وإذا ما أردنا التعرف عن قرب لهذا الغاز كما في الأبحاث العلمية فـ: (يعد الكيمتريل Chemtrail من أسلحة الجيل الرابع لأسلحة الدمار الشامل كتطوير للجيل الأول، البيولوجية (الجراثيم اختراع بريطاني في الحرب العالمية الأولى)، ثم الجيل الثاني الكيماوية (استخدمتها ألمانيا في الحرب العالمية الثانية) ثم الجيل الثالث النووية (استخدمتها أميركا لضرب اليابان، ويشمل الجيل الرابع كذلك قنابل "الميكرويف" والكهرومغناطيسية، والتعتيم، والماصة للأكسجين وكلها استخدمت في العراق وأفغانستان). وتكثر الأبحاث حول هذا الغاز ولكشف القناع عنه حتى إن الباحث يقول: (تطورت أبحاث الكيمتريل على يد واشنطن إلى درجة إحداث زلازل مدمرة واستحداث ضغوط جوية عالية أو منخفضة تؤدي إلي حدوث أعاصير مدمرة.... في 28 يناير 1991 وتحديداً في الساعة الـ3 ظهراً التقطت وكالة "ناسا" صوراً لغاز "الكيمتريل" الذي قامت الطائرات الأميركية برشه فوق العراق بعد تحميله بالسلالة النشطة من ميكروب Mycoplasma fermentans incognitos، المهندس وراثياً لحساب وزارة الدفاع الأميركية والذي سبق تطعيم الجنود باللقاح الواقي منه قبل إرسالهم إلى ميدان المعركة! ورغم ذلك، فقد عاد 47% من الجنود الأميركان مصابين بالمرض، وزعمت وزارتا الدفاع والصحة الأميركية أنه مرض غير معروف أُطلق علية "مرض الخليج" زعموا أنه ناتج بسبب أنواع من السموم الكيماوية المتولدة عن إطلاق ذخيرة الطلقات الجديدة فائقة الصلابة).. هذا ما أورده الباحث محمد فيصل في دراسته حول غاز الكيمتريل!
- غاز الكيمتريل في السعودية 2021
- غاز الكيمتريل في السعودية والجرام يبدأ
- غاز الكيمتريل في السعودية افخم من
- غاز الكيمتريل في السعودية موقع
غاز الكيمتريل في السعودية 2021
وأثناء انتشار هذا الغاز في الجو يتم انتشار اللون المائل إلى الغيوم في السماء. مما يؤدي إلى انتشار الظواهر الطبيعية مثل البرق والرعد والضباب وفي بعض الأحيان يسود نوع من الجفاف في هذه المناطق. شاهد أيضًا: تفسير سبب استخدام نظرية الحركة الجزيئية لتفسير سلوك الغازات
الاستخدامات السلمية الكيمتريل
يعد غاز الكيمتريل من الأشياء التي تستخدم في أوقات كثيرة جدًا. فهناك مجموعة من البشر يقومون باستخدامه في الأشياء السلمية التي تفيد الإنسان وتفيد المناطق التي يوجد بها بشكل سليم. ولكنه يعد في بعض الأحيان شيء مفيد جدًا وفي بعض الأحيان الأخرى يؤدي إلى الموت والهلاك. إذا استخدم الاستخدامات الخاطئة عند بعض الأشخاص الذين يعتبرونه السلاح المدمر يؤدي إلى الهلاك في بعض المناطق ويهددون بها مناطق أخرى. يوجد مجموعه كبيره من الناس تستخدم غاز الكيمتريل. لتقوم بصنع الأمطار في بعض المناطق التي انتشر بها الجفاف الذي يؤدي إلى عدم تحمل العيش بها. وهنا يكون قد تم استخدامه في أشياء مفيدة جدًا للإنسان. لان الاستخدام الصحيح له يؤدي إلى الاستفادة ويعود على المناطق التي يستخدم بها بالنفع. أما هناك مجموعة أخرى من البشر عندما يمتلكون غاز كيمتريل يعتبرون أن لديهم كنزًا يقدرون أن يسيطروا به على العالم.
غاز الكيمتريل في السعودية والجرام يبدأ
يستخدم بها بما يحمله من مكونات كيميائية ضاره جدًا بالأماكن التي تستخدم بها. يتم استخدامه بغرض إحداث أشياء في مناطق معينة إذا تم مشاهده الإنسان لها لا يشك أنها مؤثرات غير طبيعية. مثل الأمطار التي يستطيع الإنسان أو الكيميائيون اختلاط بعض المواد، ويتم نزولها في أماكن معينة على هيئه أمطار. وهذا الغاز إذا استخدم في مكان استخدام سيئ يؤدي إلى دمار هذا المكان وعدم استطاعة العيش به. ويجعله كأنه منطقة صحراء جرداء لا يستطيع العيش ولا الاستمرار بها. وهو يستخدم في عمل الظواهر التي تحدث في أغلب المجتمعات مثل العواصف والزلازل والأعاصير والرعد والبرق. وهذا النوع من الغاز هو الوحيد الذي عنده القدرة على التكيف في صنع هذه الظواهر. وغيرها من الظواهر الذي يستخدم أنواع معينة من المواد الكيماوية في تركيبها وصنع هذه الظواهر بها. شاهد أيضًا: أول من استخدم الغازات السامة في الحروب
مقالات قد تعجبك:
أهم المعلومات الخاصة بغاز الكيمتريل
من أهم استخدامات غاز الكيمتريل أنه استطاع مجموعة من العلماء استخدامه في مناطق معينة انتشرت فيها طبيعة التصحر وعدم القدرة على نزول أمطار. وتمكنوا باستخدام مواد معينة كيميائية بخلطها، ثم وضعها على كمية من السحب في هذه المناطق.
