اعتقالات وصباح الخميس، اعتقلت الشرطة الوطنية الإسبانية شخصين في حي "برينسيبي" يشتبه تورطهما في أحداث العنف، في وقت انتشرت فيه عناصر أمنية بالزي الرسمي والزي المدني في الأحياء المضطربة، تزامنا مع حملة تفتيش في أمكان الترفيه التي يرتادها الشبان. وعبر سكان الأحياء المذكورة عن غضبهم واستنكارهم لعمليات إطلاق النار التي تجعلهم يعيشون حالة رعب متواصل، خاصة في الليل، فيما شهدت عمليات الاعتقال التي قامت بها قوات الأمن بالحي ردود فعل رافضة من طرف بعض السكان الذين أطلقوا صيحات الاستهجان من منازلهم. Nwf.com: رصاصة في الرأس: إبراهيم عيسى: كتب. وفي هذا الصدد، طالب رئيس جمعية "الحي" في "برينسيبي"، محمد كمال، جميع السكان بترك قوات الأمن تقوم بأداء عملها وعدم عرقلتهم أو اتهامهم بالتقصير في ملف مقتل الطفل المغربي، مشددا على أن العدو الحقيقي للسكان هو البطالة والفشل المدرسي وانعدام فرص الشغل. توقف النقل وتسببت هذه الأحداث في توقف وسائل النقل العمومي عن دخول الأحياء المضطربة، حيث تم تعليق خدمات الحافلات إلى تلك الأحياء، كما أعلنت جمعية سائقي سيارات الأجرة بسبتة، تجميد عملها بتلك الأحياء بسبب خطورة الوضع هناك. وقال رئيس الجمعية "فرانسيسكو مانويل توليدو"، إن قرار توقف "الطاكسيات" عن العمل بتلك الأحياء سببه الاستخدام المرعب للأسلحة النارية، وليس عرقلة مصالح السكان، مضيفا: "إذا استمر هذا الوضع فسيتعين على السائقين قيادة سيارات أجرة مصفحة وسترة واقية من الرصاص".
أوروبا تبحث في فرض عقوبات جديدة على موسكو وإدانة أممية لمشاهد &Quot;مروّعة&Quot; واردة من بوتشا
وسبب الوفاة: هو رصاصة في الرأس"، كما تفيد شهادة وفاة زوجها التي استحصلت عليها بعدما أمضت صباح اليوم منتظرة. ولم يرغب ميكولا سومالنكو (61 عاما) في مغادرة المدينة رغم الاشتباكات والانتهاكات. وهو كان يقول لزوجته إنه لم يكن خائفا من الروس. "دعوني أنظر" ولم تعد ليودميلا تتحمل أن يُطلب منها الانتظار أكثر من ذلك. عندما تصل شاحنة إلى موقف مشرحة بوتشا، تفتح المرأة الباب بنفسها متجاهلة الرائحة المنبعثة منها. وتبدأ تبحث بنفسها بين أكياس الجثث. وصاحت "إنه هو، ابني! دعوني أنظر! أوروبا تبحث في فرض عقوبات جديدة على موسكو وإدانة أممية لمشاهد "مروّعة" واردة من بوتشا. دعوني أرى ما إذا كان هو أم لا". وتقول ليودميلا: "مطلع آذار/مارس قرر ابني العودة من لفيف (غرب) حيث كان قد ذهب لوضع زوجته وبناته في أمان ومساعدتنا في ميروتسكي" وهي قرية قريبة من بوتشا سيطر عليها الجنود الروس. لكن لم يصل أرتيوم أبدا ولم يعرف أحد ما حدث له حتى 6 أبريل/نيسان، عندما عُثر على جثته متحللة على مسافة 200 متر من منزلهم قرب مستنقع. وسبب الوفاة: "قتل بالرصاص" وفق شهادة وفاته التي اطلعت عليها وكالة الانباء الفرنسية. "الجنازة مجانية وتشمل تابوتا" ولم يجد سيرجي كابليتشني، الذي يملك محلا صغيرا لتجهيز الجنازات مجاورا للمشرحة، ما يقدمه للضحايا أكثر من تكريمهم بـ"جنازة مجانية وتشمل تابوتا" يمكن اختيار لونه، وصليبا مع لوحة موقتة وإكليلا تقليديا من الأزهار البلاستيكية، وكلفة الكاهن والدفن في المقبرة رقم 2 في بوتشا الواقعة على حافة غابة صنوبر.
