فلسطيني: الحرية والتغيير هي التي مهدت لعودة المؤتمر الوطني بالقرارت التعسفية
عبد الناصر الفكي: الانقلابيون يستغلونهم كحصان طروادة في مقابل القوى الثورية
تجدد الجدل في السودان حول "عودة" الإسلاميين للحكم على خلفية إطلاق سراح رئيس حزب المؤتمر الوطني المحلول إبراهيم غندور المتهم في قضايا تتعلق بتقويض السلطة الانتقالية. وتعالت في الآونة الأخيرة الأصوات المحذرة من محاولات الإسلاميين "أنصار نظام عمر البشير" للعودة إلى الساحة السياسية مستثمرين الفراغ السياسي والأزمة المتفاقمة والتغيرات الإقليمية في التعاطي مع ثورات الربيع العربي. IMLebanon | حكومة «شكراً عون» بعد الانتخابات. ومنذ قرارات الجيش في الخامس والعشرين من أكتوبر العام الماضي، سُمح للكثير من حلفاء الرئيس المخلوع عمر البشير بالعودة إلى الخدمة المدنية، بينما أُخرج آخرون من السجون في محاولات لفتح الباب لعودتهم إلى المشهد السياسي وتشكيل حكومة مدنية حسب ما أعلن البرهان تضم كل الأطياف السياسية عدا المؤتمر الوطني وطمأنة المانحين. وتأتي عودة الإسلاميين، الذين حكموا السودان في عهد البشير قبل الإطاحة به في انتفاضة شعبية في 2019، وسط أزمة اقتصادية متفاقمة واحتجاجات مستمرة في الشوارع تطالب بالرجوع إلى الحكم المدني.
Imlebanon | “دبكت” بين الحريري والسنيورة والآتي أعظم
وهي المرة الأولى التي يلتقي فيها الأحمدان (الحريري وهاشمية) على من باتا يعتبرانه «خصماً سياسياً تحول إلى رمز للانقلاب على الحريرية السياسية». يصعب عزل زيارة السنيورة إلى دار الفتوى عن السجال القديم الذي تمظهر على شكل بيانات. ويمكن فهم أن السنيورة استعان على الحريري وابن عمته بدار الفتوى لتحصيل إجماع سني على قراره بالمشاركة في الانتخابات. ولذلك يبدو أنه كلما اقترب موعد الانتخابات النيابية اتسعت حدّة الخلاف بين الرئيس فؤاد السنيورة وتيار المستقبل. رفض السنيورة قرار الحريري بتعليق عمله السياسي والإحجام عن خوض الانتخابات النيابية، وتفلّت من الالتزام به انطلاقاً من كونه غير محازب ولا تنطبق عليه بالتالي شروط المستقبل للراغبين في الترشح من المحازبين أي الاستقالة من التيار. IMLebanon | “دبكت” بين الحريري والسنيورة والآتي أعظم. بينما يريد الحريري التأكيد على قرار مقاطعة الانتخابات النيابية ترشحاً واقتراعاً كموقف سياسي من تركيبة القوى المكونة للنظام السياسي التي لم ولن تسهّل عملية الإصلاح السياسي ووضع رؤية إنقاذية للبلاد. يسعى السنيورة الى إجهاض وإفراغ توجهات الحريري من مضمونها ويستعين على قرار الحريري بالشكوى إلى دار الفتوى مدعوماً من المملكة العربية السعودية.
Imlebanon | حكومة «شكراً عون» بعد الانتخابات
بالإضافة إلى ذلك، يستخدم PCM قراءات تدفق الهواء لتحديد نقاط التحول في ناقل الحركة الأوتوماتيكي، إذا لم يعمل مستشعر تدفق الهواء بشكل صحيح، فقد يتغير ناقل الحركة الأوتوماتيكي بشكل مختلف أيضًا. علامات تلف حساس الهواء
يمكن أن يتسبب مرشح الهواء المركب بشكل غير صحيح أو المنهار في تعطل حساس الهواء في وقت أقرب، قد يتسبب النقع الزائد لمرشح الهواء القابل للغسل في حدوث مشكلات في مستشعر تدفق الهواء. لا يستطيع حساس الهواء الشامل الملوث أو الفاشل قياس كمية تدفق الهواء بشكل صحيح، يؤدي هذا إلى خطأ في حساب كمبيوتر المحرك لكمية الوقود المحقون، حساس الهواء الشامل ( MAF): مستشعر تدفق الهواء الشامل ( MAF) نتيجة لذلك، يتسبب حساس الهواء الجماعي السيئ في مشاكل مختلفة في قابلية القيادة، بما في ذلك عدم بدء التشغيل والتوقف ونقص الطاقة وضعف التسارع، بالإضافة إلى ذلك، قد يتسبب حساس الهواء الجماعي الخاطئ في إضاءة ضوء فحص المحرك أو محرك الخدمة قريبًا، يمكن أن تؤدي مشكلة في حساس الهواء أيضًا إلى تغيير نمط التحويل لناقل الحركة الأوتوماتيكي. عندما تختلف إشارة حساس الهواء عن النطاق المتوقع، يسجل PCM خطأ ويخزن رمز المشكلة المقابل، مما يضيء مصباح فحص المحرك على لوحة القيادة، يمكن استرداد رمز المشكلة هذا باستخدام أداة الفحص، عادةً ما ترتبط رموز المشاكل التالية بحساس الهواء الشامل:
كيفية التأكد من سلامة حساس الهواء
في السيارات الحديثة، الطريقة الوحيدة لاختبار حساس الهواء الجماعي هي باستخدام أداة الفحص، تقيس الميكانيكا كمية تدفق الهواء (قراءات حساس الهواء الجماعي) عند دورات مختلفة في الدقيقة، يقارنون القراءات بالمواصفات أو بقراءات حساس الهواء الجماعي المعروف جيدًا.
التفاعل مع الأزمة الأوكرانية وإدارة جائحة كورونا عزز من أسهم ماكرون للفوز بولاية جديدة لوبان لن تكون استنساخا لدونالد ترامب.. والمؤسسات الفرنسية تحتوي من تصرفات الرئيس يتوجه الناخبون الفرنسيون، الأحد المقبل، إلى مراكز التصويت لحسم السباق الرئاسي الفرنسي، وسيكونون أمام خيارين؛ تجديد الثقة مرة أخرى في الرئيس المنتهية ولايته إيمانويل ماكرون، أو منح مفاتيح قصر الإليزيه لمارين لوبان، كفرصة جديدة بعد إخفاقها في الانتخابات الماضية. وتجري الانتخابات في مشهد عالمي مضطرب، فلم يكد العالم يخرج من التداعيات السلبية التي خلفتها جائحة كورونا، حتى اندلعت الحرب الروسية الأوكرانية، والتي خلفت بدورها آثارا بالغة من الناحيتين الاقتصادية والسياسية، بالإضافة لقرب حسم جولات التفاوض مع إيران الجارية في فيينا، بشأن إعادة صياغة الاتفاق النووي الموقع في عام 2015، وكان لذلك كله آثار وانعكاسات على الانتخابات الفرنسية. ولمزيد من فهم ومناقشة السيناريوهات المستقبلية، حاورنا الدكتور يونس بلفلاح، أستاذ العلاقات الدولية والاقتصاد السياسي بجامعة باريس، والذي قال إن التوقعات تشير لفوز ماكرون بولاية جديدة، وأن مواقفه تجاه الحرب الأوكرانية الروسية قد أفادته كثيرا ورفعت من حظوظه، ومنحته فرصة لإحراج خصومه المقربين من بوتين.