غاز الكيمتريل في السعودية افخم من
3- يعمل غاز الكيمتريل على خفض درجة الرطوبة في الجو حتى تصل إلى ثلاثين في المئة ، و يرجع ذلك إلى امتصاصها مع أكسيد الألمنيوم ، هذا بالإضافة إلى أن الغاز يقوم بتحويلها إلى هيدروكسيد الألمنيوم و غبار ، و بالتالي تنخفض درجة حرارة الجو بشكل سريع و مفاجئ و تتغير كتلة الهواء مما يؤدي إلى هبوب الرياح بشكل غير متوقع.
غاز الكيمتريل في السعودية موقع
ولكن اكتشف أنها ليست نزلات برد بل أنها الأعراض تتشابه فقط وهو وباء يصيب الإنسان من تأثير استنشاق غاز الكيمتريل. ومما سبق يتضح لنا أن هؤلاء البشر تم إصابة مجموعة كبيرة منهم بقلة المناعة. وبهذا يكون عرضة لانتقال أي عدوى من أي شخص دون أن تكون لديهم القدرة على تجنب هذه الأوبئة والأمراض وهذا من ضعف وقلة المناعة عندهم. وبهذا نستنتج أن العالم مهدد بنشوب الحروب المدمرة بين الدول التي يكون لديها السيطرة. وتريد أن تسيطر على العالم بهذا الغاز السام الذي يؤدي إلى إصابة الأشخاص بالأمراض. وعدم القدرة على المعيشة في المكان التي يتم استخدامه به وهذا الدمار يتم دون أن يطلق رصاصة واحدة تؤدي إلى فناء للإنسان. بل إنها الحرب الكيماوية، وهذه من أخطر أنواع الحروب الذي لا يستطيع الإنسان التصدي لها لكنها غامضة. وتؤدي إلى كوارث في الظواهر الطبيعية التي كان يتمتع بها الإنسان دون تدخل أحد من البشر. لأنها من صنع الخالق عز وجل وكان هو المتحكم الرئيسي فيها. شاهد أيضًا: ما هو تحليل غازات الدم الشرياني
خاتمة معلومات غريبة عن غاز الكيمتريل
مما سبق نستنتج أن هناك في هذه الأيام ما يعرض العالم إلى الدمار الشامل ليس بالحروب واستخدام الرشاشات والصواريخ والبنادق.
وكانت شبكة الإعلام العربية "محيط" قد نقلت معلومات مهمة عن دوائر قالت إنها مطلعة، وكشفت أن عالما مصريا يدعى مصطفى حلمي، قد استطاع فعلاً التوصل إلى التحكم في الطقس في اى بلد بالعالم من خلال ما يسمى بغاز "الكيمتريل". وقد نقلت قناة روسيا اليوم الخبر عن شبكة "محيط" ورغم أن الأخبار حول هذا السلاح الغامض اختفت خلال السنوات الثمانية الماضية، بعد أن كشف عنه لأول مرة عام 2012، إلا أن هذا السلاح بقي حتى اللحظة، موضع شكوك، ومثار ريبة وتوجس من دول العالم. وكانت "محيط" قد أوضحت بأن العالم المصري استطاع اختراع آلية يمكن بواسطتها التحكم في الظواهر الطبيعة، كالبرق والرعد والزلازل والامطار والاعاصير والفيضانات والجفاف في اى بقعة من العالم. ما هو غاز الكيمتريل؟ يعتبر غاز الكيمتريل واحد من أحدث وأخطر أسلحة الدمار الشامل، يمكن بواسطته استحداث ظواهر طبيعية، في أي منطقة في العالم، ويمكن توظيفه على نحو عسكري مدمر، إذ بواسطته يمكن تدمير أي دولة ومنطقة سياسية غير مرغوب بها. ويتكون السلاح من مركبات كيماوية يجري نشرها على ارتفاعات جوية مدروسة ومحددة، وبعد اطلاق هذا الغاز، يتغير مسار الرياح وتحدث تغيرات جوية غير مألوفة، مثل حدوث الرعد والبرق والصواعق دون سقوط الأمطار.
والمثال الآخر وليس الأخير هو ما أعلنته "وكالة ناسا"، عندما سجلت صوراً بتاريخ 28 يناير 1991 في الساعة الثالثة ظهرا بتوقيت بغداد، تؤكد إطلاق "الكيمتريل" فوق العراق قبل حرب الخليج بعد تحميله بالسلالة النشطة من الميكروب المهندس وراثيا لحساب وزارة الدفاع الأمريكية للاستخدام في الحرب البيولوجية. ومن كل ما مضى يبدو لي ولغيري من الغيورين على وطننا العربي الكبير أن مخططات بعض الدول للسيطرة علي الكون دون حروب تقليدية وصلت إلى مراحلها الأخيرة، بل وظهرت تقارير صحفية تحذر أيضا من الأسوأ مازال بانتظار البشرية وأن الهدف التالي بعد "هايتي" التي شهدت إعصارا عصف بألآف السكان سيكون العرب وإيران، وكلمة السر في هذا الصدد هي "الكيمتريل"، وكان العالم فوجىء في ذروة انشغاله بمواجهة تداعيات كارثة "هايتي" باتهامات لـ غاز "الكيمتريل" بأنه وراء ما حدث وليس الزلزال المدمر، كما يعتقد كثيرون.