مقتل طفل مغربي يُحول سبتة لـ”ساحة رعب”.. إطلاق نار كثيف والأمن يحصي 80 رصاصة (صور) – العمق المغربي
رواية رصاصة في الرأس – إبراهيم عيسى
ينقل الأستاذ إبراهيم عيسى إلينا أحداثاً قرأنا عنها لكن كثيراً منا خاصة الشباب لم نعشها و إن كانا قد تأثرنا بها و بتوابعها. رصاصة برأس الأولى وشوه جمجمة ضرتها بأجنة.. لحظات الرعب في قتل سيدتين على يد الزوج بكرداسة. تقرب الرواية قارئها خطوة أو خطوتين إلى من عاصروا تلك الأحداث ليس فقط من خلال المعلومات التاريخية الكثيرة جداً التي تمتلئ بها الرواية و التي لربما يحتاج المرء إلى مطالعة الكثير من الكتب ل الإلمام بها و لكن أيضاً بنقل الأبعاد النفسية لشخصيات هؤلاء الإرهابيين و الحالة النفسية المسيطرة على مجتمعهم و دوائرهم و المؤثرة في تفكيرهم. كيف كانوا يفكرون … كيف كانوا يختلفون و يتناقشون … كيف كانوا يشعرون تجاه المجتمع …الخ
إلى جانب كل هذا فالرواية ممتعة جداً
رصاصة في الرأس pdf – إبراهيم عيسى
تحميل رواية رصاصة في الرأس pdf – إبراهيم عيسى
روايات عربية – روايات عالمية مترجمة – رايات رومانسية
ايمانا منا بحق اى كاتب فى تقرير مصير ابداعه وحرصا على الملكية الفكرية..
فسوف نقوم بحذف اى كتاب يراسلنا كاتبه اذا كان لا يريد ان يستفيد من كتابه ملايين القراء
وسوف نقوم بحذفه خلال 24 ساعة. تذكر أنك حملت هذا الكتاب من موقع كوكب الكتب
حاليا بالمكتبات وغير متوفر الكترونيا
للتحميل اضغط هنا
رصاصة برأس الأولى وشوه جمجمة ضرتها بأجنة.. لحظات الرعب في قتل سيدتين على يد الزوج بكرداسة
والإثنين أعلن رئيس بلدية ماريوبول المحاصرة في جنوب شرق أوكرانيا فاديم بويتشينكو أن المدينة "دمرت بنسبة 90٪" فيما "40٪ من بنيتها التحتية غير قابلة للإصلاح". ويسعى الغربيون إلى فرض عقوبات جديدة على موسكو تضاف إلى سلسلة التدابير العقابية التي تم إقرارها اعتبارا من 24 فبراير، مستهدفة بشكل واسع النطاق الشركات والمصارف وكبار المسؤولين والأثرياء النافذين وفارضة حظرا على تصدير السلع إلى روسيا. وطالب وزير الخارجية الأوكراني ديمترو كوليبا مجموعة السبع بأن "تقر فورا عقوبات جديدة مشددة، متطرقا خصوصا إلى "حظر النفط والغاز والفحم" وإغلاق "كل الموانئ أمام السفن والبضائع الروسية". وتطال الضغوط أيضا الموارد النفطية التي تعد موردا ماليا مهما لروسيا. والسبت أعلنت دول البلطيق وقف استيراد الغاز الروسي، ودعا الرئيس الليتواني غيتاناس ناوسيدا بقية دول الاتحاد الأوروبي بأن تحذو حذوها. وبعيد الغزو الروسي لأوكرانيا حظرت الولايات المتحدة استيراد النفط والغاز الروسيين، إلا أن الاتحاد الأوروبي الذي بلغت في العام 2021 نسبة اعتماده على الإمدادات الروسية 40 بالمئة، لم يتخّذ خطوة كهذه. وقال وزير المال الألماني كريستيان ليندنر الاثنين إن ألمانيا لا يمكنها الاستغناء عن إمدادات الغاز الروسي "في الوقت الراهن".
