنسبة للأطفال أكبر من عمر الرابعة ولا يزيد وزنهم عن 50 كيلوغرام
يتم تناول 20 إلى 60 مجم لكل كيلوجرام من وزن الجسم. والجدير بالذكر أن مفعول هذا الدواء يبدأ بعد ساعة أو ساعتين من تناول الدواء. وتستمر فعالية اقراص كيبرا حتى ثمانِ ساعات، ومن الممكن تناول الدواء مع أو بدون الطعام. فى حالة الجرعة الزائدة
فى حالة تناول جرعة زائدة سوف تزداد خطر الآثار الجانبية وهى:
الرغبة فى النوم المستمر. القلق، والعدوانية. فقدان الوعى. الغيبوبة، وتثبيط التنفس. ولهذا يجب الذهاب إلى الطبيب فوراً أو إلى الطوارئ. فى حالة نسيان جرعة كيبرا للصرع
فى حالة تم نسيان تناول الجرعة فى الموعد المحدد لها، يتم تناولها فور تذكرها، إلا إذا تم تذكرها قرب موعد الجرعة التالية،
فى هذه الحالة يتم تناول الجرعة فى الموعد المحدد لها وترك الجرعة المنسية،
يجب عدم الجمع بين الجرعتين.