طريقة حجز موعد الاسلحة والمتفجرات
رقم المبنى الرياض
قناة البداية مباشر
حملات الحج ١٤٤٠ فئة أ
نموذج استقدام فارغ
- ريال الملك عبدالعزيز للبيع في السعودية على السوق المفتوح
- جامعة الملك عبدالعزيز
ريال الملك عبدالعزيز للبيع في السعودية على السوق المفتوح
تسجيل دخول جامعة الملك عبدالعزيز
نسيت كلمة المرور ؟
النفاذ الوطني الموحد
يمكنك الدخول إلى حسابك الجامعي من خلال بوابة النفاذ الوطني الموحد
باستخدام بيانات الدخول الخاصة بك بمركز المعلومات الوطني
تسجيل دخول
جامعة الملك عبدالعزيز
بالتعاون مع هيئة الرقابة ومكافحة الفساد "نزاهة"
افتتح وكيل الجامعة للشؤون التعليمية الأستاذ الدكتور عبدالمنعم بن عبدالسلام الحياني يوم الاثنين 26 / 3 / 1443هـ ورشة عمل تحت عنوان "حماية المال العام" ضمن برنامج وطننا أمانة والذي تم تنظيمها بالتعاون مع هيئة الرقابة ومكافحة الفساد "نزاهة"، بحضور قيادات ومنسوبي الجامعة في مركز الملك فيصل للمؤتمرات. وتهدف الورشة الى رفع مستوى الوعي بمفهوم المال العام والأنظمة ذات العلاقة وبأهمية حماية المال العام والممتلكات العامة والمحافظة عليها. جامعة الملك عبدالعزيز. وقد قدمها الأستاذ عبدالجبار بن عوض االله السلمي من هيئة الرقابة ومكافحة الفساد، وتناولت الورشة التعريف بالمال العام، ومفهوم الحماية القانونية للمال العام، والنصوص النظامية المتعلقة بحماية المال العام، والأجهزة الرقابية المختصة بحماية المال العام، وأنواع الرقابة على المال العام، وأساليب حمايته. بعد ذلك فتح باب النقاش والاستفسارات والاقتراحات من قيادات ومنسوبي الجامعة والتي تناولت أبرز الإجراءات الرقابية كذلك أكدت على أهمية التعاون والتنسيق المستمر بين الهيئة والجامعة وعقد دورات تدريبية والبرامج التثقيفية والتوعوية بمشاركة المختصين.
وتقدم عنده، ودخل الحجاز معه، وكلفه بأمور تنظيمية عديدة في الحجاز. رافق الأمير سعود بن عبدالعزيز في رحلته إلى مصر عام 1926م، وعيّنه الملك عبدالعزيز وزيراً مفوضاً بلندن، ثم سفيراً للمملكة في لندن (1938م)، وحضر اجتماعات تأسيس الأمم المتحدة مع الأمير فيصل عام 1946م، وأحيل إلى التقاعد سنة 1965م، وتوفي في روما سنة 1967م. ريال الملك عبدالعزيز للبيع في السعودية على السوق المفتوح. وله من الكتب (جزيرة العرب في القرن العشرين) و(خمسون عاماً في جزيرة العرب). عبدالله سعيد الدملوجي
عراقي من الموصل، درس الطب في الآستانة، ومارسه في الحروب، وخَبِر الحياة في أوروبا، التي طاف بعواصمها، التحق بخدمة الأمير عبدالعزيز في بداية الحرب العالمية الأولى عام 1914م، وأصبح طبيبه وكاتب سره، ومن المقربين إليه. اتخذه الملك مستشارا في الشؤون الخارجية، حيث ساهم الدملوجي بشكل بارز في السياسة الخارجية، فاشترك في عام 1922م في مفاوضات العقير، ووقع برتوكولي المعاهدة المتعلقين بالحدود بين نجد والعراق، كذلك وقَّع على اتفاق خاص بالحدود بين نجد والكويت، وانتقل بعد فتح الحجاز إلى هناك في معيّة الملك عبدالعزيز، فتولى أعمال الشؤون الخارجية، وأطلق عليه اسم (مدير الشؤون الخارجية)، فكان أول وكيل للخارجية، وانتدب لتمثيل الحكومة السعودية في مؤتمر حيفا، الذي خُصص لبحث موضوع سكة حديد الحجاز.