يكشف إبراهيم عيسى في روايته الجديدة الوقائع المسكوت عنها، والأحداث الأكثر غرابة، والأغزر غموضًا، والأسرار المخفية، والتفاصيل المروعة، التي ولدت معها ظاهرة الإرهاب الديني في منتصف السبعينيات في القرن الماضي ثم اجتاحت العالم حتى الآن. قد تصدمك الحقيقة، لكنك على الأقل ستكون قد عرفتها. نبذة تعريفية عن الكاتب ابراهيم عيسي ولد الإعلامي إبراهيم عيسى في شهر تشرين الثاني من عام 1965م، في محافظة المنوفية فيمصر، وتعلّم حب اللغة العربي من والده الذي كان معلّما للّغة العربية، وأحبّ الصحافة والكتابة منذ صغره، حتى أنّ أول إصداراته كانت وهو في عمر الحادية عشر. ويُعدّ الإعلامي إبراهيم عيسى من أبرز الصحفيين والكتّاب المصريين، وهو من المُعارضين للسلطات المصرية، ويُعرف بأنّه من المعارضين للأنظمة الديكتاتورية، مما أدّي إلى إيقاف ثلاث صُحف كان يتولّى رئاسة تحريرها، وقد درس الإعلامي إبراهيم عيسى الإعلام وعمل في مجلة روز اليوسف وهو في السنة الدراسية الأولى، واستلم رئاسة تحريرها لفترة قصيرة، وكان في تلك الفترة أصغر رئيس تحرير، وتخرج في عام 1987م، وكان من الناشطين سياسيًا ودينيًا، وبدأ بكتابة مقالاته الأولى في سنٍ صغير، وتعرّض للعديد من المشاكل نتيجة مواقفة وأرائه السياسية.
وبحسب جريدة "إل فارو" الصادرة في سبتة، فإن الشاب الذي كان يركب دراجة نارية مع قاصر آخر، وهما من سكان حي "لوما كولمينار" و"بوبلادو دي ريغولاريس"، تعرضا لإطلاق نار أثناء مرورهما فوق جسر "كيماديرو"، حيث أصيب إبراهيم بوفلهام برصاصة على مستوى الرأس وسقط فورا على الأرض. وذكرت مصادر إعلامية بسبتة، أن وفاة الطفل القاصر المغربي، يرجح أن يكون سببه تصفية حسابات بين عصابتين من أجل السيطرة على سوق المخدرات في المنطقة، مشيرة إلى أن الضحية كان يركب دراجة شخص آخر، وأن صاحب الدراجة كان هو المستهدف في الأساس. وعرف حي برينسيبي، توترا غير مسبوق بعد مقتل الطفل المغربي الأصل بالخطأ، حيث أشعل محتجون النيران في بعض السيارات، فيما تدخلت عناصر الوقاية المدنية لإخمادها، كما عرفت المنطقة انتشار كبيرا للشرطة مع إعلان حظر التجوال وإغلاق بعض المؤسسات. ويُعرف كل من حي برينسيبي ومنطقة لوس روساليس، تواجد عصابتين تنشطان في تجارة المخدرات، حيث تشهد المنطقة بين الفينة والأخرى اشتباكات بالأسلحة النارية والأسلحة البيضاء، ما يجعلهما من أخطر الأحياء في سبتة المحتلة.